بدت شوارع العاصمة واشنطن يوم السبت خالية بعد وضع الأسوار والمتاريس وحواجز الطرق استعدادا لمراسم تنصيب الرئيس المنتخب جو بايدن يوم الأربعاء المقبل.
وقال أحد سكان المدينة: "عشت هنا طوال حياتي، إلى حد كبير. أعتقد أن ما يفعلونه هو اتخاذ الخطوات اللازمة للحفاظ على سلامتنا، وأشعر بالأمان مع الاحتياطات الإضافية، بغض النظر عما قد يحدث".
فيما قال آخر: "أعتقد أنها [الإجراءات الأمنية] مبررة بسبب ما حدث يوم الأربعاء الماضي"، مضيفا: "أنا سعيد لأنهم فعلوا ذلك، لكن الأمر محزن أيضا، لا ينبغي أن يكون الأمر على هذا النحو".
واعلن الحرس الوطني إرسالَ أكثر من 21.000 جندي من جميع الولايات بهدف تشديد الأمن في العاصمة مع إقامة مراسم التنصيب في 20 يناير/ كانون الثاني.
ورُفع مستوى التأهب الأمني على مستوى البلاد إلى درجة قصوى، بعد أن حذر مكتب التحقيقات الفيدرالي من تنفيذ هجمات محتملة على مبان مماثلة، بعد اقتحام مبنى الكابيتول الأسبوع الماضي.
بدت شوارع العاصمة واشنطن يوم السبت خالية بعد وضع الأسوار والمتاريس وحواجز الطرق استعدادا لمراسم تنصيب الرئيس المنتخب جو بايدن يوم الأربعاء المقبل.
وقال أحد سكان المدينة: "عشت هنا طوال حياتي، إلى حد كبير. أعتقد أن ما يفعلونه هو اتخاذ الخطوات اللازمة للحفاظ على سلامتنا، وأشعر بالأمان مع الاحتياطات الإضافية، بغض النظر عما قد يحدث".
فيما قال آخر: "أعتقد أنها [الإجراءات الأمنية] مبررة بسبب ما حدث يوم الأربعاء الماضي"، مضيفا: "أنا سعيد لأنهم فعلوا ذلك، لكن الأمر محزن أيضا، لا ينبغي أن يكون الأمر على هذا النحو".
واعلن الحرس الوطني إرسالَ أكثر من 21.000 جندي من جميع الولايات بهدف تشديد الأمن في العاصمة مع إقامة مراسم التنصيب في 20 يناير/ كانون الثاني.
ورُفع مستوى التأهب الأمني على مستوى البلاد إلى درجة قصوى، بعد أن حذر مكتب التحقيقات الفيدرالي من تنفيذ هجمات محتملة على مبان مماثلة، بعد اقتحام مبنى الكابيتول الأسبوع الماضي.
بدت شوارع العاصمة واشنطن يوم السبت خالية بعد وضع الأسوار والمتاريس وحواجز الطرق استعدادا لمراسم تنصيب الرئيس المنتخب جو بايدن يوم الأربعاء المقبل.
وقال أحد سكان المدينة: "عشت هنا طوال حياتي، إلى حد كبير. أعتقد أن ما يفعلونه هو اتخاذ الخطوات اللازمة للحفاظ على سلامتنا، وأشعر بالأمان مع الاحتياطات الإضافية، بغض النظر عما قد يحدث".
فيما قال آخر: "أعتقد أنها [الإجراءات الأمنية] مبررة بسبب ما حدث يوم الأربعاء الماضي"، مضيفا: "أنا سعيد لأنهم فعلوا ذلك، لكن الأمر محزن أيضا، لا ينبغي أن يكون الأمر على هذا النحو".
واعلن الحرس الوطني إرسالَ أكثر من 21.000 جندي من جميع الولايات بهدف تشديد الأمن في العاصمة مع إقامة مراسم التنصيب في 20 يناير/ كانون الثاني.
ورُفع مستوى التأهب الأمني على مستوى البلاد إلى درجة قصوى، بعد أن حذر مكتب التحقيقات الفيدرالي من تنفيذ هجمات محتملة على مبان مماثلة، بعد اقتحام مبنى الكابيتول الأسبوع الماضي.