03:51ارتدى سكان مدينة شيشاوة في مراكش أزياءً غريبة ومميزة مصنوعة من جلود الحيوانات، حيث جابوا شوارع المدينة خلال احتفالات عيد الأضحى، في تقليد أمازيغي يعود تاريخه إلى قرون مضت ويدعى "بو البطاين" أو "بوجلود" أو "بيلماون".
وتُظهر اللقطات المصورة يوم الثلاثاء المشاركين وهم يرتدون أزياء مصنوعة من جلود الماعز أو الأغنام ويستعرضونها عبر المدينة ويرقصون احتفالاً. كما تبين لقطات أخرى مغاربة يرتدون الأزياء التقليدية ويعزفون الموسيقى خلال الاحتفالات.
وقال رئيس جمعية "بيلماون أفلانتلات" للثقافة والفنون، محمد بع علا: "نقوم بإحياء "بيلمون" كل عام في كرنفال من حي لانفري نزولًا إلى الشارع، ونأتي إلى الساحة لندخل الفرح إلى قلوب الناس كما ترون. الجميع فرحون. المهم هو أن نقدم أداءً جيدًا، كما نحاول الحفاظ على هذا الموروث الثقافي. تحية لأهالي إيمينتانوت والنواحي".
فيما قال أحد المشاركين بالمهرجان، ويدعى هشام بن عبدالله: "هذه ثقافة أجدادنا التي وجدناها منذ الصغر، وهي موروث قديم. كما ترى، ستجد أطفالًا متنكرين، والكل يريد أن يشارك في النشاط".
يُذكر أن عيد الأضحى المبارك هو ثاني أعياد المسلمين، ويُحتفل به في اليوم العاشر من ذي الحجة الذي يلي يوم وقفة عرفة أو وقفة عرفات، وهي من أهم مناسك الحج عند المسلمين، وينتهي في اليوم الثالث عشر من ذي الحجة؛ أي أنه يستمر لمدة أربعة أيام.
"موروث قديم"! المئات يحتفلون بعيد الأضحى في المغرب بموكب استعراضي بأزياء تنكرية غريبة ومميزة
ارتدى سكان مدينة شيشاوة في مراكش أزياءً غريبة ومميزة مصنوعة من جلود الحيوانات، حيث جابوا شوارع المدينة خلال احتفالات عيد الأضحى، في تقليد أمازيغي يعود تاريخه إلى قرون مضت ويدعى "بو البطاين" أو "بوجلود" أو "بيلماون".
وتُظهر اللقطات المصورة يوم الثلاثاء المشاركين وهم يرتدون أزياء مصنوعة من جلود الماعز أو الأغنام ويستعرضونها عبر المدينة ويرقصون احتفالاً. كما تبين لقطات أخرى مغاربة يرتدون الأزياء التقليدية ويعزفون الموسيقى خلال الاحتفالات.
وقال رئيس جمعية "بيلماون أفلانتلات" للثقافة والفنون، محمد بع علا: "نقوم بإحياء "بيلمون" كل عام في كرنفال من حي لانفري نزولًا إلى الشارع، ونأتي إلى الساحة لندخل الفرح إلى قلوب الناس كما ترون. الجميع فرحون. المهم هو أن نقدم أداءً جيدًا، كما نحاول الحفاظ على هذا الموروث الثقافي. تحية لأهالي إيمينتانوت والنواحي".
فيما قال أحد المشاركين بالمهرجان، ويدعى هشام بن عبدالله: "هذه ثقافة أجدادنا التي وجدناها منذ الصغر، وهي موروث قديم. كما ترى، ستجد أطفالًا متنكرين، والكل يريد أن يشارك في النشاط".
يُذكر أن عيد الأضحى المبارك هو ثاني أعياد المسلمين، ويُحتفل به في اليوم العاشر من ذي الحجة الذي يلي يوم وقفة عرفة أو وقفة عرفات، وهي من أهم مناسك الحج عند المسلمين، وينتهي في اليوم الثالث عشر من ذي الحجة؛ أي أنه يستمر لمدة أربعة أيام.
ارتدى سكان مدينة شيشاوة في مراكش أزياءً غريبة ومميزة مصنوعة من جلود الحيوانات، حيث جابوا شوارع المدينة خلال احتفالات عيد الأضحى، في تقليد أمازيغي يعود تاريخه إلى قرون مضت ويدعى "بو البطاين" أو "بوجلود" أو "بيلماون".
وتُظهر اللقطات المصورة يوم الثلاثاء المشاركين وهم يرتدون أزياء مصنوعة من جلود الماعز أو الأغنام ويستعرضونها عبر المدينة ويرقصون احتفالاً. كما تبين لقطات أخرى مغاربة يرتدون الأزياء التقليدية ويعزفون الموسيقى خلال الاحتفالات.
وقال رئيس جمعية "بيلماون أفلانتلات" للثقافة والفنون، محمد بع علا: "نقوم بإحياء "بيلمون" كل عام في كرنفال من حي لانفري نزولًا إلى الشارع، ونأتي إلى الساحة لندخل الفرح إلى قلوب الناس كما ترون. الجميع فرحون. المهم هو أن نقدم أداءً جيدًا، كما نحاول الحفاظ على هذا الموروث الثقافي. تحية لأهالي إيمينتانوت والنواحي".
فيما قال أحد المشاركين بالمهرجان، ويدعى هشام بن عبدالله: "هذه ثقافة أجدادنا التي وجدناها منذ الصغر، وهي موروث قديم. كما ترى، ستجد أطفالًا متنكرين، والكل يريد أن يشارك في النشاط".
يُذكر أن عيد الأضحى المبارك هو ثاني أعياد المسلمين، ويُحتفل به في اليوم العاشر من ذي الحجة الذي يلي يوم وقفة عرفة أو وقفة عرفات، وهي من أهم مناسك الحج عند المسلمين، وينتهي في اليوم الثالث عشر من ذي الحجة؛ أي أنه يستمر لمدة أربعة أيام.