تجري أعمال التنظيف والإصلاح على قدم وساق في مدينة آشفيل الكائنة غرب ولاية كارولينا الشمالية التي عاث فيها إعصار هيلين دماراً هائلاً.
وتظهر اللقطات المصورة، يوم الاثنين، جانباً من حجم الدمار الذي لحق بالمدينة بفعل الفيضانات والهطولات المطرية الغزيرة حيث تناثر الركام على طول الطرق المغمورة بالمياه فيما لحقت الأضرار بعديد المباني.
عكف عمال البناء والكهرباء على جهود إعادة التيار الكهربائي إلى المنطقة، بينما وصلت المروحيات لنقل المرضى المحتاجين للرعاية الطبية عبر الجو إلى مرافق الرعاية الصحية.
قال ريتشارد روزيل وهو من سكان المنطقة: "فيما يتعلق بحينا، كنا محظوظين للغاية، في هذا المكان، كان الحظ عاثراً بالنسبة للأعمال التجارية، وبالنسبة لسكان المناطق النائية، لم يكن الحظ حليفهم في الحياة، وهذه المدينة لن تعود إلى سابق عهدها، وبعض المدن لن تعود موجودة أبداً".
بينما وصف مواطن من بلدة مارشال المجاورة ويدعى مايك وولكر الدمار الذي خلفه الإعصار بـ"الدمار الهائل" لافتاً إلى اتساع عرض النهر قرب منطقة بارناردسفيل في آشفيل إلى 50 قدماً (15.2 متراً).
وقال: "الكثير من الناس تدمرت منازلهم ولقي الكثير منهم مصرعهم، ولست هناك تكهنات حول عددهم في نهاية المطاف".
وتعد أشفيل إحدى أكثر البلدات المتضررة بشدة من الإعصار في ولاية كارولينا الشمالية، واعترضت جهود الإغاثة صعوبات جمة جراء إغلاق الطرق مما أجبر المدنيين على مواجهة تداعيات انقطاع التيار الكهربائي والهواتف المحمولة، بالتوازي أرسلت السلطات وحدات برية وجوية لإيصال الإمدادات إلى المنطقة.
سجلت المنطقة مصرع ما لا يقل عن 40 شخصاً في مقاطعة بونكومب، التي تشمل أشفيل، بينما بلغت حصيلة القتلى 130 قتيلاً في ست ولايات جنوب شرق البلاد بحسب وسائل الإعلام المحلية.
في وقت متأخر من يوم الخميس، ضرب إعصار هيلين منطقة بيغ بيند في ولاية فلوريدا، يُذكر أن الإعصار مصنف ككارثة من الفئة الرابعة، وتسبب بهطول أمطار غزيرة ورياح عاتية بلغت سرعتها 140 ميلاً في الساعة (225.3 كم/ ساعة)، وتوالت تداعيات الإعصار المدمرة مطلقة العنان للفيضانات والانهيارات الأرضية في كل أرجاء ولايات كارولينا الشمالية وكارولينا الجنوبية وجورجيا وفيرجينيا.
تجري أعمال التنظيف والإصلاح على قدم وساق في مدينة آشفيل الكائنة غرب ولاية كارولينا الشمالية التي عاث فيها إعصار هيلين دماراً هائلاً.
وتظهر اللقطات المصورة، يوم الاثنين، جانباً من حجم الدمار الذي لحق بالمدينة بفعل الفيضانات والهطولات المطرية الغزيرة حيث تناثر الركام على طول الطرق المغمورة بالمياه فيما لحقت الأضرار بعديد المباني.
عكف عمال البناء والكهرباء على جهود إعادة التيار الكهربائي إلى المنطقة، بينما وصلت المروحيات لنقل المرضى المحتاجين للرعاية الطبية عبر الجو إلى مرافق الرعاية الصحية.
قال ريتشارد روزيل وهو من سكان المنطقة: "فيما يتعلق بحينا، كنا محظوظين للغاية، في هذا المكان، كان الحظ عاثراً بالنسبة للأعمال التجارية، وبالنسبة لسكان المناطق النائية، لم يكن الحظ حليفهم في الحياة، وهذه المدينة لن تعود إلى سابق عهدها، وبعض المدن لن تعود موجودة أبداً".
بينما وصف مواطن من بلدة مارشال المجاورة ويدعى مايك وولكر الدمار الذي خلفه الإعصار بـ"الدمار الهائل" لافتاً إلى اتساع عرض النهر قرب منطقة بارناردسفيل في آشفيل إلى 50 قدماً (15.2 متراً).
وقال: "الكثير من الناس تدمرت منازلهم ولقي الكثير منهم مصرعهم، ولست هناك تكهنات حول عددهم في نهاية المطاف".
وتعد أشفيل إحدى أكثر البلدات المتضررة بشدة من الإعصار في ولاية كارولينا الشمالية، واعترضت جهود الإغاثة صعوبات جمة جراء إغلاق الطرق مما أجبر المدنيين على مواجهة تداعيات انقطاع التيار الكهربائي والهواتف المحمولة، بالتوازي أرسلت السلطات وحدات برية وجوية لإيصال الإمدادات إلى المنطقة.
سجلت المنطقة مصرع ما لا يقل عن 40 شخصاً في مقاطعة بونكومب، التي تشمل أشفيل، بينما بلغت حصيلة القتلى 130 قتيلاً في ست ولايات جنوب شرق البلاد بحسب وسائل الإعلام المحلية.
في وقت متأخر من يوم الخميس، ضرب إعصار هيلين منطقة بيغ بيند في ولاية فلوريدا، يُذكر أن الإعصار مصنف ككارثة من الفئة الرابعة، وتسبب بهطول أمطار غزيرة ورياح عاتية بلغت سرعتها 140 ميلاً في الساعة (225.3 كم/ ساعة)، وتوالت تداعيات الإعصار المدمرة مطلقة العنان للفيضانات والانهيارات الأرضية في كل أرجاء ولايات كارولينا الشمالية وكارولينا الجنوبية وجورجيا وفيرجينيا.
تجري أعمال التنظيف والإصلاح على قدم وساق في مدينة آشفيل الكائنة غرب ولاية كارولينا الشمالية التي عاث فيها إعصار هيلين دماراً هائلاً.
وتظهر اللقطات المصورة، يوم الاثنين، جانباً من حجم الدمار الذي لحق بالمدينة بفعل الفيضانات والهطولات المطرية الغزيرة حيث تناثر الركام على طول الطرق المغمورة بالمياه فيما لحقت الأضرار بعديد المباني.
عكف عمال البناء والكهرباء على جهود إعادة التيار الكهربائي إلى المنطقة، بينما وصلت المروحيات لنقل المرضى المحتاجين للرعاية الطبية عبر الجو إلى مرافق الرعاية الصحية.
قال ريتشارد روزيل وهو من سكان المنطقة: "فيما يتعلق بحينا، كنا محظوظين للغاية، في هذا المكان، كان الحظ عاثراً بالنسبة للأعمال التجارية، وبالنسبة لسكان المناطق النائية، لم يكن الحظ حليفهم في الحياة، وهذه المدينة لن تعود إلى سابق عهدها، وبعض المدن لن تعود موجودة أبداً".
بينما وصف مواطن من بلدة مارشال المجاورة ويدعى مايك وولكر الدمار الذي خلفه الإعصار بـ"الدمار الهائل" لافتاً إلى اتساع عرض النهر قرب منطقة بارناردسفيل في آشفيل إلى 50 قدماً (15.2 متراً).
وقال: "الكثير من الناس تدمرت منازلهم ولقي الكثير منهم مصرعهم، ولست هناك تكهنات حول عددهم في نهاية المطاف".
وتعد أشفيل إحدى أكثر البلدات المتضررة بشدة من الإعصار في ولاية كارولينا الشمالية، واعترضت جهود الإغاثة صعوبات جمة جراء إغلاق الطرق مما أجبر المدنيين على مواجهة تداعيات انقطاع التيار الكهربائي والهواتف المحمولة، بالتوازي أرسلت السلطات وحدات برية وجوية لإيصال الإمدادات إلى المنطقة.
سجلت المنطقة مصرع ما لا يقل عن 40 شخصاً في مقاطعة بونكومب، التي تشمل أشفيل، بينما بلغت حصيلة القتلى 130 قتيلاً في ست ولايات جنوب شرق البلاد بحسب وسائل الإعلام المحلية.
في وقت متأخر من يوم الخميس، ضرب إعصار هيلين منطقة بيغ بيند في ولاية فلوريدا، يُذكر أن الإعصار مصنف ككارثة من الفئة الرابعة، وتسبب بهطول أمطار غزيرة ورياح عاتية بلغت سرعتها 140 ميلاً في الساعة (225.3 كم/ ساعة)، وتوالت تداعيات الإعصار المدمرة مطلقة العنان للفيضانات والانهيارات الأرضية في كل أرجاء ولايات كارولينا الشمالية وكارولينا الجنوبية وجورجيا وفيرجينيا.