أدى المئات من المسلمين صلاة عيد الفطر بمدينة هاتاي يوم الجمعة في جوّ خيّمت عليه آثار الزلازل المدمرة التي ضربت البلاد مطلع شهر فبراير/ شباط.
وقال علي أصلان: "نحن هنا. لا يمكننا الكلام عمّا حدث. لقد مررنا بكل شيء، لا يمكننا الحديث عنه الآن. ستعود عائلتي إلى مكان آمن في إزمير بعد العيد".
وأردف قائلاً: "أتمنى للعالم الإسلامي عيداً يسوده السعادة والسلام والصحة، وآمل ألا يجعلنا الله نمرّ بما ممرنا به مجدداً".
وتعرض اللقطات المصورة مصلّين من جميع الأعمار وهم يدخلون المسجد لأداء صلاة العيد، بعضهم خسروا أقربائهم وأحبائهم بسبب الكارثة.
وأوضح محمود آك، وهو موظف: "هذه هي المرة الأولى التي سنحتفل بالعيد بعيداً عن عائلاتنا. أنا موظف في محافظة المديرية وهنالك الكثير من الأشخاص الذين يعملون مثلنا".
وأضاف: "البعض أيضاً جاء من مدن أخرى، وفقهم الله. نناشد الله ألا يجعلنا نعاني ما عانيناه مرة أخرى".
ضرب زلزالان قويان محافظة هاتاي يوم 6 فبراير/ شباط ما أسفر عن مقتل آلاف الأشخاص وانهيار العديد من المباني. ووصلت الحصيلة الإجمالية للضحايا إلى نحو 58,976 شخصاً منهم ما يزيد عن 50,000 في تركيا.
أدى المئات من المسلمين صلاة عيد الفطر بمدينة هاتاي يوم الجمعة في جوّ خيّمت عليه آثار الزلازل المدمرة التي ضربت البلاد مطلع شهر فبراير/ شباط.
وقال علي أصلان: "نحن هنا. لا يمكننا الكلام عمّا حدث. لقد مررنا بكل شيء، لا يمكننا الحديث عنه الآن. ستعود عائلتي إلى مكان آمن في إزمير بعد العيد".
وأردف قائلاً: "أتمنى للعالم الإسلامي عيداً يسوده السعادة والسلام والصحة، وآمل ألا يجعلنا الله نمرّ بما ممرنا به مجدداً".
وتعرض اللقطات المصورة مصلّين من جميع الأعمار وهم يدخلون المسجد لأداء صلاة العيد، بعضهم خسروا أقربائهم وأحبائهم بسبب الكارثة.
وأوضح محمود آك، وهو موظف: "هذه هي المرة الأولى التي سنحتفل بالعيد بعيداً عن عائلاتنا. أنا موظف في محافظة المديرية وهنالك الكثير من الأشخاص الذين يعملون مثلنا".
وأضاف: "البعض أيضاً جاء من مدن أخرى، وفقهم الله. نناشد الله ألا يجعلنا نعاني ما عانيناه مرة أخرى".
ضرب زلزالان قويان محافظة هاتاي يوم 6 فبراير/ شباط ما أسفر عن مقتل آلاف الأشخاص وانهيار العديد من المباني. ووصلت الحصيلة الإجمالية للضحايا إلى نحو 58,976 شخصاً منهم ما يزيد عن 50,000 في تركيا.
أدى المئات من المسلمين صلاة عيد الفطر بمدينة هاتاي يوم الجمعة في جوّ خيّمت عليه آثار الزلازل المدمرة التي ضربت البلاد مطلع شهر فبراير/ شباط.
وقال علي أصلان: "نحن هنا. لا يمكننا الكلام عمّا حدث. لقد مررنا بكل شيء، لا يمكننا الحديث عنه الآن. ستعود عائلتي إلى مكان آمن في إزمير بعد العيد".
وأردف قائلاً: "أتمنى للعالم الإسلامي عيداً يسوده السعادة والسلام والصحة، وآمل ألا يجعلنا الله نمرّ بما ممرنا به مجدداً".
وتعرض اللقطات المصورة مصلّين من جميع الأعمار وهم يدخلون المسجد لأداء صلاة العيد، بعضهم خسروا أقربائهم وأحبائهم بسبب الكارثة.
وأوضح محمود آك، وهو موظف: "هذه هي المرة الأولى التي سنحتفل بالعيد بعيداً عن عائلاتنا. أنا موظف في محافظة المديرية وهنالك الكثير من الأشخاص الذين يعملون مثلنا".
وأضاف: "البعض أيضاً جاء من مدن أخرى، وفقهم الله. نناشد الله ألا يجعلنا نعاني ما عانيناه مرة أخرى".
ضرب زلزالان قويان محافظة هاتاي يوم 6 فبراير/ شباط ما أسفر عن مقتل آلاف الأشخاص وانهيار العديد من المباني. ووصلت الحصيلة الإجمالية للضحايا إلى نحو 58,976 شخصاً منهم ما يزيد عن 50,000 في تركيا.