أطلقت الشرطة خراطيم المياه على المتظاهرين مع تجمّع حوالي 300 شخص في ساحة باكيدانو بسانتياغو يوم الجمعة للمطالبة بالإفراج عن مئات المعتقلين.
واكتسبت الاحتجاجات المطالبة بالإفراج عن سجناء اعتُقِلوا خلال الاحتجاجات الشعبية في أكتوبر/ تشرين الأول 2019 زخما مؤخرا للمطالبة بإقرار سريع لقانون العفو في البرلمان، حيث قال نقّاد إن العملية القانونية كانت بطيئة للغاية.
ولازم المتظاهرون ساحة باكيدانو حتى ساعات المساء ما تسبب بإعاقة شديدة لحركة السير في المنطقة.
وحمل المتظاهرون لافتات تضمنت عبارة "العدالة الحقيقية. لا للإفلات من المحاسبة" وهم يرقصون ويقرعون الطبول، فيما لوّح البعض بالأعلام التشيلية والأعلام الخاصة بالسكان الأصليين.
من جهتها، استعانت وحدات شرطة مكافحة الشغب بخراطيم المياه لتفريق المتظاهرين.
وشهدت تشيلي عام 2019 سلسلة من المظاهرات في العاصمة ومدن أخرى في البلاد ضد عدم المساواة الاجتماعية، وازدادت حدتها بسبب ارتفاع تكاليف الخدمة العامة، لتتطور فيما بعد إلى حركة اجتماعية تطالب بإصلاح دستوري وتغييرات في النظام الاقتصادي للبلاد.
وأفادت منظمات حقوق المعتقلين أن 806 أشخاص على الأقل هم رهن الاعتقال حاليا، حيث يُحتجز كثير منهم منذ أكثر من عام دون توجيه اتهامات إليهم.
أطلقت الشرطة خراطيم المياه على المتظاهرين مع تجمّع حوالي 300 شخص في ساحة باكيدانو بسانتياغو يوم الجمعة للمطالبة بالإفراج عن مئات المعتقلين.
واكتسبت الاحتجاجات المطالبة بالإفراج عن سجناء اعتُقِلوا خلال الاحتجاجات الشعبية في أكتوبر/ تشرين الأول 2019 زخما مؤخرا للمطالبة بإقرار سريع لقانون العفو في البرلمان، حيث قال نقّاد إن العملية القانونية كانت بطيئة للغاية.
ولازم المتظاهرون ساحة باكيدانو حتى ساعات المساء ما تسبب بإعاقة شديدة لحركة السير في المنطقة.
وحمل المتظاهرون لافتات تضمنت عبارة "العدالة الحقيقية. لا للإفلات من المحاسبة" وهم يرقصون ويقرعون الطبول، فيما لوّح البعض بالأعلام التشيلية والأعلام الخاصة بالسكان الأصليين.
من جهتها، استعانت وحدات شرطة مكافحة الشغب بخراطيم المياه لتفريق المتظاهرين.
وشهدت تشيلي عام 2019 سلسلة من المظاهرات في العاصمة ومدن أخرى في البلاد ضد عدم المساواة الاجتماعية، وازدادت حدتها بسبب ارتفاع تكاليف الخدمة العامة، لتتطور فيما بعد إلى حركة اجتماعية تطالب بإصلاح دستوري وتغييرات في النظام الاقتصادي للبلاد.
وأفادت منظمات حقوق المعتقلين أن 806 أشخاص على الأقل هم رهن الاعتقال حاليا، حيث يُحتجز كثير منهم منذ أكثر من عام دون توجيه اتهامات إليهم.
أطلقت الشرطة خراطيم المياه على المتظاهرين مع تجمّع حوالي 300 شخص في ساحة باكيدانو بسانتياغو يوم الجمعة للمطالبة بالإفراج عن مئات المعتقلين.
واكتسبت الاحتجاجات المطالبة بالإفراج عن سجناء اعتُقِلوا خلال الاحتجاجات الشعبية في أكتوبر/ تشرين الأول 2019 زخما مؤخرا للمطالبة بإقرار سريع لقانون العفو في البرلمان، حيث قال نقّاد إن العملية القانونية كانت بطيئة للغاية.
ولازم المتظاهرون ساحة باكيدانو حتى ساعات المساء ما تسبب بإعاقة شديدة لحركة السير في المنطقة.
وحمل المتظاهرون لافتات تضمنت عبارة "العدالة الحقيقية. لا للإفلات من المحاسبة" وهم يرقصون ويقرعون الطبول، فيما لوّح البعض بالأعلام التشيلية والأعلام الخاصة بالسكان الأصليين.
من جهتها، استعانت وحدات شرطة مكافحة الشغب بخراطيم المياه لتفريق المتظاهرين.
وشهدت تشيلي عام 2019 سلسلة من المظاهرات في العاصمة ومدن أخرى في البلاد ضد عدم المساواة الاجتماعية، وازدادت حدتها بسبب ارتفاع تكاليف الخدمة العامة، لتتطور فيما بعد إلى حركة اجتماعية تطالب بإصلاح دستوري وتغييرات في النظام الاقتصادي للبلاد.
وأفادت منظمات حقوق المعتقلين أن 806 أشخاص على الأقل هم رهن الاعتقال حاليا، حيث يُحتجز كثير منهم منذ أكثر من عام دون توجيه اتهامات إليهم.