وجوب ذكر المصدر: وكالة الأنباء السودانية (سونا)
التقى نائب وزير الخارجية السعودي وليد بن عبد الكريم الخريجي برئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان في زيارة رسمية له، يوم الاثنين، لإجراء مباحثات تناولت الدعوة لاستئناف مفاوضات جدة وذلك في بور سودان العاصمة المؤقتة، بحسب وكالة أنباء السودان (سونا).
وتظهر اللقطات المصورة، اجتماع نائب وزير الخارجية ورئيس مجلس السيادة بتواجد الوفدين السعودي والسوداني وإجرائهما للمباحثات.
وتناول اللقاء أهمية توسيع قاعدة المسهلين في مفاوضات جدة، فيما أبدى رئيس مجلس السيادة تحفظه على وجود أي طرف يدعم ما اسماه بـ"مليشيا التمرد"، في إشارة إلى قوات الدعم السريع.
من جهته أعرب رئيس مجلس السيادة عن شكره وتقديره "لمواقف المملكة العربية السعودية الداعمة لأمن واستقرار السودان"، مشيراً "للعلاقات الأخوية التي تربط بين الشعبين الشقيقين".
وأوضح وكيل الخارجية السوداني، حسين عوض في تصريح صحفي له، الاثنين، أن نائب وزير الخارجية السعودي نقل لرئيس مجلس السيادة تحيات الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، مبينا أن نائب وزير الخارجية السعودي أكد خلال اللقاء حرص المملكة على أمن واستقرار السودان و"دعمها اللامحدود" له باعتبار أن استقرار السودان له تأثير مباشر على أمن واستقرار المنطقة، مشيراً إلى الموارد الضخمة التي يذخر بها السودان في مختلف المجالات.
ويرزح السودان تحت وطأة ظروف صعبة منذ اندلاع القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في أبريل/نيسان 2023، حيث قتل نحو 15 ألف شخص، بحسب ما أفادت به الأمم المتحدة.
كما أجبر القتال أكثر من 8 مليون شخص على مغادرة منازلهم، بينهم 1.8 مليون خارج البلاد، ليصبح السودان بذلك أكثر دولة تشهد معدلات نزوح في العالم، وفقاً للمنظمة الدولية لوكالة الهجرة.
التقى نائب وزير الخارجية السعودي وليد بن عبد الكريم الخريجي برئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان في زيارة رسمية له، يوم الاثنين، لإجراء مباحثات تناولت الدعوة لاستئناف مفاوضات جدة وذلك في بور سودان العاصمة المؤقتة، بحسب وكالة أنباء السودان (سونا).
وتظهر اللقطات المصورة، اجتماع نائب وزير الخارجية ورئيس مجلس السيادة بتواجد الوفدين السعودي والسوداني وإجرائهما للمباحثات.
وتناول اللقاء أهمية توسيع قاعدة المسهلين في مفاوضات جدة، فيما أبدى رئيس مجلس السيادة تحفظه على وجود أي طرف يدعم ما اسماه بـ"مليشيا التمرد"، في إشارة إلى قوات الدعم السريع.
من جهته أعرب رئيس مجلس السيادة عن شكره وتقديره "لمواقف المملكة العربية السعودية الداعمة لأمن واستقرار السودان"، مشيراً "للعلاقات الأخوية التي تربط بين الشعبين الشقيقين".
وأوضح وكيل الخارجية السوداني، حسين عوض في تصريح صحفي له، الاثنين، أن نائب وزير الخارجية السعودي نقل لرئيس مجلس السيادة تحيات الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، مبينا أن نائب وزير الخارجية السعودي أكد خلال اللقاء حرص المملكة على أمن واستقرار السودان و"دعمها اللامحدود" له باعتبار أن استقرار السودان له تأثير مباشر على أمن واستقرار المنطقة، مشيراً إلى الموارد الضخمة التي يذخر بها السودان في مختلف المجالات.
ويرزح السودان تحت وطأة ظروف صعبة منذ اندلاع القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في أبريل/نيسان 2023، حيث قتل نحو 15 ألف شخص، بحسب ما أفادت به الأمم المتحدة.
كما أجبر القتال أكثر من 8 مليون شخص على مغادرة منازلهم، بينهم 1.8 مليون خارج البلاد، ليصبح السودان بذلك أكثر دولة تشهد معدلات نزوح في العالم، وفقاً للمنظمة الدولية لوكالة الهجرة.
وجوب ذكر المصدر: وكالة الأنباء السودانية (سونا)
التقى نائب وزير الخارجية السعودي وليد بن عبد الكريم الخريجي برئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان في زيارة رسمية له، يوم الاثنين، لإجراء مباحثات تناولت الدعوة لاستئناف مفاوضات جدة وذلك في بور سودان العاصمة المؤقتة، بحسب وكالة أنباء السودان (سونا).
وتظهر اللقطات المصورة، اجتماع نائب وزير الخارجية ورئيس مجلس السيادة بتواجد الوفدين السعودي والسوداني وإجرائهما للمباحثات.
وتناول اللقاء أهمية توسيع قاعدة المسهلين في مفاوضات جدة، فيما أبدى رئيس مجلس السيادة تحفظه على وجود أي طرف يدعم ما اسماه بـ"مليشيا التمرد"، في إشارة إلى قوات الدعم السريع.
من جهته أعرب رئيس مجلس السيادة عن شكره وتقديره "لمواقف المملكة العربية السعودية الداعمة لأمن واستقرار السودان"، مشيراً "للعلاقات الأخوية التي تربط بين الشعبين الشقيقين".
وأوضح وكيل الخارجية السوداني، حسين عوض في تصريح صحفي له، الاثنين، أن نائب وزير الخارجية السعودي نقل لرئيس مجلس السيادة تحيات الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، مبينا أن نائب وزير الخارجية السعودي أكد خلال اللقاء حرص المملكة على أمن واستقرار السودان و"دعمها اللامحدود" له باعتبار أن استقرار السودان له تأثير مباشر على أمن واستقرار المنطقة، مشيراً إلى الموارد الضخمة التي يذخر بها السودان في مختلف المجالات.
ويرزح السودان تحت وطأة ظروف صعبة منذ اندلاع القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في أبريل/نيسان 2023، حيث قتل نحو 15 ألف شخص، بحسب ما أفادت به الأمم المتحدة.
كما أجبر القتال أكثر من 8 مليون شخص على مغادرة منازلهم، بينهم 1.8 مليون خارج البلاد، ليصبح السودان بذلك أكثر دولة تشهد معدلات نزوح في العالم، وفقاً للمنظمة الدولية لوكالة الهجرة.