بات معسكر تشابمان، الذي كان يومًا ما قاعدة لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية (سي آي إيه) في ولاية خوست بأفغانستان، خاضعا لسيطرة قوات طالبان الآن.
ووقف مسلحو طالبان يوم الأربعاء، لحراسة المعقل السابق لوكالة المخابرات المركزية، حيث تم تدمير الوثائق والمعدات المتعلقة بوكالة المخابرات ومتدربيها الأفغان على ما يبدو من قبل القوات الأمريكية وسط الانسحاب السريع للولايات المتحدة من البلاد.
وزعم عبد المتين، أحد أعضاء طالبان، أن الأمريكيين: "استخدموا هذا المكان لعمليات وهجمات ليلية، وكانوا يتحكمون بالطائرات المسيرة من هنا، لذلك كانت النقطة الرئيسية بالنسبة لهم".
وتأسست القاعدة بعد وقت قصير من بدء الحملة الأمريكية في أفغانستان عام 2001، واستخدمت في البداية كقاعدة عسكرية قبل أن تصبح مركزًا لاستخبارات مكافحة الإرهاب وعمليات إغلاق الحدود الباكستانية.
وخلال مسار عملياتها، كانت القاعدة الاستخبارية هدفا لهجمات عديدة من قبل طالبان ومسلحين آخرين. وقُتل سبعة أشخاص بمن فيهم رئيس القاعدة آنذاك في هجوم انتحاري على المجمع في عام 2009، مما شكل ثاني أكثر الهجمات دموية على الإطلاق على وكالة المخابرات المركزية.
وفي الفترة التي سبقت الانسحاب الأمريكي من أفغانستان، ورد أن المعسكر استهدف مرتين من قبل طالبان في مارس/آذار 2020، في انتهاك لاتفاقية السلام بين الولايات المتحدة وطالبان.
بات معسكر تشابمان، الذي كان يومًا ما قاعدة لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية (سي آي إيه) في ولاية خوست بأفغانستان، خاضعا لسيطرة قوات طالبان الآن.
ووقف مسلحو طالبان يوم الأربعاء، لحراسة المعقل السابق لوكالة المخابرات المركزية، حيث تم تدمير الوثائق والمعدات المتعلقة بوكالة المخابرات ومتدربيها الأفغان على ما يبدو من قبل القوات الأمريكية وسط الانسحاب السريع للولايات المتحدة من البلاد.
وزعم عبد المتين، أحد أعضاء طالبان، أن الأمريكيين: "استخدموا هذا المكان لعمليات وهجمات ليلية، وكانوا يتحكمون بالطائرات المسيرة من هنا، لذلك كانت النقطة الرئيسية بالنسبة لهم".
وتأسست القاعدة بعد وقت قصير من بدء الحملة الأمريكية في أفغانستان عام 2001، واستخدمت في البداية كقاعدة عسكرية قبل أن تصبح مركزًا لاستخبارات مكافحة الإرهاب وعمليات إغلاق الحدود الباكستانية.
وخلال مسار عملياتها، كانت القاعدة الاستخبارية هدفا لهجمات عديدة من قبل طالبان ومسلحين آخرين. وقُتل سبعة أشخاص بمن فيهم رئيس القاعدة آنذاك في هجوم انتحاري على المجمع في عام 2009، مما شكل ثاني أكثر الهجمات دموية على الإطلاق على وكالة المخابرات المركزية.
وفي الفترة التي سبقت الانسحاب الأمريكي من أفغانستان، ورد أن المعسكر استهدف مرتين من قبل طالبان في مارس/آذار 2020، في انتهاك لاتفاقية السلام بين الولايات المتحدة وطالبان.
بات معسكر تشابمان، الذي كان يومًا ما قاعدة لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية (سي آي إيه) في ولاية خوست بأفغانستان، خاضعا لسيطرة قوات طالبان الآن.
ووقف مسلحو طالبان يوم الأربعاء، لحراسة المعقل السابق لوكالة المخابرات المركزية، حيث تم تدمير الوثائق والمعدات المتعلقة بوكالة المخابرات ومتدربيها الأفغان على ما يبدو من قبل القوات الأمريكية وسط الانسحاب السريع للولايات المتحدة من البلاد.
وزعم عبد المتين، أحد أعضاء طالبان، أن الأمريكيين: "استخدموا هذا المكان لعمليات وهجمات ليلية، وكانوا يتحكمون بالطائرات المسيرة من هنا، لذلك كانت النقطة الرئيسية بالنسبة لهم".
وتأسست القاعدة بعد وقت قصير من بدء الحملة الأمريكية في أفغانستان عام 2001، واستخدمت في البداية كقاعدة عسكرية قبل أن تصبح مركزًا لاستخبارات مكافحة الإرهاب وعمليات إغلاق الحدود الباكستانية.
وخلال مسار عملياتها، كانت القاعدة الاستخبارية هدفا لهجمات عديدة من قبل طالبان ومسلحين آخرين. وقُتل سبعة أشخاص بمن فيهم رئيس القاعدة آنذاك في هجوم انتحاري على المجمع في عام 2009، مما شكل ثاني أكثر الهجمات دموية على الإطلاق على وكالة المخابرات المركزية.
وفي الفترة التي سبقت الانسحاب الأمريكي من أفغانستان، ورد أن المعسكر استهدف مرتين من قبل طالبان في مارس/آذار 2020، في انتهاك لاتفاقية السلام بين الولايات المتحدة وطالبان.