قالت مبعوثة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة إن واشنطن مستعدة لرفع العقوبات ضد إيران، "غير المتسقة" مع اتفاقية خطة العمل الشاملة المشتركة لعام 2015، وذلك خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي في مدينة نيويورك يوم الثلاثاء.
وقالت سفيرة الولايات المتحدة ليندا توماس غرينفيلد أمام المجلس: "الرئيس بايدن مستعد للعودة إلى التزام الولايات المتحدة والبقاء في حالة امتثال، طالما أن إيران تفعل الشيء نفسه".
كما أطلعت وكيلة الأمين العام روزماري ديكارلو السفراء على المراقبة الدولية لبرنامج إيران النووي، ودعت طهران إلى "التراجع عن الخطوات التي اتخذتها والتي لا تتفق مع التزاماتها المتعلقة بالمجال النووي بموجب الخطة".
وأضافت ديكارلو أن "الوكالة الدولية للطاقة الذرية أشارت إلى أن إيران واصلت أنشطة البحث والتطوير المتعلقة بإنتاج معدن اليورانيوم"، بعد حث الولايات المتحدة على "رفع أو التنازل عن عقوباتها على النحو المبين في الخطة وتمديد الإعفاءات المتعلقة بتجارة النفط مع إيران".
قالت مبعوثة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة إن واشنطن مستعدة لرفع العقوبات ضد إيران، "غير المتسقة" مع اتفاقية خطة العمل الشاملة المشتركة لعام 2015، وذلك خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي في مدينة نيويورك يوم الثلاثاء.
وقالت سفيرة الولايات المتحدة ليندا توماس غرينفيلد أمام المجلس: "الرئيس بايدن مستعد للعودة إلى التزام الولايات المتحدة والبقاء في حالة امتثال، طالما أن إيران تفعل الشيء نفسه".
كما أطلعت وكيلة الأمين العام روزماري ديكارلو السفراء على المراقبة الدولية لبرنامج إيران النووي، ودعت طهران إلى "التراجع عن الخطوات التي اتخذتها والتي لا تتفق مع التزاماتها المتعلقة بالمجال النووي بموجب الخطة".
وأضافت ديكارلو أن "الوكالة الدولية للطاقة الذرية أشارت إلى أن إيران واصلت أنشطة البحث والتطوير المتعلقة بإنتاج معدن اليورانيوم"، بعد حث الولايات المتحدة على "رفع أو التنازل عن عقوباتها على النحو المبين في الخطة وتمديد الإعفاءات المتعلقة بتجارة النفط مع إيران".
قالت مبعوثة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة إن واشنطن مستعدة لرفع العقوبات ضد إيران، "غير المتسقة" مع اتفاقية خطة العمل الشاملة المشتركة لعام 2015، وذلك خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي في مدينة نيويورك يوم الثلاثاء.
وقالت سفيرة الولايات المتحدة ليندا توماس غرينفيلد أمام المجلس: "الرئيس بايدن مستعد للعودة إلى التزام الولايات المتحدة والبقاء في حالة امتثال، طالما أن إيران تفعل الشيء نفسه".
كما أطلعت وكيلة الأمين العام روزماري ديكارلو السفراء على المراقبة الدولية لبرنامج إيران النووي، ودعت طهران إلى "التراجع عن الخطوات التي اتخذتها والتي لا تتفق مع التزاماتها المتعلقة بالمجال النووي بموجب الخطة".
وأضافت ديكارلو أن "الوكالة الدولية للطاقة الذرية أشارت إلى أن إيران واصلت أنشطة البحث والتطوير المتعلقة بإنتاج معدن اليورانيوم"، بعد حث الولايات المتحدة على "رفع أو التنازل عن عقوباتها على النحو المبين في الخطة وتمديد الإعفاءات المتعلقة بتجارة النفط مع إيران".