يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
لقطات للحظة القصف على الضاحية الجنوبية لبيروت٠٠:٠٠:٤١
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

أعلن الجيش الإسرائيلي يوم الثلاثاء أنه استهدف "مستودع أسلحة وبنى تحتية تابعة لحزب الله" في الضاحية الجنوبية لبيروت، مما تسبب بدمار هائل تحديدا في برج البراجنة والليلكي وحارة حريك، حسب ما أفادت به الوكالة الوطنية اللبنانية.

تظهر اللقطات المصورة، الثلاثاء، لحظة القصف الإسرائيلي واشتعال النيران وتصاعد أعمدة الدخان.

وكان الجيش الإسرائيلي قد أصدر، الثلاثاء، تحذيرا للسكان بإخلاء عدد من المباني في حارة حريك والابتعاد عنها مسافة لا تقل عن 500 متر، زاعمًا أنها "منشآت ومصالح تابعة لحزب الله، وسيعمل الجيش ضدها."

بالمقابل، صرحت الوكالة اللبنانية الرسمية بأن "طيرانًا حربيًا معاديًا كان قد شن غارة على حارة حريك والليلكي وبرج البراجنة وسط تحليق لطيران الاستطلاع على علو منخفض فوق الضاحية الجنوبية".

في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. كما أعلن بدء عملية برية "محدودة" في القرى اللبنانية الجنوبية المتاخمة للحدود مع إسرائيل.

وفي يوم الجمعة 27 سبتمبر/أيلول، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.

وبحسب وزارة الصحة اللبنانية، أدى القصف الإسرائيلي منذ 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إلى مقتل أكثر من 2,119 شخصٍ وإصابة أكثر من 10,019 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد إضافة إلى تل أبيب في الوسط.

وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

لقطات للحظة القصف على الضاحية الجنوبية لبيروت

لبنان, بيروت
أكتوبر ٩, ٢٠٢٤ في ٠٦:٠٥ GMT +00:00 · تم النشر

أعلن الجيش الإسرائيلي يوم الثلاثاء أنه استهدف "مستودع أسلحة وبنى تحتية تابعة لحزب الله" في الضاحية الجنوبية لبيروت، مما تسبب بدمار هائل تحديدا في برج البراجنة والليلكي وحارة حريك، حسب ما أفادت به الوكالة الوطنية اللبنانية.

تظهر اللقطات المصورة، الثلاثاء، لحظة القصف الإسرائيلي واشتعال النيران وتصاعد أعمدة الدخان.

وكان الجيش الإسرائيلي قد أصدر، الثلاثاء، تحذيرا للسكان بإخلاء عدد من المباني في حارة حريك والابتعاد عنها مسافة لا تقل عن 500 متر، زاعمًا أنها "منشآت ومصالح تابعة لحزب الله، وسيعمل الجيش ضدها."

بالمقابل، صرحت الوكالة اللبنانية الرسمية بأن "طيرانًا حربيًا معاديًا كان قد شن غارة على حارة حريك والليلكي وبرج البراجنة وسط تحليق لطيران الاستطلاع على علو منخفض فوق الضاحية الجنوبية".

في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. كما أعلن بدء عملية برية "محدودة" في القرى اللبنانية الجنوبية المتاخمة للحدود مع إسرائيل.

وفي يوم الجمعة 27 سبتمبر/أيلول، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.

وبحسب وزارة الصحة اللبنانية، أدى القصف الإسرائيلي منذ 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إلى مقتل أكثر من 2,119 شخصٍ وإصابة أكثر من 10,019 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد إضافة إلى تل أبيب في الوسط.

وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

النص

أعلن الجيش الإسرائيلي يوم الثلاثاء أنه استهدف "مستودع أسلحة وبنى تحتية تابعة لحزب الله" في الضاحية الجنوبية لبيروت، مما تسبب بدمار هائل تحديدا في برج البراجنة والليلكي وحارة حريك، حسب ما أفادت به الوكالة الوطنية اللبنانية.

تظهر اللقطات المصورة، الثلاثاء، لحظة القصف الإسرائيلي واشتعال النيران وتصاعد أعمدة الدخان.

وكان الجيش الإسرائيلي قد أصدر، الثلاثاء، تحذيرا للسكان بإخلاء عدد من المباني في حارة حريك والابتعاد عنها مسافة لا تقل عن 500 متر، زاعمًا أنها "منشآت ومصالح تابعة لحزب الله، وسيعمل الجيش ضدها."

بالمقابل، صرحت الوكالة اللبنانية الرسمية بأن "طيرانًا حربيًا معاديًا كان قد شن غارة على حارة حريك والليلكي وبرج البراجنة وسط تحليق لطيران الاستطلاع على علو منخفض فوق الضاحية الجنوبية".

في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. كما أعلن بدء عملية برية "محدودة" في القرى اللبنانية الجنوبية المتاخمة للحدود مع إسرائيل.

وفي يوم الجمعة 27 سبتمبر/أيلول، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.

وبحسب وزارة الصحة اللبنانية، أدى القصف الإسرائيلي منذ 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إلى مقتل أكثر من 2,119 شخصٍ وإصابة أكثر من 10,019 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد إضافة إلى تل أبيب في الوسط.

وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد