احتشد العشرات من الناخبين الفنزويليين أمام السفارة الفنزويلية في ليما يوم الأحد، احتجاجاً على ما يعتقدون أنه إجراءات تقييدية مفرطة على تصويت المواطنين في الخارج.
وتعرض اللقطات المصورة المحتجين وهم يسيرون في شوارع ليما حاملين لافتات كتب عليها "فنزويلا حرة! حتى النهاية" و"فنزويلا تنتصر. ارحل مادورو، الديكتاتور والقاتل"، كما رددوا النشيد الوطني وهتفوا "حرية".
وقال المؤثر الفنزويلي كارلوس ماينيري: "أعتقد أن جزءاً من هذا التقييد الذي فرضته الحكومة قد خلق طريقة استراتيجية لهم ليتمكنوا بوضوح من منع أكثر من 7 ملايين منا من التصويت في الخارج".
وعلّق رئيس الاتحاد الفنزويلي في بيرو أوسكار بيريز قائلاً: "من الواضح أن الأمر محبط. أعني، في مثل هذا الوقت المهم للبلاد، إنه وقت حزين. إلى جانب ذلك، فإن أكثر ما نتمناه جميعاً هو أن نتمكن من التصويت".
ووفقاً لتقارير إعلامية، تمكن أكثر من 700 فنزويلي يعيشون في بيرو من الإدلاء بأصواتهم، شريطة تقديم جوازات سفر ووثائق أخرى سارية المفعول. وأفادت التقارير عن انخفاض أرقام التسجيل في بلدان أخرى، بما في ذلك إسبانيا وكولومبيا والمكسيك، في حين لم تدلِ السفارات الفنزويلية هناك بأي تعليق على هذه الادعاءات.
تجدر الإشارة إلى أن أكثر من نصف الفنزويليين الذين هاجروا في العقد الماضي والبالغ عددهم 8 ملايين فنزويلي هم في سن التصويت، لكن حوالي 68 ألفاً فقط مسجلون للتصويت في الخارج، وفقاً للأرقام الرسمية.
أعلن المجلس الوطني الانتخابي الفنزويلي في وقت متأخر من ليلة الأحد فوز نيكولاس مادورو في الانتخابات الرئاسية الفنزويلية.
فاز مادورو بفترة رئاسية ثالثة على التوالي وهو يتولى السلطة منذ عام 2013، بينما يحكم حزبه الاشتراكي الموحد الفنزويلي البلاد منذ عام 2007.
وكان منافسه الرئيسي في الانتخابات هو إدموندو غونزاليس، الدبلوماسي السابق البالغ من العمر 74 عاماً. وقد دعمت زعيمة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو المرشح غونزاليس بعد أن مُنعت من المشاركة وسط مزاعم بالفساد، وهو أمر نفته جملةً وتفصيلا.
يبلغ العدد الإجمالي للمواطنين الذين يحق لهم التصويت حوالي 17 مليون ناخب.
احتشد العشرات من الناخبين الفنزويليين أمام السفارة الفنزويلية في ليما يوم الأحد، احتجاجاً على ما يعتقدون أنه إجراءات تقييدية مفرطة على تصويت المواطنين في الخارج.
وتعرض اللقطات المصورة المحتجين وهم يسيرون في شوارع ليما حاملين لافتات كتب عليها "فنزويلا حرة! حتى النهاية" و"فنزويلا تنتصر. ارحل مادورو، الديكتاتور والقاتل"، كما رددوا النشيد الوطني وهتفوا "حرية".
وقال المؤثر الفنزويلي كارلوس ماينيري: "أعتقد أن جزءاً من هذا التقييد الذي فرضته الحكومة قد خلق طريقة استراتيجية لهم ليتمكنوا بوضوح من منع أكثر من 7 ملايين منا من التصويت في الخارج".
وعلّق رئيس الاتحاد الفنزويلي في بيرو أوسكار بيريز قائلاً: "من الواضح أن الأمر محبط. أعني، في مثل هذا الوقت المهم للبلاد، إنه وقت حزين. إلى جانب ذلك، فإن أكثر ما نتمناه جميعاً هو أن نتمكن من التصويت".
ووفقاً لتقارير إعلامية، تمكن أكثر من 700 فنزويلي يعيشون في بيرو من الإدلاء بأصواتهم، شريطة تقديم جوازات سفر ووثائق أخرى سارية المفعول. وأفادت التقارير عن انخفاض أرقام التسجيل في بلدان أخرى، بما في ذلك إسبانيا وكولومبيا والمكسيك، في حين لم تدلِ السفارات الفنزويلية هناك بأي تعليق على هذه الادعاءات.
تجدر الإشارة إلى أن أكثر من نصف الفنزويليين الذين هاجروا في العقد الماضي والبالغ عددهم 8 ملايين فنزويلي هم في سن التصويت، لكن حوالي 68 ألفاً فقط مسجلون للتصويت في الخارج، وفقاً للأرقام الرسمية.
أعلن المجلس الوطني الانتخابي الفنزويلي في وقت متأخر من ليلة الأحد فوز نيكولاس مادورو في الانتخابات الرئاسية الفنزويلية.
فاز مادورو بفترة رئاسية ثالثة على التوالي وهو يتولى السلطة منذ عام 2013، بينما يحكم حزبه الاشتراكي الموحد الفنزويلي البلاد منذ عام 2007.
وكان منافسه الرئيسي في الانتخابات هو إدموندو غونزاليس، الدبلوماسي السابق البالغ من العمر 74 عاماً. وقد دعمت زعيمة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو المرشح غونزاليس بعد أن مُنعت من المشاركة وسط مزاعم بالفساد، وهو أمر نفته جملةً وتفصيلا.
يبلغ العدد الإجمالي للمواطنين الذين يحق لهم التصويت حوالي 17 مليون ناخب.
احتشد العشرات من الناخبين الفنزويليين أمام السفارة الفنزويلية في ليما يوم الأحد، احتجاجاً على ما يعتقدون أنه إجراءات تقييدية مفرطة على تصويت المواطنين في الخارج.
وتعرض اللقطات المصورة المحتجين وهم يسيرون في شوارع ليما حاملين لافتات كتب عليها "فنزويلا حرة! حتى النهاية" و"فنزويلا تنتصر. ارحل مادورو، الديكتاتور والقاتل"، كما رددوا النشيد الوطني وهتفوا "حرية".
وقال المؤثر الفنزويلي كارلوس ماينيري: "أعتقد أن جزءاً من هذا التقييد الذي فرضته الحكومة قد خلق طريقة استراتيجية لهم ليتمكنوا بوضوح من منع أكثر من 7 ملايين منا من التصويت في الخارج".
وعلّق رئيس الاتحاد الفنزويلي في بيرو أوسكار بيريز قائلاً: "من الواضح أن الأمر محبط. أعني، في مثل هذا الوقت المهم للبلاد، إنه وقت حزين. إلى جانب ذلك، فإن أكثر ما نتمناه جميعاً هو أن نتمكن من التصويت".
ووفقاً لتقارير إعلامية، تمكن أكثر من 700 فنزويلي يعيشون في بيرو من الإدلاء بأصواتهم، شريطة تقديم جوازات سفر ووثائق أخرى سارية المفعول. وأفادت التقارير عن انخفاض أرقام التسجيل في بلدان أخرى، بما في ذلك إسبانيا وكولومبيا والمكسيك، في حين لم تدلِ السفارات الفنزويلية هناك بأي تعليق على هذه الادعاءات.
تجدر الإشارة إلى أن أكثر من نصف الفنزويليين الذين هاجروا في العقد الماضي والبالغ عددهم 8 ملايين فنزويلي هم في سن التصويت، لكن حوالي 68 ألفاً فقط مسجلون للتصويت في الخارج، وفقاً للأرقام الرسمية.
أعلن المجلس الوطني الانتخابي الفنزويلي في وقت متأخر من ليلة الأحد فوز نيكولاس مادورو في الانتخابات الرئاسية الفنزويلية.
فاز مادورو بفترة رئاسية ثالثة على التوالي وهو يتولى السلطة منذ عام 2013، بينما يحكم حزبه الاشتراكي الموحد الفنزويلي البلاد منذ عام 2007.
وكان منافسه الرئيسي في الانتخابات هو إدموندو غونزاليس، الدبلوماسي السابق البالغ من العمر 74 عاماً. وقد دعمت زعيمة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو المرشح غونزاليس بعد أن مُنعت من المشاركة وسط مزاعم بالفساد، وهو أمر نفته جملةً وتفصيلا.
يبلغ العدد الإجمالي للمواطنين الذين يحق لهم التصويت حوالي 17 مليون ناخب.