استقبل مئات المتظاهرين زعيمة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو يوم السبت في كاراكاس خلال مسيرة احتجاجية ضد نتائج الانتخابات الرئاسية الفنزويلية التي جرت في أواخر يوليو/تموز، والتي شهدت إعادة انتخاب الرئيس الحالي نيكولاس مادورو لفترة رئاسية ثالثة.
وتُظهر اللقطات المصورة المتظاهرين حاملين الأعلام الفنزويلية يرحبون بماتشادو ويهتفون "حرية" في منطقة لاس مرسيدس. وفي لقطات أخرى، يظهر المتظاهرون وهم يرددون النشيد الوطني.
ودعت زعيمة المعارضة في خطابها خلال المسيرة إلى "المضي قدماً في هذه المرحلة الجديدة". وقالت: "نحن على قناعة أن هذا نضال روحي قبل كل شيء، وأن الله معنا".
يذكر بأن ماتشادو، البالغة من العمر 56 عامًا، والتي تدعي أن مرشحها إدموندو غونزاليس أوريتيّا قد فاز بالانتخابات، انضمت إلى المسيرة بعد أن كانت مختبئة منذ يوم الثلاثاء، قائلة إن حياتها وحريتها في خطر.
وأكدت السلطة الانتخابية الفنزويلية إعادة انتخاب نيكولاس مادورو بنسبة 52% من الأصوات، في حين حصل منافسه إدموندو غونزاليس على 43%، على الرغم من أن النتائج التفصيلية للانتخابات لم تتوفر بعد.
كما قُتل ما لا يقل عن 11 مدنياً وجندياً واحداً، واعتُقل أكثر من 1,200 شخص خلال الاحتجاجات التي اندلعت في جميع أنحاء البلاد في اليومين التاليين للتصويت.
وفي يوم السبت، لبى آلاف الأشخاص دعوة ماريا كورينا للتجمع في شوارع كاراكاس للاحتجاج على نتائج الانتخابات، وسط اتهامات بتزوير نتيجة الانتخابات لصالح مادورو.
استقبل مئات المتظاهرين زعيمة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو يوم السبت في كاراكاس خلال مسيرة احتجاجية ضد نتائج الانتخابات الرئاسية الفنزويلية التي جرت في أواخر يوليو/تموز، والتي شهدت إعادة انتخاب الرئيس الحالي نيكولاس مادورو لفترة رئاسية ثالثة.
وتُظهر اللقطات المصورة المتظاهرين حاملين الأعلام الفنزويلية يرحبون بماتشادو ويهتفون "حرية" في منطقة لاس مرسيدس. وفي لقطات أخرى، يظهر المتظاهرون وهم يرددون النشيد الوطني.
ودعت زعيمة المعارضة في خطابها خلال المسيرة إلى "المضي قدماً في هذه المرحلة الجديدة". وقالت: "نحن على قناعة أن هذا نضال روحي قبل كل شيء، وأن الله معنا".
يذكر بأن ماتشادو، البالغة من العمر 56 عامًا، والتي تدعي أن مرشحها إدموندو غونزاليس أوريتيّا قد فاز بالانتخابات، انضمت إلى المسيرة بعد أن كانت مختبئة منذ يوم الثلاثاء، قائلة إن حياتها وحريتها في خطر.
وأكدت السلطة الانتخابية الفنزويلية إعادة انتخاب نيكولاس مادورو بنسبة 52% من الأصوات، في حين حصل منافسه إدموندو غونزاليس على 43%، على الرغم من أن النتائج التفصيلية للانتخابات لم تتوفر بعد.
كما قُتل ما لا يقل عن 11 مدنياً وجندياً واحداً، واعتُقل أكثر من 1,200 شخص خلال الاحتجاجات التي اندلعت في جميع أنحاء البلاد في اليومين التاليين للتصويت.
وفي يوم السبت، لبى آلاف الأشخاص دعوة ماريا كورينا للتجمع في شوارع كاراكاس للاحتجاج على نتائج الانتخابات، وسط اتهامات بتزوير نتيجة الانتخابات لصالح مادورو.
استقبل مئات المتظاهرين زعيمة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو يوم السبت في كاراكاس خلال مسيرة احتجاجية ضد نتائج الانتخابات الرئاسية الفنزويلية التي جرت في أواخر يوليو/تموز، والتي شهدت إعادة انتخاب الرئيس الحالي نيكولاس مادورو لفترة رئاسية ثالثة.
وتُظهر اللقطات المصورة المتظاهرين حاملين الأعلام الفنزويلية يرحبون بماتشادو ويهتفون "حرية" في منطقة لاس مرسيدس. وفي لقطات أخرى، يظهر المتظاهرون وهم يرددون النشيد الوطني.
ودعت زعيمة المعارضة في خطابها خلال المسيرة إلى "المضي قدماً في هذه المرحلة الجديدة". وقالت: "نحن على قناعة أن هذا نضال روحي قبل كل شيء، وأن الله معنا".
يذكر بأن ماتشادو، البالغة من العمر 56 عامًا، والتي تدعي أن مرشحها إدموندو غونزاليس أوريتيّا قد فاز بالانتخابات، انضمت إلى المسيرة بعد أن كانت مختبئة منذ يوم الثلاثاء، قائلة إن حياتها وحريتها في خطر.
وأكدت السلطة الانتخابية الفنزويلية إعادة انتخاب نيكولاس مادورو بنسبة 52% من الأصوات، في حين حصل منافسه إدموندو غونزاليس على 43%، على الرغم من أن النتائج التفصيلية للانتخابات لم تتوفر بعد.
كما قُتل ما لا يقل عن 11 مدنياً وجندياً واحداً، واعتُقل أكثر من 1,200 شخص خلال الاحتجاجات التي اندلعت في جميع أنحاء البلاد في اليومين التاليين للتصويت.
وفي يوم السبت، لبى آلاف الأشخاص دعوة ماريا كورينا للتجمع في شوارع كاراكاس للاحتجاج على نتائج الانتخابات، وسط اتهامات بتزوير نتيجة الانتخابات لصالح مادورو.