مع حلول الذكرى العاشرة لبداية الحرب، التي عصفت بالبلاد، بدت مدينة حمص التي كانت بؤرة رئيسية للمسلحين، وهي تنبض بالحياة مجددا يوم الأحد رغم حجم الدمار الهائل الذي ألمّ بها.
وبدا سوق المدينة، في اللقطات المصورة، يعج بالحياة والحركة خلافا لأطراف أخرى من المدينة التي باتت ركاما على أثر المعارك الكثيفة التي دارت في أزقتها، ناهيك عن حصار لثلاث سنوات انتهى باستعادة الجيش العربي السوري السيطرة على المدينة.
وقال أحمد سبسبي الرفاعي، وهو أحد التجار في سوق حمص: "نعمل هنا من قبل الحرب بنحو 25 سنة وكان الوضع جيد جدا، أتت الحرب وألمت بنا.. تهجرنا من المحل تقريبا منذ 9 سنوات ورجعنا قبل حوالي سنة ونصف. الوضع ممتاز ووضع البلد يستقر للأفضل وندعو للناس، التي غادرت إلى أمكان بعيدة أو قريبة إلى العودة إلى سوريا".
من جهتها قالت لميا الناصر، وهي من سكان حمص: "عشت هنا خلال الأحداث فترة لا بأس بها نحو 6 شهور كنا هنا في حمص. كانت أيام صعبة جدا وأمر محزن لم نتخيل أن تتعرض سوريا لهذا.أضعنا أحلى سنوات عمرنا"، مضيفة: "الحمد لله استطعنا ان نتجاوز الأمر رغم فراقنا عن الأهل إذ أن الكثير من الناس أجبرت على السفر".
إلى ذلك كانت المدينة تعد مركزا صناعيا أساسيا، فيما تسعى في الوقت الراهن إلى التعافي في خضم عمليات إعادة الإعمار، التي تجري منذ عام 2018.
مع حلول الذكرى العاشرة لبداية الحرب، التي عصفت بالبلاد، بدت مدينة حمص التي كانت بؤرة رئيسية للمسلحين، وهي تنبض بالحياة مجددا يوم الأحد رغم حجم الدمار الهائل الذي ألمّ بها.
وبدا سوق المدينة، في اللقطات المصورة، يعج بالحياة والحركة خلافا لأطراف أخرى من المدينة التي باتت ركاما على أثر المعارك الكثيفة التي دارت في أزقتها، ناهيك عن حصار لثلاث سنوات انتهى باستعادة الجيش العربي السوري السيطرة على المدينة.
وقال أحمد سبسبي الرفاعي، وهو أحد التجار في سوق حمص: "نعمل هنا من قبل الحرب بنحو 25 سنة وكان الوضع جيد جدا، أتت الحرب وألمت بنا.. تهجرنا من المحل تقريبا منذ 9 سنوات ورجعنا قبل حوالي سنة ونصف. الوضع ممتاز ووضع البلد يستقر للأفضل وندعو للناس، التي غادرت إلى أمكان بعيدة أو قريبة إلى العودة إلى سوريا".
من جهتها قالت لميا الناصر، وهي من سكان حمص: "عشت هنا خلال الأحداث فترة لا بأس بها نحو 6 شهور كنا هنا في حمص. كانت أيام صعبة جدا وأمر محزن لم نتخيل أن تتعرض سوريا لهذا.أضعنا أحلى سنوات عمرنا"، مضيفة: "الحمد لله استطعنا ان نتجاوز الأمر رغم فراقنا عن الأهل إذ أن الكثير من الناس أجبرت على السفر".
إلى ذلك كانت المدينة تعد مركزا صناعيا أساسيا، فيما تسعى في الوقت الراهن إلى التعافي في خضم عمليات إعادة الإعمار، التي تجري منذ عام 2018.
مع حلول الذكرى العاشرة لبداية الحرب، التي عصفت بالبلاد، بدت مدينة حمص التي كانت بؤرة رئيسية للمسلحين، وهي تنبض بالحياة مجددا يوم الأحد رغم حجم الدمار الهائل الذي ألمّ بها.
وبدا سوق المدينة، في اللقطات المصورة، يعج بالحياة والحركة خلافا لأطراف أخرى من المدينة التي باتت ركاما على أثر المعارك الكثيفة التي دارت في أزقتها، ناهيك عن حصار لثلاث سنوات انتهى باستعادة الجيش العربي السوري السيطرة على المدينة.
وقال أحمد سبسبي الرفاعي، وهو أحد التجار في سوق حمص: "نعمل هنا من قبل الحرب بنحو 25 سنة وكان الوضع جيد جدا، أتت الحرب وألمت بنا.. تهجرنا من المحل تقريبا منذ 9 سنوات ورجعنا قبل حوالي سنة ونصف. الوضع ممتاز ووضع البلد يستقر للأفضل وندعو للناس، التي غادرت إلى أمكان بعيدة أو قريبة إلى العودة إلى سوريا".
من جهتها قالت لميا الناصر، وهي من سكان حمص: "عشت هنا خلال الأحداث فترة لا بأس بها نحو 6 شهور كنا هنا في حمص. كانت أيام صعبة جدا وأمر محزن لم نتخيل أن تتعرض سوريا لهذا.أضعنا أحلى سنوات عمرنا"، مضيفة: "الحمد لله استطعنا ان نتجاوز الأمر رغم فراقنا عن الأهل إذ أن الكثير من الناس أجبرت على السفر".
إلى ذلك كانت المدينة تعد مركزا صناعيا أساسيا، فيما تسعى في الوقت الراهن إلى التعافي في خضم عمليات إعادة الإعمار، التي تجري منذ عام 2018.