يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
"نقترب من الحرية"... زيلينسكي يتحفل بلحظة لقاء جنود أوكرانيين بأحبائهم عقب إطلاق سراحهم خلال صفقة تبادل للسجناء مع روسيا بوساطة إماراتية01:32
Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: مكتب الرئاسة الأوكرانية

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

تبادلت روسيا وأوكرانيا 190 أسير حرب، الجمعة، وفقاً لصيغة "95 مقابل 95"، في صفقة توسطت فيها الإمارات العربية المتحدة.

ويظهر فيديو نشر على قناة الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، على تطبيق "تلغرام" أقارب وأصدقاء ينتظرون العسكريين المفرج عنهم بالأعلام واللافتات.

وشوهد الجنود يصلون على متن حافلة، قبل أن يعانقوا أحبتهم.

وبحسب زيلينسكي، فإن المفرج عنهم كانوا يخدمون في جبهات مختلفة، بما في ذلك ماريوبول ودونيتسك ولوغانسك وكييف وخاركوف وخيرسون وتشيرنيهيف.

وكتب زيلينسكي: "في كل مرة تنقذ أوكرانيا شعبها من الأسر الروسي، نقترب من اليوم الذي ستعود فيه الحرية إلى كل من هم في الأسر الروسي".

وهذه هي عملية تبادل الأسرى العاشرة التي تجري منذ بداية العام الجاري والـ58 منذ بداية الحرب، طبقاً للمركز الأوكراني المختص بأسرى الحرب.

وكانت روسيا شنت روسيا هجوماً عسكرياً في أوكرانيا، في أواخر فبراير/شباط 2022، بعد الاعتراف باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، بعد أن فشلت كييف في ضمان وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت أوكرانيا على إعلان حيادها رسمياً وتقديم ضمانات بأنها لن تنضم أبداً إلى حلف شمال الأطلسي "الناتو".

ونددت كييف بالعمل الروسي باعتباره "غزواً"، وفرض زيلينسكي الأحكام العرفية في جميع أنحاء البلاد، وأعلن التعبئة العامة، بينما فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة حزم من العقوبات على موسكو.

"نقترب من الحرية"... زيلينسكي يتحفل بلحظة لقاء جنود أوكرانيين بأحبائهم عقب إطلاق سراحهم خلال صفقة تبادل للسجناء مع روسيا بوساطة إماراتية

مواقع متعددة, مكان غير معلن
October 19, 2024 في 08:42 GMT +00:00 · تم النشر

تبادلت روسيا وأوكرانيا 190 أسير حرب، الجمعة، وفقاً لصيغة "95 مقابل 95"، في صفقة توسطت فيها الإمارات العربية المتحدة.

ويظهر فيديو نشر على قناة الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، على تطبيق "تلغرام" أقارب وأصدقاء ينتظرون العسكريين المفرج عنهم بالأعلام واللافتات.

وشوهد الجنود يصلون على متن حافلة، قبل أن يعانقوا أحبتهم.

وبحسب زيلينسكي، فإن المفرج عنهم كانوا يخدمون في جبهات مختلفة، بما في ذلك ماريوبول ودونيتسك ولوغانسك وكييف وخاركوف وخيرسون وتشيرنيهيف.

وكتب زيلينسكي: "في كل مرة تنقذ أوكرانيا شعبها من الأسر الروسي، نقترب من اليوم الذي ستعود فيه الحرية إلى كل من هم في الأسر الروسي".

وهذه هي عملية تبادل الأسرى العاشرة التي تجري منذ بداية العام الجاري والـ58 منذ بداية الحرب، طبقاً للمركز الأوكراني المختص بأسرى الحرب.

وكانت روسيا شنت روسيا هجوماً عسكرياً في أوكرانيا، في أواخر فبراير/شباط 2022، بعد الاعتراف باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، بعد أن فشلت كييف في ضمان وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت أوكرانيا على إعلان حيادها رسمياً وتقديم ضمانات بأنها لن تنضم أبداً إلى حلف شمال الأطلسي "الناتو".

ونددت كييف بالعمل الروسي باعتباره "غزواً"، وفرض زيلينسكي الأحكام العرفية في جميع أنحاء البلاد، وأعلن التعبئة العامة، بينما فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة حزم من العقوبات على موسكو.

Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: مكتب الرئاسة الأوكرانية

النص

تبادلت روسيا وأوكرانيا 190 أسير حرب، الجمعة، وفقاً لصيغة "95 مقابل 95"، في صفقة توسطت فيها الإمارات العربية المتحدة.

ويظهر فيديو نشر على قناة الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، على تطبيق "تلغرام" أقارب وأصدقاء ينتظرون العسكريين المفرج عنهم بالأعلام واللافتات.

وشوهد الجنود يصلون على متن حافلة، قبل أن يعانقوا أحبتهم.

وبحسب زيلينسكي، فإن المفرج عنهم كانوا يخدمون في جبهات مختلفة، بما في ذلك ماريوبول ودونيتسك ولوغانسك وكييف وخاركوف وخيرسون وتشيرنيهيف.

وكتب زيلينسكي: "في كل مرة تنقذ أوكرانيا شعبها من الأسر الروسي، نقترب من اليوم الذي ستعود فيه الحرية إلى كل من هم في الأسر الروسي".

وهذه هي عملية تبادل الأسرى العاشرة التي تجري منذ بداية العام الجاري والـ58 منذ بداية الحرب، طبقاً للمركز الأوكراني المختص بأسرى الحرب.

وكانت روسيا شنت روسيا هجوماً عسكرياً في أوكرانيا، في أواخر فبراير/شباط 2022، بعد الاعتراف باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، بعد أن فشلت كييف في ضمان وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت أوكرانيا على إعلان حيادها رسمياً وتقديم ضمانات بأنها لن تنضم أبداً إلى حلف شمال الأطلسي "الناتو".

ونددت كييف بالعمل الروسي باعتباره "غزواً"، وفرض زيلينسكي الأحكام العرفية في جميع أنحاء البلاد، وأعلن التعبئة العامة، بينما فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة حزم من العقوبات على موسكو.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد