تجمع المئات من أنصار وقادة المعارضة الفنزويلية في ساحة سيبيليس في مدريد، يوم الأربعاء، احتجاجاً على التزوير المزعوم للانتخابات الرئاسية الأخيرة في فنزويلا وقمع الاحتجاجات في البلاد.
وتظهر اللقطات المصورة مغتربون فنزويليون يلوحون بالأعلام الفنزويلية أثناء حضورهم مسيرة حاشدة استمعوا خلاها إلى خطابات قادة المعارضة، وحملوا لافتات كتب عليها "حتى النهاية"، "الحرية"، "فاز إدموندو فازت فنزويلا".
وقال رئيس بلدية كاراكاس السابق أنطونيو ليديزما: "لقد أدان مادورو نفسه بنفسه، لأن طاغية مثل مادورو هو الوحيد القادر على التفاخر بوجود 2200 أو 2300 معتقل والإعلان أيضاً عن بناء سجون جديدة، لأن مادورو يريد أن تكون فنزويلا معسكر اعتقال".
وأوضحت ياسماري مويا، شقيقة فرناندو مويا المعتقل في فنزويلا: "وراء كل عائلة من عائلات السجناء السياسيين، هناك قصة حزينة للغاية. لقد تعرضنا جميعاً للاضطهاد والإهانة والإذلال، بل وأجبرنا على الصمت. كل ذلك لتجنب المزيد من المعاناة لأقاربنا خلف القضبان".
تُعد الجاليات الفنزويلية في الشتات من بين أكبر عشر جاليات أجنبية مقيمة في إسبانيا، حيث احتلت المرتبة السادسة بـ 278,159 شخصاً في عام 2023، وفقاً لبيانات منصة "ستاتيستا" على الإنترنت.
أعلن المجلس الوطني الانتخابي الفنزويلي إعادة انتخاب نيكولاس مادورو لولاية ثالثة بنسبة 51% من الأصوات مقابل 44% لمنافسه الرئيسي في الانتخابات الرئيسية الأخيرة. وعقب هذه النتيجة - التي رفضتها المعارضة - ادعى مادورو أن شخصيات معارضة على صلة بالولايات المتحدة الأمريكية كانوا يحاولون القيام بـ "انقلاب فاشي" في البلاد.
هنأت روسيا والصين ودول أخرى مادورو، بينما قالت الولايات المتحدة إن لديها "مخاوف جدية" بشأن عملية التصويت. وزعمت المعارضة أنها فازت بأكثر من 70% من الأصوات التي تم الإدلاء بها، إلا أنها لم تقدم أي دليل على ادعاءاتها.
فاز مادورو على خصمه إدموندو غونزاليس، وهو دبلوماسي سابق يبلغ من العمر 74 عاماً. وكانت مرشحة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو قد أعلنت دعمها لـ غونزاليس بعد أن مُنعت من المشاركة وسط مزاعم بالفساد وهو اتهام تنفيه جملةً وتفصيلا.
يتولى مادورو السلطة منذ عام 2013، بينما يحكم حزبه الاشتراكي الموحد الفنزويلي البلاد منذ عام 2007. تجدر الإشارة إلى أن عدد الأشخاص المؤهلين للتصويت في البلاد بلغ حوالي 17 مليون شخص.
تجمع المئات من أنصار وقادة المعارضة الفنزويلية في ساحة سيبيليس في مدريد، يوم الأربعاء، احتجاجاً على التزوير المزعوم للانتخابات الرئاسية الأخيرة في فنزويلا وقمع الاحتجاجات في البلاد.
وتظهر اللقطات المصورة مغتربون فنزويليون يلوحون بالأعلام الفنزويلية أثناء حضورهم مسيرة حاشدة استمعوا خلاها إلى خطابات قادة المعارضة، وحملوا لافتات كتب عليها "حتى النهاية"، "الحرية"، "فاز إدموندو فازت فنزويلا".
وقال رئيس بلدية كاراكاس السابق أنطونيو ليديزما: "لقد أدان مادورو نفسه بنفسه، لأن طاغية مثل مادورو هو الوحيد القادر على التفاخر بوجود 2200 أو 2300 معتقل والإعلان أيضاً عن بناء سجون جديدة، لأن مادورو يريد أن تكون فنزويلا معسكر اعتقال".
وأوضحت ياسماري مويا، شقيقة فرناندو مويا المعتقل في فنزويلا: "وراء كل عائلة من عائلات السجناء السياسيين، هناك قصة حزينة للغاية. لقد تعرضنا جميعاً للاضطهاد والإهانة والإذلال، بل وأجبرنا على الصمت. كل ذلك لتجنب المزيد من المعاناة لأقاربنا خلف القضبان".
تُعد الجاليات الفنزويلية في الشتات من بين أكبر عشر جاليات أجنبية مقيمة في إسبانيا، حيث احتلت المرتبة السادسة بـ 278,159 شخصاً في عام 2023، وفقاً لبيانات منصة "ستاتيستا" على الإنترنت.
أعلن المجلس الوطني الانتخابي الفنزويلي إعادة انتخاب نيكولاس مادورو لولاية ثالثة بنسبة 51% من الأصوات مقابل 44% لمنافسه الرئيسي في الانتخابات الرئيسية الأخيرة. وعقب هذه النتيجة - التي رفضتها المعارضة - ادعى مادورو أن شخصيات معارضة على صلة بالولايات المتحدة الأمريكية كانوا يحاولون القيام بـ "انقلاب فاشي" في البلاد.
هنأت روسيا والصين ودول أخرى مادورو، بينما قالت الولايات المتحدة إن لديها "مخاوف جدية" بشأن عملية التصويت. وزعمت المعارضة أنها فازت بأكثر من 70% من الأصوات التي تم الإدلاء بها، إلا أنها لم تقدم أي دليل على ادعاءاتها.
فاز مادورو على خصمه إدموندو غونزاليس، وهو دبلوماسي سابق يبلغ من العمر 74 عاماً. وكانت مرشحة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو قد أعلنت دعمها لـ غونزاليس بعد أن مُنعت من المشاركة وسط مزاعم بالفساد وهو اتهام تنفيه جملةً وتفصيلا.
يتولى مادورو السلطة منذ عام 2013، بينما يحكم حزبه الاشتراكي الموحد الفنزويلي البلاد منذ عام 2007. تجدر الإشارة إلى أن عدد الأشخاص المؤهلين للتصويت في البلاد بلغ حوالي 17 مليون شخص.
تجمع المئات من أنصار وقادة المعارضة الفنزويلية في ساحة سيبيليس في مدريد، يوم الأربعاء، احتجاجاً على التزوير المزعوم للانتخابات الرئاسية الأخيرة في فنزويلا وقمع الاحتجاجات في البلاد.
وتظهر اللقطات المصورة مغتربون فنزويليون يلوحون بالأعلام الفنزويلية أثناء حضورهم مسيرة حاشدة استمعوا خلاها إلى خطابات قادة المعارضة، وحملوا لافتات كتب عليها "حتى النهاية"، "الحرية"، "فاز إدموندو فازت فنزويلا".
وقال رئيس بلدية كاراكاس السابق أنطونيو ليديزما: "لقد أدان مادورو نفسه بنفسه، لأن طاغية مثل مادورو هو الوحيد القادر على التفاخر بوجود 2200 أو 2300 معتقل والإعلان أيضاً عن بناء سجون جديدة، لأن مادورو يريد أن تكون فنزويلا معسكر اعتقال".
وأوضحت ياسماري مويا، شقيقة فرناندو مويا المعتقل في فنزويلا: "وراء كل عائلة من عائلات السجناء السياسيين، هناك قصة حزينة للغاية. لقد تعرضنا جميعاً للاضطهاد والإهانة والإذلال، بل وأجبرنا على الصمت. كل ذلك لتجنب المزيد من المعاناة لأقاربنا خلف القضبان".
تُعد الجاليات الفنزويلية في الشتات من بين أكبر عشر جاليات أجنبية مقيمة في إسبانيا، حيث احتلت المرتبة السادسة بـ 278,159 شخصاً في عام 2023، وفقاً لبيانات منصة "ستاتيستا" على الإنترنت.
أعلن المجلس الوطني الانتخابي الفنزويلي إعادة انتخاب نيكولاس مادورو لولاية ثالثة بنسبة 51% من الأصوات مقابل 44% لمنافسه الرئيسي في الانتخابات الرئيسية الأخيرة. وعقب هذه النتيجة - التي رفضتها المعارضة - ادعى مادورو أن شخصيات معارضة على صلة بالولايات المتحدة الأمريكية كانوا يحاولون القيام بـ "انقلاب فاشي" في البلاد.
هنأت روسيا والصين ودول أخرى مادورو، بينما قالت الولايات المتحدة إن لديها "مخاوف جدية" بشأن عملية التصويت. وزعمت المعارضة أنها فازت بأكثر من 70% من الأصوات التي تم الإدلاء بها، إلا أنها لم تقدم أي دليل على ادعاءاتها.
فاز مادورو على خصمه إدموندو غونزاليس، وهو دبلوماسي سابق يبلغ من العمر 74 عاماً. وكانت مرشحة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو قد أعلنت دعمها لـ غونزاليس بعد أن مُنعت من المشاركة وسط مزاعم بالفساد وهو اتهام تنفيه جملةً وتفصيلا.
يتولى مادورو السلطة منذ عام 2013، بينما يحكم حزبه الاشتراكي الموحد الفنزويلي البلاد منذ عام 2007. تجدر الإشارة إلى أن عدد الأشخاص المؤهلين للتصويت في البلاد بلغ حوالي 17 مليون شخص.