شوهدت حشود من المشيعين يسيرون إلى جانب عربة خيول تقل نعش جورج فلويد إلى مثواه الأخير في مقبرة "حدائق هيوستن التذكارية" في مدينة بيرلاند، يوم الثلاثاء.
وكان المشيعون يرددون "لا أستطيع التنفس" و"جورج فلويد" أثناء سيرهم في الموكب الجنائزي.
وقال أحد العاملين في المقبرة ويدعى جيمس هوارد: "رأيت الكثير من الموت (خلال عملي)، لكن هذا سيلازمني لفترة طويلة".
وتمنت إحدى المشيعات اللواتي حضرن المراسم وتدعى كاي بليزانت، أن "تستمر هذه الحركة بالمضي قدما"، وأن تشهد "التغيير الذي نحتاج إليه، خاصة بعد اختفاء أضواء الكاميرات".
وسيتم دفن فلويد إلى جانب والدته، وقالت مالكة المقبرة، جانيس هوارد: "إنه لشرف لنا ولم نعرف أنه عندما دفنا والدته هنا منذ عامين سنقوم بدفنه اليوم".
قُتل جورج فلويد، وهو أمريكي من أصول أفريقية يبلغ من العمر 46 عاما، أثناء اعتقاله في مدينة مينيابوليس في 25 مايو/أيار، بعد أن داس ضابط الشرطة ديريك تشوفين بركبته على رقبته لمدة تسع دقائق تقريبا رغم استجداء فلويد بإنه لا يستطيع التنفس.
ومنذ ذلك الحين، تمت إقالة الضباط الأربعة المتهمين بمقتل فلويد ووجهت الاتهامات لهم.
واجتاحت الاحتجاجات التي أثارتها وفاة فلويد في جميع أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية وحول العالم للأسبوع الثاني على التوالي.
شوهدت حشود من المشيعين يسيرون إلى جانب عربة خيول تقل نعش جورج فلويد إلى مثواه الأخير في مقبرة "حدائق هيوستن التذكارية" في مدينة بيرلاند، يوم الثلاثاء.
وكان المشيعون يرددون "لا أستطيع التنفس" و"جورج فلويد" أثناء سيرهم في الموكب الجنائزي.
وقال أحد العاملين في المقبرة ويدعى جيمس هوارد: "رأيت الكثير من الموت (خلال عملي)، لكن هذا سيلازمني لفترة طويلة".
وتمنت إحدى المشيعات اللواتي حضرن المراسم وتدعى كاي بليزانت، أن "تستمر هذه الحركة بالمضي قدما"، وأن تشهد "التغيير الذي نحتاج إليه، خاصة بعد اختفاء أضواء الكاميرات".
وسيتم دفن فلويد إلى جانب والدته، وقالت مالكة المقبرة، جانيس هوارد: "إنه لشرف لنا ولم نعرف أنه عندما دفنا والدته هنا منذ عامين سنقوم بدفنه اليوم".
قُتل جورج فلويد، وهو أمريكي من أصول أفريقية يبلغ من العمر 46 عاما، أثناء اعتقاله في مدينة مينيابوليس في 25 مايو/أيار، بعد أن داس ضابط الشرطة ديريك تشوفين بركبته على رقبته لمدة تسع دقائق تقريبا رغم استجداء فلويد بإنه لا يستطيع التنفس.
ومنذ ذلك الحين، تمت إقالة الضباط الأربعة المتهمين بمقتل فلويد ووجهت الاتهامات لهم.
واجتاحت الاحتجاجات التي أثارتها وفاة فلويد في جميع أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية وحول العالم للأسبوع الثاني على التوالي.
شوهدت حشود من المشيعين يسيرون إلى جانب عربة خيول تقل نعش جورج فلويد إلى مثواه الأخير في مقبرة "حدائق هيوستن التذكارية" في مدينة بيرلاند، يوم الثلاثاء.
وكان المشيعون يرددون "لا أستطيع التنفس" و"جورج فلويد" أثناء سيرهم في الموكب الجنائزي.
وقال أحد العاملين في المقبرة ويدعى جيمس هوارد: "رأيت الكثير من الموت (خلال عملي)، لكن هذا سيلازمني لفترة طويلة".
وتمنت إحدى المشيعات اللواتي حضرن المراسم وتدعى كاي بليزانت، أن "تستمر هذه الحركة بالمضي قدما"، وأن تشهد "التغيير الذي نحتاج إليه، خاصة بعد اختفاء أضواء الكاميرات".
وسيتم دفن فلويد إلى جانب والدته، وقالت مالكة المقبرة، جانيس هوارد: "إنه لشرف لنا ولم نعرف أنه عندما دفنا والدته هنا منذ عامين سنقوم بدفنه اليوم".
قُتل جورج فلويد، وهو أمريكي من أصول أفريقية يبلغ من العمر 46 عاما، أثناء اعتقاله في مدينة مينيابوليس في 25 مايو/أيار، بعد أن داس ضابط الشرطة ديريك تشوفين بركبته على رقبته لمدة تسع دقائق تقريبا رغم استجداء فلويد بإنه لا يستطيع التنفس.
ومنذ ذلك الحين، تمت إقالة الضباط الأربعة المتهمين بمقتل فلويد ووجهت الاتهامات لهم.
واجتاحت الاحتجاجات التي أثارتها وفاة فلويد في جميع أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية وحول العالم للأسبوع الثاني على التوالي.