احتفل مئات السوريين بـ "كرنفال مرمريتا" السنوي بنسخته الـ47 في بلدة مرمريتا التابعة لمدينة حمص، والذي يقام كل عامٍ تزامناً مع عيد انتقال السيدة العذراء، حيث يعد الكرنفال من أضخم الاحتفاليات التي تقام منذ عشرات السنين في سوريا.
وتُظهر اللقطات المصورة المتطوعين في الكشافة الكنسية وهم يحملون لافتة مكتوب عليها "صدد أم السريان"، ومشاركين آخرين في الكرنفال وهم يرتدون أزياء تنكرية مختلفة، فضلاً عن غنائهم ورقصهم على أنغام الأغاني الشعبية الخاصة بالاحتفال.
وقالت إحدى المشاركات في الكرنفال: "أجرينا رحلة من اللاذقية ليأتي الناس ويتعرفوا على كرنفال مرمريتا، كرنفال مرمريتا هو فعالية سياحية ومناسبة يقدر من خلالها أن يرى الناس النشاطات والوضع في البلد بعد الأحداث التي مرت، وأن الناس ما زالت تعيش ومستمرة، وإن شاء الله ستكون (الأوضاع) أحسن".
فيما قال مشارك آخر: "الأجواء جيدة جدا جدا، تشعر وكأنها أجواء غربية وشرقية في ذات الوقت، وتعطيك طاقة حلوة، هناك طاقة حلوة في الجو، من اللازم أن نشهد هنا في سوريا كل عام وكل يوم مثل هذا الكرنفال أو هذه الاحتفالية".
ويعتبر انتقال السيدة العذراء عيداً يُحتفل فيه في الكنائس الأرثوذكسية المشرقية والكاثوليكية الشرقية، الذي يمثل ذكرى انتقال السيدة مريم العذراء، وقيامتها بالجسد قبل صعودها إلى السماء، حيث يتم الاحتفال به في الخامس عشر من أغسطس/ آب. ويُعرف العيد في الكنائس الغربية باسم صعود مريم.
يُذكر أن اسم مرمريتا يعود لاسم سرياني نسبة إلى معبد صغير لقديسة تدعى "مرتا" يقع في هذه البلدة، وسمي هذا المعبد المقدس "مار مرتا" أي معبد القديسة مرتا، وتطور الاسم على مر الأيام حتى أصبح مار مريتا وهو الاسم الحالي للبلدة.
احتفل مئات السوريين بـ "كرنفال مرمريتا" السنوي بنسخته الـ47 في بلدة مرمريتا التابعة لمدينة حمص، والذي يقام كل عامٍ تزامناً مع عيد انتقال السيدة العذراء، حيث يعد الكرنفال من أضخم الاحتفاليات التي تقام منذ عشرات السنين في سوريا.
وتُظهر اللقطات المصورة المتطوعين في الكشافة الكنسية وهم يحملون لافتة مكتوب عليها "صدد أم السريان"، ومشاركين آخرين في الكرنفال وهم يرتدون أزياء تنكرية مختلفة، فضلاً عن غنائهم ورقصهم على أنغام الأغاني الشعبية الخاصة بالاحتفال.
وقالت إحدى المشاركات في الكرنفال: "أجرينا رحلة من اللاذقية ليأتي الناس ويتعرفوا على كرنفال مرمريتا، كرنفال مرمريتا هو فعالية سياحية ومناسبة يقدر من خلالها أن يرى الناس النشاطات والوضع في البلد بعد الأحداث التي مرت، وأن الناس ما زالت تعيش ومستمرة، وإن شاء الله ستكون (الأوضاع) أحسن".
فيما قال مشارك آخر: "الأجواء جيدة جدا جدا، تشعر وكأنها أجواء غربية وشرقية في ذات الوقت، وتعطيك طاقة حلوة، هناك طاقة حلوة في الجو، من اللازم أن نشهد هنا في سوريا كل عام وكل يوم مثل هذا الكرنفال أو هذه الاحتفالية".
ويعتبر انتقال السيدة العذراء عيداً يُحتفل فيه في الكنائس الأرثوذكسية المشرقية والكاثوليكية الشرقية، الذي يمثل ذكرى انتقال السيدة مريم العذراء، وقيامتها بالجسد قبل صعودها إلى السماء، حيث يتم الاحتفال به في الخامس عشر من أغسطس/ آب. ويُعرف العيد في الكنائس الغربية باسم صعود مريم.
يُذكر أن اسم مرمريتا يعود لاسم سرياني نسبة إلى معبد صغير لقديسة تدعى "مرتا" يقع في هذه البلدة، وسمي هذا المعبد المقدس "مار مرتا" أي معبد القديسة مرتا، وتطور الاسم على مر الأيام حتى أصبح مار مريتا وهو الاسم الحالي للبلدة.
احتفل مئات السوريين بـ "كرنفال مرمريتا" السنوي بنسخته الـ47 في بلدة مرمريتا التابعة لمدينة حمص، والذي يقام كل عامٍ تزامناً مع عيد انتقال السيدة العذراء، حيث يعد الكرنفال من أضخم الاحتفاليات التي تقام منذ عشرات السنين في سوريا.
وتُظهر اللقطات المصورة المتطوعين في الكشافة الكنسية وهم يحملون لافتة مكتوب عليها "صدد أم السريان"، ومشاركين آخرين في الكرنفال وهم يرتدون أزياء تنكرية مختلفة، فضلاً عن غنائهم ورقصهم على أنغام الأغاني الشعبية الخاصة بالاحتفال.
وقالت إحدى المشاركات في الكرنفال: "أجرينا رحلة من اللاذقية ليأتي الناس ويتعرفوا على كرنفال مرمريتا، كرنفال مرمريتا هو فعالية سياحية ومناسبة يقدر من خلالها أن يرى الناس النشاطات والوضع في البلد بعد الأحداث التي مرت، وأن الناس ما زالت تعيش ومستمرة، وإن شاء الله ستكون (الأوضاع) أحسن".
فيما قال مشارك آخر: "الأجواء جيدة جدا جدا، تشعر وكأنها أجواء غربية وشرقية في ذات الوقت، وتعطيك طاقة حلوة، هناك طاقة حلوة في الجو، من اللازم أن نشهد هنا في سوريا كل عام وكل يوم مثل هذا الكرنفال أو هذه الاحتفالية".
ويعتبر انتقال السيدة العذراء عيداً يُحتفل فيه في الكنائس الأرثوذكسية المشرقية والكاثوليكية الشرقية، الذي يمثل ذكرى انتقال السيدة مريم العذراء، وقيامتها بالجسد قبل صعودها إلى السماء، حيث يتم الاحتفال به في الخامس عشر من أغسطس/ آب. ويُعرف العيد في الكنائس الغربية باسم صعود مريم.
يُذكر أن اسم مرمريتا يعود لاسم سرياني نسبة إلى معبد صغير لقديسة تدعى "مرتا" يقع في هذه البلدة، وسمي هذا المعبد المقدس "مار مرتا" أي معبد القديسة مرتا، وتطور الاسم على مر الأيام حتى أصبح مار مريتا وهو الاسم الحالي للبلدة.