03:53يشهد قصر الحصن بالعاصمة الإماراتية أبوظبي فعاليات "رمضان في الحصن"، وهي مجالس رمضانية تقليدية وترفيهية، بالإضافة إلى أنشطة تفاعلية وعروض فنية حية تعكس خصوصية وروحانية الشهر الكريم في دولة الإمارات.
وتٌظهر اللقطات المصورة، تجمع الزوار في مجالس فنية غنائية وتبادلهم أطراف الحديث، بالإضافة إلى فتح المعبر المجمع الثقافي داخل المبنى للزيارة، حيث يضم مجموعة من التحف والقطع الفنية التي تم إعادة تدويرها.
ويستضيف قصر الحصن، الذي يعد أعرق وأقدم بناء تاريخي قائم في أبوظبي، فعاليات "رمضان في الحصن" منذ 14 مارس/أذار وحتى 10 إبريل/نسيان.
ويحتوي قصر الحصن على أول هيكل معماري دائم في المدينة، ويتألف من بنائين هامين، وهما "الحصن الداخلي" الذي يعود تاريخ بنائه إلى عام 1795، والقصر الخارجي الذي تم بناؤه خلال الفترة 1939-1945.
يٌذكر أن القصر كان مقرا للحكم والأسرة الحاكمة وملتقى للحكومة، وتحول في عام 2018 إلى متحف وطني، بعد أن استغرق 11 عاما لترميمه، حيث يبرز كرمز وطني يعكس تطور أبوظبي من منطقة لاستقرار قبائل بني ياس التي اعتمدت على صيد السمك واللؤلؤ في القرن الثامن عشر إلى واحدة من أروع المدن العالمية الحديثة، حيث يحتضن في أروقته مجموعة من القطع الأثرية والمواد الأرشيفية التي يعود تاريخها إلى 6000 سنة قبل الميلاد، وفقا لدائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي.
فعاليات "رمضان في الحصن" تضفي سحرها على قلب أبوظبي
يشهد قصر الحصن بالعاصمة الإماراتية أبوظبي فعاليات "رمضان في الحصن"، وهي مجالس رمضانية تقليدية وترفيهية، بالإضافة إلى أنشطة تفاعلية وعروض فنية حية تعكس خصوصية وروحانية الشهر الكريم في دولة الإمارات.
وتٌظهر اللقطات المصورة، تجمع الزوار في مجالس فنية غنائية وتبادلهم أطراف الحديث، بالإضافة إلى فتح المعبر المجمع الثقافي داخل المبنى للزيارة، حيث يضم مجموعة من التحف والقطع الفنية التي تم إعادة تدويرها.
ويستضيف قصر الحصن، الذي يعد أعرق وأقدم بناء تاريخي قائم في أبوظبي، فعاليات "رمضان في الحصن" منذ 14 مارس/أذار وحتى 10 إبريل/نسيان.
ويحتوي قصر الحصن على أول هيكل معماري دائم في المدينة، ويتألف من بنائين هامين، وهما "الحصن الداخلي" الذي يعود تاريخ بنائه إلى عام 1795، والقصر الخارجي الذي تم بناؤه خلال الفترة 1939-1945.
يٌذكر أن القصر كان مقرا للحكم والأسرة الحاكمة وملتقى للحكومة، وتحول في عام 2018 إلى متحف وطني، بعد أن استغرق 11 عاما لترميمه، حيث يبرز كرمز وطني يعكس تطور أبوظبي من منطقة لاستقرار قبائل بني ياس التي اعتمدت على صيد السمك واللؤلؤ في القرن الثامن عشر إلى واحدة من أروع المدن العالمية الحديثة، حيث يحتضن في أروقته مجموعة من القطع الأثرية والمواد الأرشيفية التي يعود تاريخها إلى 6000 سنة قبل الميلاد، وفقا لدائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي.
يشهد قصر الحصن بالعاصمة الإماراتية أبوظبي فعاليات "رمضان في الحصن"، وهي مجالس رمضانية تقليدية وترفيهية، بالإضافة إلى أنشطة تفاعلية وعروض فنية حية تعكس خصوصية وروحانية الشهر الكريم في دولة الإمارات.
وتٌظهر اللقطات المصورة، تجمع الزوار في مجالس فنية غنائية وتبادلهم أطراف الحديث، بالإضافة إلى فتح المعبر المجمع الثقافي داخل المبنى للزيارة، حيث يضم مجموعة من التحف والقطع الفنية التي تم إعادة تدويرها.
ويستضيف قصر الحصن، الذي يعد أعرق وأقدم بناء تاريخي قائم في أبوظبي، فعاليات "رمضان في الحصن" منذ 14 مارس/أذار وحتى 10 إبريل/نسيان.
ويحتوي قصر الحصن على أول هيكل معماري دائم في المدينة، ويتألف من بنائين هامين، وهما "الحصن الداخلي" الذي يعود تاريخ بنائه إلى عام 1795، والقصر الخارجي الذي تم بناؤه خلال الفترة 1939-1945.
يٌذكر أن القصر كان مقرا للحكم والأسرة الحاكمة وملتقى للحكومة، وتحول في عام 2018 إلى متحف وطني، بعد أن استغرق 11 عاما لترميمه، حيث يبرز كرمز وطني يعكس تطور أبوظبي من منطقة لاستقرار قبائل بني ياس التي اعتمدت على صيد السمك واللؤلؤ في القرن الثامن عشر إلى واحدة من أروع المدن العالمية الحديثة، حيث يحتضن في أروقته مجموعة من القطع الأثرية والمواد الأرشيفية التي يعود تاريخها إلى 6000 سنة قبل الميلاد، وفقا لدائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي.