أعادت كنيسة بيت إيل في حلب افتتاح أبوابها يوم الأحد، في احتفال أعقب أعمال ترميم أجريت بسبب الأضرار الجسيمة، التي لحقت بها خلال الحرب.
وأقيم قداس خلال الافتتاح، مصحوبا باستعراض خارج الكنيسة، مما جذب انتباه المارة.
ورحب رئيس الطائفة الأرمينية البروتستانتية في سوريا، القس دكتور هارتيون سليميان، بإعادة الافتتاح.
وقال سليميان: "كنيسة بيت إيل كانت صرحا حضاريا وصرحا اجتماعيا وخيريا خلال السنوات الماضية (قبل) الحرب. في هذه الكنيسة نحن شاهدنا كيف جاء المسلمون والمسيحيون والتقوا ببعضهم. هذه كانت نقطة تلاقي لإعادة تأهيل شبابنا وبناتنا، وفي نفس الوقت، لتوجيه الصلوات لربنا بأن يعافي سوريا ويحمي سوريا".
وأضاف القس: "نحن نريد أن نتعلم وأن نتربى روحيا، من أجل مد جسور الإنسان باتجاه خالقه والإنسان تجاه الإنسان الآخر".
ويأتي حفل افتتاح الكنيسة الإنجيلية الأرمنية في العام الذي يصادف الذكرى العاشرة لبدء الحرب في سوريا.
أعادت كنيسة بيت إيل في حلب افتتاح أبوابها يوم الأحد، في احتفال أعقب أعمال ترميم أجريت بسبب الأضرار الجسيمة، التي لحقت بها خلال الحرب.
وأقيم قداس خلال الافتتاح، مصحوبا باستعراض خارج الكنيسة، مما جذب انتباه المارة.
ورحب رئيس الطائفة الأرمينية البروتستانتية في سوريا، القس دكتور هارتيون سليميان، بإعادة الافتتاح.
وقال سليميان: "كنيسة بيت إيل كانت صرحا حضاريا وصرحا اجتماعيا وخيريا خلال السنوات الماضية (قبل) الحرب. في هذه الكنيسة نحن شاهدنا كيف جاء المسلمون والمسيحيون والتقوا ببعضهم. هذه كانت نقطة تلاقي لإعادة تأهيل شبابنا وبناتنا، وفي نفس الوقت، لتوجيه الصلوات لربنا بأن يعافي سوريا ويحمي سوريا".
وأضاف القس: "نحن نريد أن نتعلم وأن نتربى روحيا، من أجل مد جسور الإنسان باتجاه خالقه والإنسان تجاه الإنسان الآخر".
ويأتي حفل افتتاح الكنيسة الإنجيلية الأرمنية في العام الذي يصادف الذكرى العاشرة لبدء الحرب في سوريا.
أعادت كنيسة بيت إيل في حلب افتتاح أبوابها يوم الأحد، في احتفال أعقب أعمال ترميم أجريت بسبب الأضرار الجسيمة، التي لحقت بها خلال الحرب.
وأقيم قداس خلال الافتتاح، مصحوبا باستعراض خارج الكنيسة، مما جذب انتباه المارة.
ورحب رئيس الطائفة الأرمينية البروتستانتية في سوريا، القس دكتور هارتيون سليميان، بإعادة الافتتاح.
وقال سليميان: "كنيسة بيت إيل كانت صرحا حضاريا وصرحا اجتماعيا وخيريا خلال السنوات الماضية (قبل) الحرب. في هذه الكنيسة نحن شاهدنا كيف جاء المسلمون والمسيحيون والتقوا ببعضهم. هذه كانت نقطة تلاقي لإعادة تأهيل شبابنا وبناتنا، وفي نفس الوقت، لتوجيه الصلوات لربنا بأن يعافي سوريا ويحمي سوريا".
وأضاف القس: "نحن نريد أن نتعلم وأن نتربى روحيا، من أجل مد جسور الإنسان باتجاه خالقه والإنسان تجاه الإنسان الآخر".
ويأتي حفل افتتاح الكنيسة الإنجيلية الأرمنية في العام الذي يصادف الذكرى العاشرة لبدء الحرب في سوريا.