توثق اللقطات المصورة لبلدة ميرنوغراد، يوم الأحد، ركاما وأضرارا جسيمة طالت مبنى سكني في داخله وخارجه على أثر استهدافه بهجوم صاروخي مزعوم.
وأعلن مكتب المدعي العام الإقليمي في دونيتسك في أوكرانيا إصابة 11 شخصا، بينهم مراهق يناهز من العمر 16 عاما، نتيجة "قصف روسي باستخدام صواريخ إس-300".
وورد في البيان أنه "حوالي الساعة 03:00 صباحا من يوم العاشر من مارس/ آذار قصفت قوات الاحتلال الروسية ميرنوغراد بثلاثة صواريخ من طراز إس-300، واستهدفوا منطقة سكنية. وأسفر الهجوم على إلحاق أضرار بما لا يقل عن 17 مبنيا متعدد الطوابق و27 سيارة".
من جانبها، لم يصدر أي تعليق عن روسيا بشأن الهجوم الصاروخي المزعوم التي كانت تنفي نفيا قاطعا استهدافها للمدنيين والبنية التحتية المدنية.
وكانت موسكو قد أطلقت في أواخر فبراير/ شباط 2022 هجوما عسكريا على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية، مستندة إلى فشل كييف في الالتزام بوضعها الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014 والإعلان عن وضع أوكرانيا المحايد بشكل رسمي ومنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بدورها، نددت كييف بالعملية الروسية ووصفتها بالغزو، وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، فيما فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.
توثق اللقطات المصورة لبلدة ميرنوغراد، يوم الأحد، ركاما وأضرارا جسيمة طالت مبنى سكني في داخله وخارجه على أثر استهدافه بهجوم صاروخي مزعوم.
وأعلن مكتب المدعي العام الإقليمي في دونيتسك في أوكرانيا إصابة 11 شخصا، بينهم مراهق يناهز من العمر 16 عاما، نتيجة "قصف روسي باستخدام صواريخ إس-300".
وورد في البيان أنه "حوالي الساعة 03:00 صباحا من يوم العاشر من مارس/ آذار قصفت قوات الاحتلال الروسية ميرنوغراد بثلاثة صواريخ من طراز إس-300، واستهدفوا منطقة سكنية. وأسفر الهجوم على إلحاق أضرار بما لا يقل عن 17 مبنيا متعدد الطوابق و27 سيارة".
من جانبها، لم يصدر أي تعليق عن روسيا بشأن الهجوم الصاروخي المزعوم التي كانت تنفي نفيا قاطعا استهدافها للمدنيين والبنية التحتية المدنية.
وكانت موسكو قد أطلقت في أواخر فبراير/ شباط 2022 هجوما عسكريا على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية، مستندة إلى فشل كييف في الالتزام بوضعها الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014 والإعلان عن وضع أوكرانيا المحايد بشكل رسمي ومنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بدورها، نددت كييف بالعملية الروسية ووصفتها بالغزو، وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، فيما فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.
توثق اللقطات المصورة لبلدة ميرنوغراد، يوم الأحد، ركاما وأضرارا جسيمة طالت مبنى سكني في داخله وخارجه على أثر استهدافه بهجوم صاروخي مزعوم.
وأعلن مكتب المدعي العام الإقليمي في دونيتسك في أوكرانيا إصابة 11 شخصا، بينهم مراهق يناهز من العمر 16 عاما، نتيجة "قصف روسي باستخدام صواريخ إس-300".
وورد في البيان أنه "حوالي الساعة 03:00 صباحا من يوم العاشر من مارس/ آذار قصفت قوات الاحتلال الروسية ميرنوغراد بثلاثة صواريخ من طراز إس-300، واستهدفوا منطقة سكنية. وأسفر الهجوم على إلحاق أضرار بما لا يقل عن 17 مبنيا متعدد الطوابق و27 سيارة".
من جانبها، لم يصدر أي تعليق عن روسيا بشأن الهجوم الصاروخي المزعوم التي كانت تنفي نفيا قاطعا استهدافها للمدنيين والبنية التحتية المدنية.
وكانت موسكو قد أطلقت في أواخر فبراير/ شباط 2022 هجوما عسكريا على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية، مستندة إلى فشل كييف في الالتزام بوضعها الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014 والإعلان عن وضع أوكرانيا المحايد بشكل رسمي ومنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بدورها، نددت كييف بالعملية الروسية ووصفتها بالغزو، وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، فيما فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.