بدأت يوم السبت، الفعاليات الخاصة بالذكرى المئوية لتشييد كاتدرائية مار أفرام السرياني في السليمانية بحلب بحضور بطريرك أنطاكيا وسائر المشرق السريان الأرثوذكس ورئيس الكنيسة الأرثوذكسية بالعالم مار إغناطيوس، وتم هذا الافتتاح بعد مرور حوالي 11 شهرا من بدء أعمال ترميم الكاتدرائية إثر تضررها بالزلزال الذي ضرب سوريا في 6 فبراير/شباط العام الماضي.
وتظهر اللقطات المصورة البطريرك وهو يصلي برفقة مجموعة من رجال الدين المسيحيين وبحضور عدد من الناس المشاركين، كما تظهر لقطات أخرى جدران الكنيسة بحجارتها البيضاء بعد الانتهاء من ترميمها وإزالة التلبيس عنها.
وقال المهندس فتحي حايك، مشرف ترميم الكنيسة: "بعد الزلزال كانت الكنيسة ملبسة بالحجر والزريقة (اسمنت ناعم) وظهرت آثار تشققات التلبيس، وعندما نزعنا حجارة التلبيس لاحظنا الحجر الأساسي للبناء، وهو حجر متناسق وجميل الحجر الحلبي الأبيض".
كما أضاف الإعلامي جورج مقديسي أنه " مع أعمال الترميم ظهرت حجارة حلب القديمة المتواجدة بهذه الكاتدرائية وعادت الكاتدرائية اليوم لحجارتها البيضاء الجميلة كحجارة حلب البيضاء".
وفي 6 فبراير/شباط الماضي، ضرب زلزال شمال سوريا وجنوب تركيا ما تسبب بدمار العديد من المدن والمواقع الأثرية في البلدين، وأودى بحياة الآلاف الأشخاص، وماتزال الجهود إلى اليوم مستمرة لإصلاح ما خلفه من دمار.
بدأت يوم السبت، الفعاليات الخاصة بالذكرى المئوية لتشييد كاتدرائية مار أفرام السرياني في السليمانية بحلب بحضور بطريرك أنطاكيا وسائر المشرق السريان الأرثوذكس ورئيس الكنيسة الأرثوذكسية بالعالم مار إغناطيوس، وتم هذا الافتتاح بعد مرور حوالي 11 شهرا من بدء أعمال ترميم الكاتدرائية إثر تضررها بالزلزال الذي ضرب سوريا في 6 فبراير/شباط العام الماضي.
وتظهر اللقطات المصورة البطريرك وهو يصلي برفقة مجموعة من رجال الدين المسيحيين وبحضور عدد من الناس المشاركين، كما تظهر لقطات أخرى جدران الكنيسة بحجارتها البيضاء بعد الانتهاء من ترميمها وإزالة التلبيس عنها.
وقال المهندس فتحي حايك، مشرف ترميم الكنيسة: "بعد الزلزال كانت الكنيسة ملبسة بالحجر والزريقة (اسمنت ناعم) وظهرت آثار تشققات التلبيس، وعندما نزعنا حجارة التلبيس لاحظنا الحجر الأساسي للبناء، وهو حجر متناسق وجميل الحجر الحلبي الأبيض".
كما أضاف الإعلامي جورج مقديسي أنه " مع أعمال الترميم ظهرت حجارة حلب القديمة المتواجدة بهذه الكاتدرائية وعادت الكاتدرائية اليوم لحجارتها البيضاء الجميلة كحجارة حلب البيضاء".
وفي 6 فبراير/شباط الماضي، ضرب زلزال شمال سوريا وجنوب تركيا ما تسبب بدمار العديد من المدن والمواقع الأثرية في البلدين، وأودى بحياة الآلاف الأشخاص، وماتزال الجهود إلى اليوم مستمرة لإصلاح ما خلفه من دمار.
بدأت يوم السبت، الفعاليات الخاصة بالذكرى المئوية لتشييد كاتدرائية مار أفرام السرياني في السليمانية بحلب بحضور بطريرك أنطاكيا وسائر المشرق السريان الأرثوذكس ورئيس الكنيسة الأرثوذكسية بالعالم مار إغناطيوس، وتم هذا الافتتاح بعد مرور حوالي 11 شهرا من بدء أعمال ترميم الكاتدرائية إثر تضررها بالزلزال الذي ضرب سوريا في 6 فبراير/شباط العام الماضي.
وتظهر اللقطات المصورة البطريرك وهو يصلي برفقة مجموعة من رجال الدين المسيحيين وبحضور عدد من الناس المشاركين، كما تظهر لقطات أخرى جدران الكنيسة بحجارتها البيضاء بعد الانتهاء من ترميمها وإزالة التلبيس عنها.
وقال المهندس فتحي حايك، مشرف ترميم الكنيسة: "بعد الزلزال كانت الكنيسة ملبسة بالحجر والزريقة (اسمنت ناعم) وظهرت آثار تشققات التلبيس، وعندما نزعنا حجارة التلبيس لاحظنا الحجر الأساسي للبناء، وهو حجر متناسق وجميل الحجر الحلبي الأبيض".
كما أضاف الإعلامي جورج مقديسي أنه " مع أعمال الترميم ظهرت حجارة حلب القديمة المتواجدة بهذه الكاتدرائية وعادت الكاتدرائية اليوم لحجارتها البيضاء الجميلة كحجارة حلب البيضاء".
وفي 6 فبراير/شباط الماضي، ضرب زلزال شمال سوريا وجنوب تركيا ما تسبب بدمار العديد من المدن والمواقع الأثرية في البلدين، وأودى بحياة الآلاف الأشخاص، وماتزال الجهود إلى اليوم مستمرة لإصلاح ما خلفه من دمار.