أكد وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر في مؤتمر صحفي يوم الاثنين خلال زيارته الأولى إلى كابول، بقاء بعض القوات الأمريكية في شمال شرق سوريا للدفاع عن حقول النفط في المنطقة.
وقال: "قواتنا موجودة في شمال شرق سوريا في المدن القريبة من حقول النفط. وفي الوقت الراهن تلك القوات ليست في طور الانسحاب ".
وأضاف أن إجلاء القوات الأمريكية سيستغرق أسابيع حيث من المزمع خلالها بقاء بعض القوات للدفاع عن حقول النفط إلى جانب قوات سوريا الديمقراطية، أمام تنظيم الدولة الإسلامية (داعش).
وأردف وزير الدفاع قائلا: "إن عمليات مواجهة الإرهاب غاية في الأهمية في إطار سعينا لتحقيق السلام ومنع المنظمات الإرهابية من التموضع في مناطق آمنة بأفغانستان".
وجدد سعي الولايات المتحدة الأمريكية المتواصل لشن حملة عسكرية شرسة ضد طالبان وغيرها من التنظيمات الإرهابية الفاعلة في أفغانستان.
أكد وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر في مؤتمر صحفي يوم الاثنين خلال زيارته الأولى إلى كابول، بقاء بعض القوات الأمريكية في شمال شرق سوريا للدفاع عن حقول النفط في المنطقة.
وقال: "قواتنا موجودة في شمال شرق سوريا في المدن القريبة من حقول النفط. وفي الوقت الراهن تلك القوات ليست في طور الانسحاب ".
وأضاف أن إجلاء القوات الأمريكية سيستغرق أسابيع حيث من المزمع خلالها بقاء بعض القوات للدفاع عن حقول النفط إلى جانب قوات سوريا الديمقراطية، أمام تنظيم الدولة الإسلامية (داعش).
وأردف وزير الدفاع قائلا: "إن عمليات مواجهة الإرهاب غاية في الأهمية في إطار سعينا لتحقيق السلام ومنع المنظمات الإرهابية من التموضع في مناطق آمنة بأفغانستان".
وجدد سعي الولايات المتحدة الأمريكية المتواصل لشن حملة عسكرية شرسة ضد طالبان وغيرها من التنظيمات الإرهابية الفاعلة في أفغانستان.
أكد وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر في مؤتمر صحفي يوم الاثنين خلال زيارته الأولى إلى كابول، بقاء بعض القوات الأمريكية في شمال شرق سوريا للدفاع عن حقول النفط في المنطقة.
وقال: "قواتنا موجودة في شمال شرق سوريا في المدن القريبة من حقول النفط. وفي الوقت الراهن تلك القوات ليست في طور الانسحاب ".
وأضاف أن إجلاء القوات الأمريكية سيستغرق أسابيع حيث من المزمع خلالها بقاء بعض القوات للدفاع عن حقول النفط إلى جانب قوات سوريا الديمقراطية، أمام تنظيم الدولة الإسلامية (داعش).
وأردف وزير الدفاع قائلا: "إن عمليات مواجهة الإرهاب غاية في الأهمية في إطار سعينا لتحقيق السلام ومنع المنظمات الإرهابية من التموضع في مناطق آمنة بأفغانستان".
وجدد سعي الولايات المتحدة الأمريكية المتواصل لشن حملة عسكرية شرسة ضد طالبان وغيرها من التنظيمات الإرهابية الفاعلة في أفغانستان.