انضم حشد كبير من المتظاهرين إلى مسيرة بقيادة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وجناحها العسكري، في غزة، الأربعاء.
وأشاد المتظاهرون بالنصر في "معركة سيف القدس"، الاسم الذي أطلقه الفلسطينيون على الصراع الأخير مع إسرائيل، ودعوا إلى استمرار المقاومة.
وقال جميل مزهر، القيادي في الجبهة الشعبية: "رسالتنا للعدو الصهيوني أن المقاومة مستمرة، لغة الاشتباك، لغة إدامة المعركة، وحفظ اليد على الزناد هي الطريق الوحيد مع هذا العدو الإسرائيلي، وأنا أقول إننا أصبحنا أقرب إلى التحرير وأقرب إلى القدس".
وشهدت المسيرة، التي انطلقت من ساحة فلسطين في مدينة غزة، ووصلت إلى أنقاض مجزرة شارع الوحدة، حضور وحدات قتالية من كتائب الشهيد أبو علي مصطفى تحمل وحدات صواريخ وعرضت راجمات صواريخ بعيدة المدى.
وتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار بوساطة مصرية بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية يوم الخميس، 20 مايو/أيار، مما وضع حدًا لأسوأ اندلاع للعنف منذ عام 2014، والذي خلف 12 إسرائيليًا قتيلا و248 فلسطينيًا بعد 11 يومًا من الأعمال العدائية.
انضم حشد كبير من المتظاهرين إلى مسيرة بقيادة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وجناحها العسكري، في غزة، الأربعاء.
وأشاد المتظاهرون بالنصر في "معركة سيف القدس"، الاسم الذي أطلقه الفلسطينيون على الصراع الأخير مع إسرائيل، ودعوا إلى استمرار المقاومة.
وقال جميل مزهر، القيادي في الجبهة الشعبية: "رسالتنا للعدو الصهيوني أن المقاومة مستمرة، لغة الاشتباك، لغة إدامة المعركة، وحفظ اليد على الزناد هي الطريق الوحيد مع هذا العدو الإسرائيلي، وأنا أقول إننا أصبحنا أقرب إلى التحرير وأقرب إلى القدس".
وشهدت المسيرة، التي انطلقت من ساحة فلسطين في مدينة غزة، ووصلت إلى أنقاض مجزرة شارع الوحدة، حضور وحدات قتالية من كتائب الشهيد أبو علي مصطفى تحمل وحدات صواريخ وعرضت راجمات صواريخ بعيدة المدى.
وتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار بوساطة مصرية بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية يوم الخميس، 20 مايو/أيار، مما وضع حدًا لأسوأ اندلاع للعنف منذ عام 2014، والذي خلف 12 إسرائيليًا قتيلا و248 فلسطينيًا بعد 11 يومًا من الأعمال العدائية.
انضم حشد كبير من المتظاهرين إلى مسيرة بقيادة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وجناحها العسكري، في غزة، الأربعاء.
وأشاد المتظاهرون بالنصر في "معركة سيف القدس"، الاسم الذي أطلقه الفلسطينيون على الصراع الأخير مع إسرائيل، ودعوا إلى استمرار المقاومة.
وقال جميل مزهر، القيادي في الجبهة الشعبية: "رسالتنا للعدو الصهيوني أن المقاومة مستمرة، لغة الاشتباك، لغة إدامة المعركة، وحفظ اليد على الزناد هي الطريق الوحيد مع هذا العدو الإسرائيلي، وأنا أقول إننا أصبحنا أقرب إلى التحرير وأقرب إلى القدس".
وشهدت المسيرة، التي انطلقت من ساحة فلسطين في مدينة غزة، ووصلت إلى أنقاض مجزرة شارع الوحدة، حضور وحدات قتالية من كتائب الشهيد أبو علي مصطفى تحمل وحدات صواريخ وعرضت راجمات صواريخ بعيدة المدى.
وتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار بوساطة مصرية بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية يوم الخميس، 20 مايو/أيار، مما وضع حدًا لأسوأ اندلاع للعنف منذ عام 2014، والذي خلف 12 إسرائيليًا قتيلا و248 فلسطينيًا بعد 11 يومًا من الأعمال العدائية.