تعرض مشفى الخضراء في العاصمة طرابلس، يوم الثلاثاء، لقصف مكثف.
وأظهرت لقطات مصورة، التقطت يوم الأربعاء، مخلفات القصف ومحيط المشفى الذي يقع على أراض خاضعة لسيطرة حكومة الوفاق الوطني المعترف بها من قبل الأمم المتحدة.
ويعد المشفى إحدى المنشآت الطبية الرئيسية في طرابلس، وأفيد بأنه المشفى الوحيد في ليبيا الذي يعالج المرضى المصابين بفيروس كورونا.
وأسفر قصف سابق، جاء يوم الاثنين، إلى إصابة ستة أفراد من الكادر الطبي على الأقل مما استدعى إخلاء المشفى لاحقا.
ومن جهتها أدانت الأمم المتحدة الهجوم على مؤسسة صحية، واصفة إياه "بالانتهاك الجليّ للقانون الدولي" في ظل جائحة فيروس كورونا والمساعي بالتوصل لوقف إطلاق النار.
وأفاد المجلس المحلي الواقع في منطقة أبو سالم، في حين يقع المشفى في منطقة حدباء الخضراء، بمسؤولية قوات الجيش الوطني الليبي عن القصف.
واحتدم القتال في محيط العاصمة الليبية مع شروع قوات الجيش الوطني الليبي، التي تسيطر على غالبية المناطق الشرقية وأجزاء من المناطق الجنوبية في ليبيا، بشن هجوم في أبريل /نيسان 2019 لإحكام سيطرتها على مدينة طرابلس، وانتهى المطاف بدخول الصراع إلى طريق مسدود.
وفي إطار متصل، توافق قادة العالم في مؤتمر برلين الذي عقد في 19 يناير/ كانون الثاني على تعزيز قرار حظر توريد الأسلحة إلى ليبيا وتنفيذ قرار وقف إطلاق النار فيها.
تعرض مشفى الخضراء في العاصمة طرابلس، يوم الثلاثاء، لقصف مكثف.
وأظهرت لقطات مصورة، التقطت يوم الأربعاء، مخلفات القصف ومحيط المشفى الذي يقع على أراض خاضعة لسيطرة حكومة الوفاق الوطني المعترف بها من قبل الأمم المتحدة.
ويعد المشفى إحدى المنشآت الطبية الرئيسية في طرابلس، وأفيد بأنه المشفى الوحيد في ليبيا الذي يعالج المرضى المصابين بفيروس كورونا.
وأسفر قصف سابق، جاء يوم الاثنين، إلى إصابة ستة أفراد من الكادر الطبي على الأقل مما استدعى إخلاء المشفى لاحقا.
ومن جهتها أدانت الأمم المتحدة الهجوم على مؤسسة صحية، واصفة إياه "بالانتهاك الجليّ للقانون الدولي" في ظل جائحة فيروس كورونا والمساعي بالتوصل لوقف إطلاق النار.
وأفاد المجلس المحلي الواقع في منطقة أبو سالم، في حين يقع المشفى في منطقة حدباء الخضراء، بمسؤولية قوات الجيش الوطني الليبي عن القصف.
واحتدم القتال في محيط العاصمة الليبية مع شروع قوات الجيش الوطني الليبي، التي تسيطر على غالبية المناطق الشرقية وأجزاء من المناطق الجنوبية في ليبيا، بشن هجوم في أبريل /نيسان 2019 لإحكام سيطرتها على مدينة طرابلس، وانتهى المطاف بدخول الصراع إلى طريق مسدود.
وفي إطار متصل، توافق قادة العالم في مؤتمر برلين الذي عقد في 19 يناير/ كانون الثاني على تعزيز قرار حظر توريد الأسلحة إلى ليبيا وتنفيذ قرار وقف إطلاق النار فيها.
تعرض مشفى الخضراء في العاصمة طرابلس، يوم الثلاثاء، لقصف مكثف.
وأظهرت لقطات مصورة، التقطت يوم الأربعاء، مخلفات القصف ومحيط المشفى الذي يقع على أراض خاضعة لسيطرة حكومة الوفاق الوطني المعترف بها من قبل الأمم المتحدة.
ويعد المشفى إحدى المنشآت الطبية الرئيسية في طرابلس، وأفيد بأنه المشفى الوحيد في ليبيا الذي يعالج المرضى المصابين بفيروس كورونا.
وأسفر قصف سابق، جاء يوم الاثنين، إلى إصابة ستة أفراد من الكادر الطبي على الأقل مما استدعى إخلاء المشفى لاحقا.
ومن جهتها أدانت الأمم المتحدة الهجوم على مؤسسة صحية، واصفة إياه "بالانتهاك الجليّ للقانون الدولي" في ظل جائحة فيروس كورونا والمساعي بالتوصل لوقف إطلاق النار.
وأفاد المجلس المحلي الواقع في منطقة أبو سالم، في حين يقع المشفى في منطقة حدباء الخضراء، بمسؤولية قوات الجيش الوطني الليبي عن القصف.
واحتدم القتال في محيط العاصمة الليبية مع شروع قوات الجيش الوطني الليبي، التي تسيطر على غالبية المناطق الشرقية وأجزاء من المناطق الجنوبية في ليبيا، بشن هجوم في أبريل /نيسان 2019 لإحكام سيطرتها على مدينة طرابلس، وانتهى المطاف بدخول الصراع إلى طريق مسدود.
وفي إطار متصل، توافق قادة العالم في مؤتمر برلين الذي عقد في 19 يناير/ كانون الثاني على تعزيز قرار حظر توريد الأسلحة إلى ليبيا وتنفيذ قرار وقف إطلاق النار فيها.