أفادت تقارير إعلامية، يوم الثلاثاء، أن 2500 مهاجر في طريقهم سيراً على الأقدام إلى الحدود الأمريكية قادمين من ولاية تشياباس المكسيكية وذلك قبل موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
تعرض اللقطات المصورة قافلة المهاجرين التي تضم نساء ورجالاً وأطفالاً يسيرون على طريق حاملين مقتنياتهم الشخصية، فيما رصدتهم لقطات أخرى وهم يفترشون الأرض لالتقاط أنفاسهم، بينما تبادل معهم الحرس الوطني وضباط الهجرة الحديث.
وقال المهاجر أنتوني من فنزويلا: "منذ يومين أخذونا واختطفونا وسلبوا منا المال، والآن نستغل هذه القافلة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه ونكون قادرين على مواصلة التقدم. أما بالنسبة للباقي، فكل شيء كان على ما يرام".
بدوره أعرب كارلوس سيسنيروس، مهاجر من الإكوادور عن رغبته "بالقيام بالأمور على نحو صائب" ووجه كلامه إلى السلطات الأمريكية بأنهم (المهاجرون) "أناس طيبون ونعمل بلا كلل أو ملل ويمكننا المساهمة في تطوير بلدهم" وبأنهم "يريدون هذه الفرصة لا غير".
وقال: "مع الأسف، تقدم كل الموجودين هنا بطلبات، والكثير منا هنا منذ شهرين أو ثلاثة أشهر ولم يتكلل الأمر بالنجاح، بالتالي نحاول بعد أن يئسنا التوجه إلى مكسيكو سيتي على أمل العبور" مؤكداً أن توجههم صوب الحدود هو "من باب اليأس" وأنهم "لا يريدون الاستسلام".
بينما أبدت المهاجرة الفنزويلية إيزابيل تيغيرا عن رغبتها بالذهاب إلى الولايات المتحدة "لتحسين أمورنا ولنحظى بحياة أفضل ونعمل لأجل أطفالنا".
أفادت تقارير إعلامية بأن هذه القافلة هي الثالثة من نوعها والأكبر حجماً منذ تولي الرئيسة المكسيكية كلوديا شينباوم الرئاسة في وقت سابق من هذا الشهر، والتي لم تحدث أي تغيير في سياسة الهجرة المتبناة منذ ذلك الحين.
وفي الأسبوع الماضي توجهت قافلة أخرى قوامها نحو 1000 مهاجر من جنوب المكسيك إلى الحدود الأمريكية قبل الانتخابات الرئاسية المقبلة.
يُذكر أن المعابر الحدودية غير الشرعية انخفضت بنسبة 78 في المائة منذ ديسمبر/كانون الأول 2023 على خلفية مساعي عدد قياسي من المهاجرين بلغ 250 ألف مهاجر العبور دون تصريح لا سيما بعد فرض حكومة بايدن ضوابط أكثر صرامة على طلبات اللجوء في يونيو/حزيران 2024.
وتعهد المرشح الجمهوري دونالد ترامب بالشروع بتنفيذ "أكبر برنامج ترحيل" في حال انتخابه رئيساً للبلاد، مقابل خطط المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس بتخفيض عدد المعابر الحدودية وإعادة تقديم مشروع قانون أمن الحدود بحسب ما هو مذكور على موقعها الإلكتروني.
من المقرر أن يتنافس ترامب وهاريس في السباق الانتخابي في 5 نوفمبر/تشرين الثاني، حيث تشير آخر استطلاعات الرأي إلى تقارب حظوظهما في "الولايات المتأرجحة" السبع الرئيسية دون أن يحرز أياً من المرشحين تقدماً حاسماً.
أفادت تقارير إعلامية، يوم الثلاثاء، أن 2500 مهاجر في طريقهم سيراً على الأقدام إلى الحدود الأمريكية قادمين من ولاية تشياباس المكسيكية وذلك قبل موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
تعرض اللقطات المصورة قافلة المهاجرين التي تضم نساء ورجالاً وأطفالاً يسيرون على طريق حاملين مقتنياتهم الشخصية، فيما رصدتهم لقطات أخرى وهم يفترشون الأرض لالتقاط أنفاسهم، بينما تبادل معهم الحرس الوطني وضباط الهجرة الحديث.
وقال المهاجر أنتوني من فنزويلا: "منذ يومين أخذونا واختطفونا وسلبوا منا المال، والآن نستغل هذه القافلة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه ونكون قادرين على مواصلة التقدم. أما بالنسبة للباقي، فكل شيء كان على ما يرام".
بدوره أعرب كارلوس سيسنيروس، مهاجر من الإكوادور عن رغبته "بالقيام بالأمور على نحو صائب" ووجه كلامه إلى السلطات الأمريكية بأنهم (المهاجرون) "أناس طيبون ونعمل بلا كلل أو ملل ويمكننا المساهمة في تطوير بلدهم" وبأنهم "يريدون هذه الفرصة لا غير".
وقال: "مع الأسف، تقدم كل الموجودين هنا بطلبات، والكثير منا هنا منذ شهرين أو ثلاثة أشهر ولم يتكلل الأمر بالنجاح، بالتالي نحاول بعد أن يئسنا التوجه إلى مكسيكو سيتي على أمل العبور" مؤكداً أن توجههم صوب الحدود هو "من باب اليأس" وأنهم "لا يريدون الاستسلام".
بينما أبدت المهاجرة الفنزويلية إيزابيل تيغيرا عن رغبتها بالذهاب إلى الولايات المتحدة "لتحسين أمورنا ولنحظى بحياة أفضل ونعمل لأجل أطفالنا".
أفادت تقارير إعلامية بأن هذه القافلة هي الثالثة من نوعها والأكبر حجماً منذ تولي الرئيسة المكسيكية كلوديا شينباوم الرئاسة في وقت سابق من هذا الشهر، والتي لم تحدث أي تغيير في سياسة الهجرة المتبناة منذ ذلك الحين.
وفي الأسبوع الماضي توجهت قافلة أخرى قوامها نحو 1000 مهاجر من جنوب المكسيك إلى الحدود الأمريكية قبل الانتخابات الرئاسية المقبلة.
يُذكر أن المعابر الحدودية غير الشرعية انخفضت بنسبة 78 في المائة منذ ديسمبر/كانون الأول 2023 على خلفية مساعي عدد قياسي من المهاجرين بلغ 250 ألف مهاجر العبور دون تصريح لا سيما بعد فرض حكومة بايدن ضوابط أكثر صرامة على طلبات اللجوء في يونيو/حزيران 2024.
وتعهد المرشح الجمهوري دونالد ترامب بالشروع بتنفيذ "أكبر برنامج ترحيل" في حال انتخابه رئيساً للبلاد، مقابل خطط المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس بتخفيض عدد المعابر الحدودية وإعادة تقديم مشروع قانون أمن الحدود بحسب ما هو مذكور على موقعها الإلكتروني.
من المقرر أن يتنافس ترامب وهاريس في السباق الانتخابي في 5 نوفمبر/تشرين الثاني، حيث تشير آخر استطلاعات الرأي إلى تقارب حظوظهما في "الولايات المتأرجحة" السبع الرئيسية دون أن يحرز أياً من المرشحين تقدماً حاسماً.
أفادت تقارير إعلامية، يوم الثلاثاء، أن 2500 مهاجر في طريقهم سيراً على الأقدام إلى الحدود الأمريكية قادمين من ولاية تشياباس المكسيكية وذلك قبل موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
تعرض اللقطات المصورة قافلة المهاجرين التي تضم نساء ورجالاً وأطفالاً يسيرون على طريق حاملين مقتنياتهم الشخصية، فيما رصدتهم لقطات أخرى وهم يفترشون الأرض لالتقاط أنفاسهم، بينما تبادل معهم الحرس الوطني وضباط الهجرة الحديث.
وقال المهاجر أنتوني من فنزويلا: "منذ يومين أخذونا واختطفونا وسلبوا منا المال، والآن نستغل هذه القافلة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه ونكون قادرين على مواصلة التقدم. أما بالنسبة للباقي، فكل شيء كان على ما يرام".
بدوره أعرب كارلوس سيسنيروس، مهاجر من الإكوادور عن رغبته "بالقيام بالأمور على نحو صائب" ووجه كلامه إلى السلطات الأمريكية بأنهم (المهاجرون) "أناس طيبون ونعمل بلا كلل أو ملل ويمكننا المساهمة في تطوير بلدهم" وبأنهم "يريدون هذه الفرصة لا غير".
وقال: "مع الأسف، تقدم كل الموجودين هنا بطلبات، والكثير منا هنا منذ شهرين أو ثلاثة أشهر ولم يتكلل الأمر بالنجاح، بالتالي نحاول بعد أن يئسنا التوجه إلى مكسيكو سيتي على أمل العبور" مؤكداً أن توجههم صوب الحدود هو "من باب اليأس" وأنهم "لا يريدون الاستسلام".
بينما أبدت المهاجرة الفنزويلية إيزابيل تيغيرا عن رغبتها بالذهاب إلى الولايات المتحدة "لتحسين أمورنا ولنحظى بحياة أفضل ونعمل لأجل أطفالنا".
أفادت تقارير إعلامية بأن هذه القافلة هي الثالثة من نوعها والأكبر حجماً منذ تولي الرئيسة المكسيكية كلوديا شينباوم الرئاسة في وقت سابق من هذا الشهر، والتي لم تحدث أي تغيير في سياسة الهجرة المتبناة منذ ذلك الحين.
وفي الأسبوع الماضي توجهت قافلة أخرى قوامها نحو 1000 مهاجر من جنوب المكسيك إلى الحدود الأمريكية قبل الانتخابات الرئاسية المقبلة.
يُذكر أن المعابر الحدودية غير الشرعية انخفضت بنسبة 78 في المائة منذ ديسمبر/كانون الأول 2023 على خلفية مساعي عدد قياسي من المهاجرين بلغ 250 ألف مهاجر العبور دون تصريح لا سيما بعد فرض حكومة بايدن ضوابط أكثر صرامة على طلبات اللجوء في يونيو/حزيران 2024.
وتعهد المرشح الجمهوري دونالد ترامب بالشروع بتنفيذ "أكبر برنامج ترحيل" في حال انتخابه رئيساً للبلاد، مقابل خطط المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس بتخفيض عدد المعابر الحدودية وإعادة تقديم مشروع قانون أمن الحدود بحسب ما هو مذكور على موقعها الإلكتروني.
من المقرر أن يتنافس ترامب وهاريس في السباق الانتخابي في 5 نوفمبر/تشرين الثاني، حيث تشير آخر استطلاعات الرأي إلى تقارب حظوظهما في "الولايات المتأرجحة" السبع الرئيسية دون أن يحرز أياً من المرشحين تقدماً حاسماً.