رُصد العشرات من الأهالي في مدينة أمزميز يعيشون داخل خيام مؤقتة، يوم الثلاثاء، بعد أن لحق دمار جزئي أوكلي بمنازلهم بفعل الزلزال المدمر الذي ضرب المنطقة.
يظهر الأهالي في المقطع المصور داخل الخيام يتبادلون الأحاديث فيما تناثرت أنقاض المباني المتهدمة في الشوارع.
وقالت المتطوعة لبنى التي هرعت لإغاثة النازحين: "في الواقع خرج الناس إلى هنا (الشارع) كون بيوتهم غير متينة ويخشون أن تتهدم فوق رؤوسهم".
وأوضحت أن هناك كميات كافية من المواد الغذائية لدى المتطوعين لتقديمها لمنكوبي الزلزال، لكن يعوزهم حاليا المأوى والبطانيات. وقالت: "لا تتوفر في المغرب خيام كافية".
وتطرقت لبنى لمشكلة أخرى تواجه فريقها المتمثلة بانتشال الجثث من تحت الأنقاض، لكن جهودهم الحالية مركزة على المساهمة في إعادة إعمار القرى بالتعاون مع متطوعين من دول أخرى، بما في ذلك قطر وإسبانيا وبلجيكا.
وأفادت وسائل الإعلام الحكومية بأن حصيلة القتلى في عموم البلاد تخطت عتبة 2.900 شخص فيما بلغ عدد المصابين 2.501 جراء زلزال بقوة 6.8 درجة الذي ضرب المغرب في وقت متأخر من ليلة الجمعة.
بالمقابل لا يزال عدد المفقودين مبهما حيث يتعذر على الحكومة المغربية الإعلان عن أرقام تقديرية بسبب تعذر الوصول إلى المناطق الجبلية المتضررة.
يُذكر أن زلزال الجمعة هو الأعنف الذي شهدته المغرب منذ زلزال أغادير عام 1960، الذي بلغت شدته 5.8 درجة حاصدا ما لا يقل عن 12 ألف قتيل.
رُصد العشرات من الأهالي في مدينة أمزميز يعيشون داخل خيام مؤقتة، يوم الثلاثاء، بعد أن لحق دمار جزئي أوكلي بمنازلهم بفعل الزلزال المدمر الذي ضرب المنطقة.
يظهر الأهالي في المقطع المصور داخل الخيام يتبادلون الأحاديث فيما تناثرت أنقاض المباني المتهدمة في الشوارع.
وقالت المتطوعة لبنى التي هرعت لإغاثة النازحين: "في الواقع خرج الناس إلى هنا (الشارع) كون بيوتهم غير متينة ويخشون أن تتهدم فوق رؤوسهم".
وأوضحت أن هناك كميات كافية من المواد الغذائية لدى المتطوعين لتقديمها لمنكوبي الزلزال، لكن يعوزهم حاليا المأوى والبطانيات. وقالت: "لا تتوفر في المغرب خيام كافية".
وتطرقت لبنى لمشكلة أخرى تواجه فريقها المتمثلة بانتشال الجثث من تحت الأنقاض، لكن جهودهم الحالية مركزة على المساهمة في إعادة إعمار القرى بالتعاون مع متطوعين من دول أخرى، بما في ذلك قطر وإسبانيا وبلجيكا.
وأفادت وسائل الإعلام الحكومية بأن حصيلة القتلى في عموم البلاد تخطت عتبة 2.900 شخص فيما بلغ عدد المصابين 2.501 جراء زلزال بقوة 6.8 درجة الذي ضرب المغرب في وقت متأخر من ليلة الجمعة.
بالمقابل لا يزال عدد المفقودين مبهما حيث يتعذر على الحكومة المغربية الإعلان عن أرقام تقديرية بسبب تعذر الوصول إلى المناطق الجبلية المتضررة.
يُذكر أن زلزال الجمعة هو الأعنف الذي شهدته المغرب منذ زلزال أغادير عام 1960، الذي بلغت شدته 5.8 درجة حاصدا ما لا يقل عن 12 ألف قتيل.
رُصد العشرات من الأهالي في مدينة أمزميز يعيشون داخل خيام مؤقتة، يوم الثلاثاء، بعد أن لحق دمار جزئي أوكلي بمنازلهم بفعل الزلزال المدمر الذي ضرب المنطقة.
يظهر الأهالي في المقطع المصور داخل الخيام يتبادلون الأحاديث فيما تناثرت أنقاض المباني المتهدمة في الشوارع.
وقالت المتطوعة لبنى التي هرعت لإغاثة النازحين: "في الواقع خرج الناس إلى هنا (الشارع) كون بيوتهم غير متينة ويخشون أن تتهدم فوق رؤوسهم".
وأوضحت أن هناك كميات كافية من المواد الغذائية لدى المتطوعين لتقديمها لمنكوبي الزلزال، لكن يعوزهم حاليا المأوى والبطانيات. وقالت: "لا تتوفر في المغرب خيام كافية".
وتطرقت لبنى لمشكلة أخرى تواجه فريقها المتمثلة بانتشال الجثث من تحت الأنقاض، لكن جهودهم الحالية مركزة على المساهمة في إعادة إعمار القرى بالتعاون مع متطوعين من دول أخرى، بما في ذلك قطر وإسبانيا وبلجيكا.
وأفادت وسائل الإعلام الحكومية بأن حصيلة القتلى في عموم البلاد تخطت عتبة 2.900 شخص فيما بلغ عدد المصابين 2.501 جراء زلزال بقوة 6.8 درجة الذي ضرب المغرب في وقت متأخر من ليلة الجمعة.
بالمقابل لا يزال عدد المفقودين مبهما حيث يتعذر على الحكومة المغربية الإعلان عن أرقام تقديرية بسبب تعذر الوصول إلى المناطق الجبلية المتضررة.
يُذكر أن زلزال الجمعة هو الأعنف الذي شهدته المغرب منذ زلزال أغادير عام 1960، الذي بلغت شدته 5.8 درجة حاصدا ما لا يقل عن 12 ألف قتيل.