اتهم الرئيس الفنزويلي المُعاد انتخابه نيكولاس مادورو خصومه، غونزاليس أوروتيا وماريا كورينا ماتشادو، بالتحضير لشن "هجوم إجرامي" على الفنزويليين، وذلك خلال بيان أدلى بفي محكمة العدل العليا في كراكاس يوم الأربعاء.
وقال مادورو: "إنه هجوم إجرامي، وليس إجرامياً بسبب العنف فقط، إنه إجرامي لأنهم بحثوا عن مجرمين ليهاجموا ويقتلوا الناس ويحرقوا المدارس والمستشفيات والمراكز الصحية ويهددوا الآلاف والآلاف من الفنزويليين وعائلاتهم في منازلهم".
وشدد على فكرة المساءلة، واصفاً قادة المعارضة بـ "الثنائي المنحرف والمروع الذي يجب أن يتحمل مسؤوليته. الثنائي غونزاليس أوروتيا وماتشادو، وهما ثنائي نشط في الإجرام".
وأعلن مادورو أنه طلب رسمياً من محكمة العدل العليا إجراء تدقيق في الانتخابات الرئاسية، مشيراً إلى أنه "على استعداد لاستدعائه واستجوابه والتحقيق معه من قبل الدائرة الانتخابية بجميع أجزائها".
وأضاف: "إن القطب الوطني الكبير والحزب الاشتراكي الموحد لفنزويلا على استعداد لتقديم مائة في المائة من السجلات الانتخابية التي بين أيدينا. وآمل أن تفعل الدائرة الانتخابية الشيء نفسه مع كل مرشح وكل حزب".
وفي وقت سابق، أعلن المجلس الانتخابي الوطني الفنزويلي أن نيكولاس مادورو قد أعيد انتخابه لولاية ثالثة تاريخية بنسبة 51% من الأصوات مقابل 44% لمنافسه الرئيسي. وعقب هذه النتيجة - التي رفضتها المعارضة - ادعى مادورو أن "الفاشيون" المرتبطون بالولايات المتحدة كانوا يحاولون القيام بـ "انقلاب".
وفي السياق، هنأت روسيا والصين ودول أخرى مادورو على فوزه بالانتخابات، بينما قالت الولايات المتحدة إن لديها "مخاوف جدية" بشأن التصويت. وزعمت المعارضة أنها فازت بأكثر من 70% من الأصوات التي تم الإدلاء بها، على الرغم من أنها لم تقدم أي دليل.
فاز مادورو على خصمه الرئيسي إدموندو غونزاليس، وهو دبلوماسي سابق يبلغ من العمر 74 عاماً. وقد دعمت زعيمة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو غونزاليس بعد أن مُنعت من المشاركة وسط مزاعم بالفساد
وهو أمر تنفيه جملةً وتفصيلاً.
يتولى مادورو السلطة منذ عام 2013، بينما يحكم حزبه الاشتراكي الموحد الفنزويلي البلاد منذ عام 2007.
تجدر الإشارة إلى أن عدد الأشخاص المؤهلين للتصويت في فنزويلا بلغ حوالي 17 مليون شخص.
اتهم الرئيس الفنزويلي المُعاد انتخابه نيكولاس مادورو خصومه، غونزاليس أوروتيا وماريا كورينا ماتشادو، بالتحضير لشن "هجوم إجرامي" على الفنزويليين، وذلك خلال بيان أدلى بفي محكمة العدل العليا في كراكاس يوم الأربعاء.
وقال مادورو: "إنه هجوم إجرامي، وليس إجرامياً بسبب العنف فقط، إنه إجرامي لأنهم بحثوا عن مجرمين ليهاجموا ويقتلوا الناس ويحرقوا المدارس والمستشفيات والمراكز الصحية ويهددوا الآلاف والآلاف من الفنزويليين وعائلاتهم في منازلهم".
وشدد على فكرة المساءلة، واصفاً قادة المعارضة بـ "الثنائي المنحرف والمروع الذي يجب أن يتحمل مسؤوليته. الثنائي غونزاليس أوروتيا وماتشادو، وهما ثنائي نشط في الإجرام".
وأعلن مادورو أنه طلب رسمياً من محكمة العدل العليا إجراء تدقيق في الانتخابات الرئاسية، مشيراً إلى أنه "على استعداد لاستدعائه واستجوابه والتحقيق معه من قبل الدائرة الانتخابية بجميع أجزائها".
وأضاف: "إن القطب الوطني الكبير والحزب الاشتراكي الموحد لفنزويلا على استعداد لتقديم مائة في المائة من السجلات الانتخابية التي بين أيدينا. وآمل أن تفعل الدائرة الانتخابية الشيء نفسه مع كل مرشح وكل حزب".
وفي وقت سابق، أعلن المجلس الانتخابي الوطني الفنزويلي أن نيكولاس مادورو قد أعيد انتخابه لولاية ثالثة تاريخية بنسبة 51% من الأصوات مقابل 44% لمنافسه الرئيسي. وعقب هذه النتيجة - التي رفضتها المعارضة - ادعى مادورو أن "الفاشيون" المرتبطون بالولايات المتحدة كانوا يحاولون القيام بـ "انقلاب".
وفي السياق، هنأت روسيا والصين ودول أخرى مادورو على فوزه بالانتخابات، بينما قالت الولايات المتحدة إن لديها "مخاوف جدية" بشأن التصويت. وزعمت المعارضة أنها فازت بأكثر من 70% من الأصوات التي تم الإدلاء بها، على الرغم من أنها لم تقدم أي دليل.
فاز مادورو على خصمه الرئيسي إدموندو غونزاليس، وهو دبلوماسي سابق يبلغ من العمر 74 عاماً. وقد دعمت زعيمة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو غونزاليس بعد أن مُنعت من المشاركة وسط مزاعم بالفساد
وهو أمر تنفيه جملةً وتفصيلاً.
يتولى مادورو السلطة منذ عام 2013، بينما يحكم حزبه الاشتراكي الموحد الفنزويلي البلاد منذ عام 2007.
تجدر الإشارة إلى أن عدد الأشخاص المؤهلين للتصويت في فنزويلا بلغ حوالي 17 مليون شخص.
اتهم الرئيس الفنزويلي المُعاد انتخابه نيكولاس مادورو خصومه، غونزاليس أوروتيا وماريا كورينا ماتشادو، بالتحضير لشن "هجوم إجرامي" على الفنزويليين، وذلك خلال بيان أدلى بفي محكمة العدل العليا في كراكاس يوم الأربعاء.
وقال مادورو: "إنه هجوم إجرامي، وليس إجرامياً بسبب العنف فقط، إنه إجرامي لأنهم بحثوا عن مجرمين ليهاجموا ويقتلوا الناس ويحرقوا المدارس والمستشفيات والمراكز الصحية ويهددوا الآلاف والآلاف من الفنزويليين وعائلاتهم في منازلهم".
وشدد على فكرة المساءلة، واصفاً قادة المعارضة بـ "الثنائي المنحرف والمروع الذي يجب أن يتحمل مسؤوليته. الثنائي غونزاليس أوروتيا وماتشادو، وهما ثنائي نشط في الإجرام".
وأعلن مادورو أنه طلب رسمياً من محكمة العدل العليا إجراء تدقيق في الانتخابات الرئاسية، مشيراً إلى أنه "على استعداد لاستدعائه واستجوابه والتحقيق معه من قبل الدائرة الانتخابية بجميع أجزائها".
وأضاف: "إن القطب الوطني الكبير والحزب الاشتراكي الموحد لفنزويلا على استعداد لتقديم مائة في المائة من السجلات الانتخابية التي بين أيدينا. وآمل أن تفعل الدائرة الانتخابية الشيء نفسه مع كل مرشح وكل حزب".
وفي وقت سابق، أعلن المجلس الانتخابي الوطني الفنزويلي أن نيكولاس مادورو قد أعيد انتخابه لولاية ثالثة تاريخية بنسبة 51% من الأصوات مقابل 44% لمنافسه الرئيسي. وعقب هذه النتيجة - التي رفضتها المعارضة - ادعى مادورو أن "الفاشيون" المرتبطون بالولايات المتحدة كانوا يحاولون القيام بـ "انقلاب".
وفي السياق، هنأت روسيا والصين ودول أخرى مادورو على فوزه بالانتخابات، بينما قالت الولايات المتحدة إن لديها "مخاوف جدية" بشأن التصويت. وزعمت المعارضة أنها فازت بأكثر من 70% من الأصوات التي تم الإدلاء بها، على الرغم من أنها لم تقدم أي دليل.
فاز مادورو على خصمه الرئيسي إدموندو غونزاليس، وهو دبلوماسي سابق يبلغ من العمر 74 عاماً. وقد دعمت زعيمة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو غونزاليس بعد أن مُنعت من المشاركة وسط مزاعم بالفساد
وهو أمر تنفيه جملةً وتفصيلاً.
يتولى مادورو السلطة منذ عام 2013، بينما يحكم حزبه الاشتراكي الموحد الفنزويلي البلاد منذ عام 2007.
تجدر الإشارة إلى أن عدد الأشخاص المؤهلين للتصويت في فنزويلا بلغ حوالي 17 مليون شخص.