قاد الشاب الفلسطيني محمد الخضري، مبادرة "سينما الأطفال"، وهي عبارة عن تشغيل أفلام الرسوم المتحركة للأطفال والنازحين في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة بهدف إدخال السرور على قلوبهم، في ظل استمرار الحرب في القطاع لأكثر من 7 أشهر.
وتُظهر اللقطات المصورة قدوم الخضري إلى مخيمات النازحين في رفح حاملًا أدوات ومعدات العرض السينمائي، تمهيدًا لإعدادها وتشغيل أفلام الرسوم المتحركة الشهيرة للأطفال، وتُظهر لقطات آخرى ابتهاج الأطفال برؤيتهم للأفلام ومشاهدتهم لها رفقة الخضري.
وقال الخضري: "جائتني الفكرة عندما قمت بشراء هذا الجهاز، فقررت أن أستفيد منه وأن أستغله للترفيه عن الأطفال، طبعًا هذا الجهاز لعرض أفلام الرسوم المتحركة للأطفال بشكل مجاني، وهو للجميع دون استثناء، هذه الفعالية أقوم بها منذ شهر تقريبًا، وعرضت تقريبًا 22 فيلمًا، في مراكز الإيواء المختلفة، وبين الخيام، وستكون إن شاء الله بشكل يومي خلال الأيام القادمة، سأستمر على نفس النظام".
ووفقًا للجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، في تقرير نُشر في أبريل 2023، بلغت أعداد الأطفال دون الـ18 عامًا 2.39 مليون طفل مشكلا نسبة 44% من تعداد المجتمع الفلسطيني، فيما يعيش مليون و46400 طفل في قطاع غزة فقط بنسبة 47% من تعداد السكاني للقطاع.
ويواصل القتال في غزة بين إسرائيل وحماس للشهر السابع على التوالي، بعد أن شنّت الحركة هجوماً "غير مسبوق" على جنوبي إسرائيل يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، مما أسفر عن مقتل نحو 1139 شخصاً معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 آخرين، وفقاً لمسؤولين إسرائيليين.
من جهتها، أعلنت إسرائيل الحرب على حركة حماس وفرضت "حصاراً كاملاً" على غزة ونفذّت ضربات جوية واسعة. كما بدأ الجيش الإسرائيلي نهاية الأسبوع الثالث من الحرب عملية الاجتياح البري، حيث تعهد قادة إسرائيل بـ "محو حماس".
وأفاد مسؤولون فلسطينيون بأن 34 ألف و535 شخصاً قُتلوا وأصيب 77 ألف و704 آخرين في الصراع الدائر حتى لحظة إعداد هذا التقرير.
وأكد الجيش الإسرائيلي استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحركة حماس.
من ناحية أخرى، حذّر خبراء من الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" بحق شعب غزة وتوقعوا حدوث "كارثة إنسانية" في المنطقة التي أصبحت على أعتاب الدخول في "حالة من الجحيم".
قاد الشاب الفلسطيني محمد الخضري، مبادرة "سينما الأطفال"، وهي عبارة عن تشغيل أفلام الرسوم المتحركة للأطفال والنازحين في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة بهدف إدخال السرور على قلوبهم، في ظل استمرار الحرب في القطاع لأكثر من 7 أشهر.
وتُظهر اللقطات المصورة قدوم الخضري إلى مخيمات النازحين في رفح حاملًا أدوات ومعدات العرض السينمائي، تمهيدًا لإعدادها وتشغيل أفلام الرسوم المتحركة الشهيرة للأطفال، وتُظهر لقطات آخرى ابتهاج الأطفال برؤيتهم للأفلام ومشاهدتهم لها رفقة الخضري.
وقال الخضري: "جائتني الفكرة عندما قمت بشراء هذا الجهاز، فقررت أن أستفيد منه وأن أستغله للترفيه عن الأطفال، طبعًا هذا الجهاز لعرض أفلام الرسوم المتحركة للأطفال بشكل مجاني، وهو للجميع دون استثناء، هذه الفعالية أقوم بها منذ شهر تقريبًا، وعرضت تقريبًا 22 فيلمًا، في مراكز الإيواء المختلفة، وبين الخيام، وستكون إن شاء الله بشكل يومي خلال الأيام القادمة، سأستمر على نفس النظام".
ووفقًا للجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، في تقرير نُشر في أبريل 2023، بلغت أعداد الأطفال دون الـ18 عامًا 2.39 مليون طفل مشكلا نسبة 44% من تعداد المجتمع الفلسطيني، فيما يعيش مليون و46400 طفل في قطاع غزة فقط بنسبة 47% من تعداد السكاني للقطاع.
ويواصل القتال في غزة بين إسرائيل وحماس للشهر السابع على التوالي، بعد أن شنّت الحركة هجوماً "غير مسبوق" على جنوبي إسرائيل يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، مما أسفر عن مقتل نحو 1139 شخصاً معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 آخرين، وفقاً لمسؤولين إسرائيليين.
من جهتها، أعلنت إسرائيل الحرب على حركة حماس وفرضت "حصاراً كاملاً" على غزة ونفذّت ضربات جوية واسعة. كما بدأ الجيش الإسرائيلي نهاية الأسبوع الثالث من الحرب عملية الاجتياح البري، حيث تعهد قادة إسرائيل بـ "محو حماس".
وأفاد مسؤولون فلسطينيون بأن 34 ألف و535 شخصاً قُتلوا وأصيب 77 ألف و704 آخرين في الصراع الدائر حتى لحظة إعداد هذا التقرير.
وأكد الجيش الإسرائيلي استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحركة حماس.
من ناحية أخرى، حذّر خبراء من الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" بحق شعب غزة وتوقعوا حدوث "كارثة إنسانية" في المنطقة التي أصبحت على أعتاب الدخول في "حالة من الجحيم".
قاد الشاب الفلسطيني محمد الخضري، مبادرة "سينما الأطفال"، وهي عبارة عن تشغيل أفلام الرسوم المتحركة للأطفال والنازحين في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة بهدف إدخال السرور على قلوبهم، في ظل استمرار الحرب في القطاع لأكثر من 7 أشهر.
وتُظهر اللقطات المصورة قدوم الخضري إلى مخيمات النازحين في رفح حاملًا أدوات ومعدات العرض السينمائي، تمهيدًا لإعدادها وتشغيل أفلام الرسوم المتحركة الشهيرة للأطفال، وتُظهر لقطات آخرى ابتهاج الأطفال برؤيتهم للأفلام ومشاهدتهم لها رفقة الخضري.
وقال الخضري: "جائتني الفكرة عندما قمت بشراء هذا الجهاز، فقررت أن أستفيد منه وأن أستغله للترفيه عن الأطفال، طبعًا هذا الجهاز لعرض أفلام الرسوم المتحركة للأطفال بشكل مجاني، وهو للجميع دون استثناء، هذه الفعالية أقوم بها منذ شهر تقريبًا، وعرضت تقريبًا 22 فيلمًا، في مراكز الإيواء المختلفة، وبين الخيام، وستكون إن شاء الله بشكل يومي خلال الأيام القادمة، سأستمر على نفس النظام".
ووفقًا للجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، في تقرير نُشر في أبريل 2023، بلغت أعداد الأطفال دون الـ18 عامًا 2.39 مليون طفل مشكلا نسبة 44% من تعداد المجتمع الفلسطيني، فيما يعيش مليون و46400 طفل في قطاع غزة فقط بنسبة 47% من تعداد السكاني للقطاع.
ويواصل القتال في غزة بين إسرائيل وحماس للشهر السابع على التوالي، بعد أن شنّت الحركة هجوماً "غير مسبوق" على جنوبي إسرائيل يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، مما أسفر عن مقتل نحو 1139 شخصاً معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 آخرين، وفقاً لمسؤولين إسرائيليين.
من جهتها، أعلنت إسرائيل الحرب على حركة حماس وفرضت "حصاراً كاملاً" على غزة ونفذّت ضربات جوية واسعة. كما بدأ الجيش الإسرائيلي نهاية الأسبوع الثالث من الحرب عملية الاجتياح البري، حيث تعهد قادة إسرائيل بـ "محو حماس".
وأفاد مسؤولون فلسطينيون بأن 34 ألف و535 شخصاً قُتلوا وأصيب 77 ألف و704 آخرين في الصراع الدائر حتى لحظة إعداد هذا التقرير.
وأكد الجيش الإسرائيلي استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحركة حماس.
من ناحية أخرى، حذّر خبراء من الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" بحق شعب غزة وتوقعوا حدوث "كارثة إنسانية" في المنطقة التي أصبحت على أعتاب الدخول في "حالة من الجحيم".