اعتاد سكان العاصمة السورية دمشق، زيارة الحمامات الشعبية القديمة في فجر أول أيام عيد الفطر، ومن بين هذه الحمامات "حمام الملك الظاهر". تستمر طقوس الحمام طوال ساعات الفجر، وتنتهي مع أذان الفجر، حيث يتوجه الزوار بعدها إلى المساجد لأداء صلاة العيد، وأبرزها المسجد الأموي.
تظهر اللقطات المصورة داخل الحمام، الزوار وهم مسترخين، مستمتعين بوقتهم وبطقوس الحمام التي لا تقتصر على الاستحمام التقليدي فقط، بل تشمل أيضاً جلسات تنظيف للجسم وتدليك بسيط يساعد على استرخاء عضلات الجسم. كما يتوفر حلاق لمن يرغب في قص شعره، بالإضافة إلى جلسات "الديوان".
وقال بسام كبب، مدير حمام الملك الظاهر: "بالنسبة لحمام السوق، بالمجمل من الطقوس المهمة عند الدمشقيين. من ضمن طقوس الحمام مثلاً يوجد لدينا حمام العريس وحمام النساء، وحمام العروسة، وحمام "النفاس". قديماً، كانت الأهالي تجتمع في الحمام كما يجتمعون في المقهى وينقعد هنا العزائم والصلح وكل اجتماعات أهل الحي."
وتُعتبر جلسات "الديوان" فرصة لتبادل الأحاديث والتهاني، وتتضمن تقديم المشروبات الساخنة مثل الشاي والقهوة.
اعتاد سكان العاصمة السورية دمشق، زيارة الحمامات الشعبية القديمة في فجر أول أيام عيد الفطر، ومن بين هذه الحمامات "حمام الملك الظاهر". تستمر طقوس الحمام طوال ساعات الفجر، وتنتهي مع أذان الفجر، حيث يتوجه الزوار بعدها إلى المساجد لأداء صلاة العيد، وأبرزها المسجد الأموي.
تظهر اللقطات المصورة داخل الحمام، الزوار وهم مسترخين، مستمتعين بوقتهم وبطقوس الحمام التي لا تقتصر على الاستحمام التقليدي فقط، بل تشمل أيضاً جلسات تنظيف للجسم وتدليك بسيط يساعد على استرخاء عضلات الجسم. كما يتوفر حلاق لمن يرغب في قص شعره، بالإضافة إلى جلسات "الديوان".
وقال بسام كبب، مدير حمام الملك الظاهر: "بالنسبة لحمام السوق، بالمجمل من الطقوس المهمة عند الدمشقيين. من ضمن طقوس الحمام مثلاً يوجد لدينا حمام العريس وحمام النساء، وحمام العروسة، وحمام "النفاس". قديماً، كانت الأهالي تجتمع في الحمام كما يجتمعون في المقهى وينقعد هنا العزائم والصلح وكل اجتماعات أهل الحي."
وتُعتبر جلسات "الديوان" فرصة لتبادل الأحاديث والتهاني، وتتضمن تقديم المشروبات الساخنة مثل الشاي والقهوة.
اعتاد سكان العاصمة السورية دمشق، زيارة الحمامات الشعبية القديمة في فجر أول أيام عيد الفطر، ومن بين هذه الحمامات "حمام الملك الظاهر". تستمر طقوس الحمام طوال ساعات الفجر، وتنتهي مع أذان الفجر، حيث يتوجه الزوار بعدها إلى المساجد لأداء صلاة العيد، وأبرزها المسجد الأموي.
تظهر اللقطات المصورة داخل الحمام، الزوار وهم مسترخين، مستمتعين بوقتهم وبطقوس الحمام التي لا تقتصر على الاستحمام التقليدي فقط، بل تشمل أيضاً جلسات تنظيف للجسم وتدليك بسيط يساعد على استرخاء عضلات الجسم. كما يتوفر حلاق لمن يرغب في قص شعره، بالإضافة إلى جلسات "الديوان".
وقال بسام كبب، مدير حمام الملك الظاهر: "بالنسبة لحمام السوق، بالمجمل من الطقوس المهمة عند الدمشقيين. من ضمن طقوس الحمام مثلاً يوجد لدينا حمام العريس وحمام النساء، وحمام العروسة، وحمام "النفاس". قديماً، كانت الأهالي تجتمع في الحمام كما يجتمعون في المقهى وينقعد هنا العزائم والصلح وكل اجتماعات أهل الحي."
وتُعتبر جلسات "الديوان" فرصة لتبادل الأحاديث والتهاني، وتتضمن تقديم المشروبات الساخنة مثل الشاي والقهوة.