اتجهت بعض العائلات العراقية، في معسكر الرشيد بالعاصمة بغداد، إلى الاقتيات من أكوام النفايات بسبب الفقر والجوع والبطالة، في ظل استمرار ارتفاع أسعار المواد الغذائية.
وتُظهر اللقطات المصورة، تجمع الأطفال والكبار من نساء ورجال، حول شاحنة النفايات عند قدومها، ونبش الأكوام من أجل تجميع وعزل مواد من حديد وبلاستيك وخشب وغيرها، ووضعها داخل أكياس.
وتستفيد العائلات من القمامة عبر بيعها إلى تجار النفايات، بمبلغ يقابل وزن أو قيمة القمامة التي تم جمعها، أو على المستوى الشخصي من خلال استعمالها.
تنتشر العائلات في معسكر الرشيد، ويعملون منذ الصباح الباكر ولعدة ساعات متواصلة، ويُعتبرون من أكثر الفئات عرضةً للأمراض الجلدية والتنفسية، بسبب الروائح الكريهة وتشكل الغازات السامة.
كما تعيش العائلات في أوضاع متردية، نتيجة غياب مقومات العيش الأساسية كالماء والكهرباء والسكن، بالإضافة إلى توقف الأطفال عن الدراسة.
ومع اقتراب حلول شهر رمضان، تأمل ساكنة معسكر الرشيد التفات الحكومة لوضعهم، ورفع معاناتهم وتحسين ظروفهم المعيشية.
حذر البنك الدولي، في وقت سابق، من وصول نسبة الفقر في العراق إلى 50%، في ظل غياب إصلاحات حكومية جدية.
وعلى امتداد مساحة أكبر من 5720 متراً مربعاً، تقع جبال من النفايات طوال طريق معسكر الرشيد جنوب شرقي بغداد، الذي كان سابقاً أحد أكبر المعسكرات قبل أن يتم تحويله إلى مكب هائل تعتاش عليه العائلات، ويصبح مصدر رزقها الوحيد.
يوجد حوالي 213 مقلع طمر صحي في العاصمة بغداد، 149 منها غير حاصل على الموافقة البيئية، بحسب أحدث إحصاء لجهاز المركز الإحصائي في العراق، كما تسكنها آلاف العائلات التي تضطر إلى مواجهة التلوث والأمراض، ثم النبذ المجتمعي و"الإهمال الحكومي" من جهة أخرى.
اتجهت بعض العائلات العراقية، في معسكر الرشيد بالعاصمة بغداد، إلى الاقتيات من أكوام النفايات بسبب الفقر والجوع والبطالة، في ظل استمرار ارتفاع أسعار المواد الغذائية.
وتُظهر اللقطات المصورة، تجمع الأطفال والكبار من نساء ورجال، حول شاحنة النفايات عند قدومها، ونبش الأكوام من أجل تجميع وعزل مواد من حديد وبلاستيك وخشب وغيرها، ووضعها داخل أكياس.
وتستفيد العائلات من القمامة عبر بيعها إلى تجار النفايات، بمبلغ يقابل وزن أو قيمة القمامة التي تم جمعها، أو على المستوى الشخصي من خلال استعمالها.
تنتشر العائلات في معسكر الرشيد، ويعملون منذ الصباح الباكر ولعدة ساعات متواصلة، ويُعتبرون من أكثر الفئات عرضةً للأمراض الجلدية والتنفسية، بسبب الروائح الكريهة وتشكل الغازات السامة.
كما تعيش العائلات في أوضاع متردية، نتيجة غياب مقومات العيش الأساسية كالماء والكهرباء والسكن، بالإضافة إلى توقف الأطفال عن الدراسة.
ومع اقتراب حلول شهر رمضان، تأمل ساكنة معسكر الرشيد التفات الحكومة لوضعهم، ورفع معاناتهم وتحسين ظروفهم المعيشية.
حذر البنك الدولي، في وقت سابق، من وصول نسبة الفقر في العراق إلى 50%، في ظل غياب إصلاحات حكومية جدية.
وعلى امتداد مساحة أكبر من 5720 متراً مربعاً، تقع جبال من النفايات طوال طريق معسكر الرشيد جنوب شرقي بغداد، الذي كان سابقاً أحد أكبر المعسكرات قبل أن يتم تحويله إلى مكب هائل تعتاش عليه العائلات، ويصبح مصدر رزقها الوحيد.
يوجد حوالي 213 مقلع طمر صحي في العاصمة بغداد، 149 منها غير حاصل على الموافقة البيئية، بحسب أحدث إحصاء لجهاز المركز الإحصائي في العراق، كما تسكنها آلاف العائلات التي تضطر إلى مواجهة التلوث والأمراض، ثم النبذ المجتمعي و"الإهمال الحكومي" من جهة أخرى.
اتجهت بعض العائلات العراقية، في معسكر الرشيد بالعاصمة بغداد، إلى الاقتيات من أكوام النفايات بسبب الفقر والجوع والبطالة، في ظل استمرار ارتفاع أسعار المواد الغذائية.
وتُظهر اللقطات المصورة، تجمع الأطفال والكبار من نساء ورجال، حول شاحنة النفايات عند قدومها، ونبش الأكوام من أجل تجميع وعزل مواد من حديد وبلاستيك وخشب وغيرها، ووضعها داخل أكياس.
وتستفيد العائلات من القمامة عبر بيعها إلى تجار النفايات، بمبلغ يقابل وزن أو قيمة القمامة التي تم جمعها، أو على المستوى الشخصي من خلال استعمالها.
تنتشر العائلات في معسكر الرشيد، ويعملون منذ الصباح الباكر ولعدة ساعات متواصلة، ويُعتبرون من أكثر الفئات عرضةً للأمراض الجلدية والتنفسية، بسبب الروائح الكريهة وتشكل الغازات السامة.
كما تعيش العائلات في أوضاع متردية، نتيجة غياب مقومات العيش الأساسية كالماء والكهرباء والسكن، بالإضافة إلى توقف الأطفال عن الدراسة.
ومع اقتراب حلول شهر رمضان، تأمل ساكنة معسكر الرشيد التفات الحكومة لوضعهم، ورفع معاناتهم وتحسين ظروفهم المعيشية.
حذر البنك الدولي، في وقت سابق، من وصول نسبة الفقر في العراق إلى 50%، في ظل غياب إصلاحات حكومية جدية.
وعلى امتداد مساحة أكبر من 5720 متراً مربعاً، تقع جبال من النفايات طوال طريق معسكر الرشيد جنوب شرقي بغداد، الذي كان سابقاً أحد أكبر المعسكرات قبل أن يتم تحويله إلى مكب هائل تعتاش عليه العائلات، ويصبح مصدر رزقها الوحيد.
يوجد حوالي 213 مقلع طمر صحي في العاصمة بغداد، 149 منها غير حاصل على الموافقة البيئية، بحسب أحدث إحصاء لجهاز المركز الإحصائي في العراق، كما تسكنها آلاف العائلات التي تضطر إلى مواجهة التلوث والأمراض، ثم النبذ المجتمعي و"الإهمال الحكومي" من جهة أخرى.