أكد المكتب الصحفي لدى وزارة الشؤون الداخلية في كازاخستان يوم الأربعاء، إلقاء القبض على أكثر من 200 شخص أثناء المظاهرات الرافضة لارتفاع أسعار الوقود في ألماتي، كبرى مدن البلاد.
وأشارت الوزارة في بيانها إلى إصابة 95 شرطيا وإلحاق أضرار بـ 37 آلية حكومية. وشرعت وزارة الداخلية بتحقيقات على ذمة المحاكمة تتعلق بـ13 حالة عنف استهدفت مسؤولين حكوميين، فضلا عن أعمال شغب واعتداء على المباني الحكومية.
ودعا الرئيس الكازاخستاني قاسم جومارت توكاييف يوم الثلاثاء عبر رسالة فيديو مسجلة المتظاهرين إلى عدم الانجرار إلى دعوات "الأشخاص الساعين إلى التدمير" والنأي عن ارتكاب أعمال مخالفة للقانون. كما فرض رئيس الجمهورية حالة الطوارئ في منطقة مانغيستاو ومدينة ألماتي اعتبارا من تاريخ اليوم 5 يناير/كانون الثاني ولغاية 19 من الشهر ذاته.
وأقال الرئيس توكاييف الحكومة الحالية، وعين النائب الأول لرئيس الوزراء علي خان إسماعيلوف رئيس وزراء في حكومة تصريف الأعمال ريثما تشكّل حكومة جديدة.
وفُرضت قيود على حرية الحركة في العاصمة لتشمل حركة الآليات، حيث يسري الآن في شوارع المدن عمليات تدقيق بالوثائق إلى جانب تفتيش للمواطنين. كما مُنع إقامة التجمعات السلمية والترفيهية والرياضية وغيرها من الفعاليات الشعبية.
وصدرت تعليمات لإدارة مكافحة الاحتكار بإدخال تنظيم أسعار مؤقت لأسعار الغاز المسال لمدة 180 يومًا.
وقال أحد المتظاهرين: "أريد أيضا أن ينعم الجميع في كازاخستان بحياة طبيعية. كما ترى كل شيء ارتفع سعره: البنزين والغاز والطعام وكل شيء. ونحن نرفض ذلك. إنه إجراء غير قانوني، إنه مخالف للقانون حقا. وقد انتفض شعب كازاخستان هنا، الق نظرة على العدد الكبير المتواجد هناك".
واشتعل فتيل المظاهرات غير المصرحة يوم الأحد في منطقة مانغيستاو في كازاخستان على وقع ارتفاع أسعار الغاز المسال من 60 إلى 120 تنغي لليتر (0.12 يورو - 0.24 يورو) منذ الأول من يناير/ كانون الثاني.
أكد المكتب الصحفي لدى وزارة الشؤون الداخلية في كازاخستان يوم الأربعاء، إلقاء القبض على أكثر من 200 شخص أثناء المظاهرات الرافضة لارتفاع أسعار الوقود في ألماتي، كبرى مدن البلاد.
وأشارت الوزارة في بيانها إلى إصابة 95 شرطيا وإلحاق أضرار بـ 37 آلية حكومية. وشرعت وزارة الداخلية بتحقيقات على ذمة المحاكمة تتعلق بـ13 حالة عنف استهدفت مسؤولين حكوميين، فضلا عن أعمال شغب واعتداء على المباني الحكومية.
ودعا الرئيس الكازاخستاني قاسم جومارت توكاييف يوم الثلاثاء عبر رسالة فيديو مسجلة المتظاهرين إلى عدم الانجرار إلى دعوات "الأشخاص الساعين إلى التدمير" والنأي عن ارتكاب أعمال مخالفة للقانون. كما فرض رئيس الجمهورية حالة الطوارئ في منطقة مانغيستاو ومدينة ألماتي اعتبارا من تاريخ اليوم 5 يناير/كانون الثاني ولغاية 19 من الشهر ذاته.
وأقال الرئيس توكاييف الحكومة الحالية، وعين النائب الأول لرئيس الوزراء علي خان إسماعيلوف رئيس وزراء في حكومة تصريف الأعمال ريثما تشكّل حكومة جديدة.
وفُرضت قيود على حرية الحركة في العاصمة لتشمل حركة الآليات، حيث يسري الآن في شوارع المدن عمليات تدقيق بالوثائق إلى جانب تفتيش للمواطنين. كما مُنع إقامة التجمعات السلمية والترفيهية والرياضية وغيرها من الفعاليات الشعبية.
وصدرت تعليمات لإدارة مكافحة الاحتكار بإدخال تنظيم أسعار مؤقت لأسعار الغاز المسال لمدة 180 يومًا.
وقال أحد المتظاهرين: "أريد أيضا أن ينعم الجميع في كازاخستان بحياة طبيعية. كما ترى كل شيء ارتفع سعره: البنزين والغاز والطعام وكل شيء. ونحن نرفض ذلك. إنه إجراء غير قانوني، إنه مخالف للقانون حقا. وقد انتفض شعب كازاخستان هنا، الق نظرة على العدد الكبير المتواجد هناك".
واشتعل فتيل المظاهرات غير المصرحة يوم الأحد في منطقة مانغيستاو في كازاخستان على وقع ارتفاع أسعار الغاز المسال من 60 إلى 120 تنغي لليتر (0.12 يورو - 0.24 يورو) منذ الأول من يناير/ كانون الثاني.
أكد المكتب الصحفي لدى وزارة الشؤون الداخلية في كازاخستان يوم الأربعاء، إلقاء القبض على أكثر من 200 شخص أثناء المظاهرات الرافضة لارتفاع أسعار الوقود في ألماتي، كبرى مدن البلاد.
وأشارت الوزارة في بيانها إلى إصابة 95 شرطيا وإلحاق أضرار بـ 37 آلية حكومية. وشرعت وزارة الداخلية بتحقيقات على ذمة المحاكمة تتعلق بـ13 حالة عنف استهدفت مسؤولين حكوميين، فضلا عن أعمال شغب واعتداء على المباني الحكومية.
ودعا الرئيس الكازاخستاني قاسم جومارت توكاييف يوم الثلاثاء عبر رسالة فيديو مسجلة المتظاهرين إلى عدم الانجرار إلى دعوات "الأشخاص الساعين إلى التدمير" والنأي عن ارتكاب أعمال مخالفة للقانون. كما فرض رئيس الجمهورية حالة الطوارئ في منطقة مانغيستاو ومدينة ألماتي اعتبارا من تاريخ اليوم 5 يناير/كانون الثاني ولغاية 19 من الشهر ذاته.
وأقال الرئيس توكاييف الحكومة الحالية، وعين النائب الأول لرئيس الوزراء علي خان إسماعيلوف رئيس وزراء في حكومة تصريف الأعمال ريثما تشكّل حكومة جديدة.
وفُرضت قيود على حرية الحركة في العاصمة لتشمل حركة الآليات، حيث يسري الآن في شوارع المدن عمليات تدقيق بالوثائق إلى جانب تفتيش للمواطنين. كما مُنع إقامة التجمعات السلمية والترفيهية والرياضية وغيرها من الفعاليات الشعبية.
وصدرت تعليمات لإدارة مكافحة الاحتكار بإدخال تنظيم أسعار مؤقت لأسعار الغاز المسال لمدة 180 يومًا.
وقال أحد المتظاهرين: "أريد أيضا أن ينعم الجميع في كازاخستان بحياة طبيعية. كما ترى كل شيء ارتفع سعره: البنزين والغاز والطعام وكل شيء. ونحن نرفض ذلك. إنه إجراء غير قانوني، إنه مخالف للقانون حقا. وقد انتفض شعب كازاخستان هنا، الق نظرة على العدد الكبير المتواجد هناك".
واشتعل فتيل المظاهرات غير المصرحة يوم الأحد في منطقة مانغيستاو في كازاخستان على وقع ارتفاع أسعار الغاز المسال من 60 إلى 120 تنغي لليتر (0.12 يورو - 0.24 يورو) منذ الأول من يناير/ كانون الثاني.