شُددت الإجراءات الأمنية يوم الأحد في محيط محكمة مقاطعة هينيبين في مينيابوليس قبل اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ديريك شوفين المقررة يوم الإثنين.
ورُفعت الأسوار حول مبنى المحكمة التي ستشهد اختيار هيئة المحلفين وانعقاد جلسة المحاكمة في وقت لاحق، كما تواجد جنود في محيط المبنى معززين بآليتين مدرعتين على الأقل تتبعان الحرس الوطني.
وقال أحد السكان المحليين: "للأسف أتصور أنه ضروري، خاصة بعد ما شهدناه في الصيف الماضي بعد مقتل السيد فلويد خلال احتجازه من قبل الشرطة والأضرار التي لحقت بالمدينة. لكن أيضا ما شهدناه في السادس من يناير/ كانون الثاني في العاصمة واشنطن".
وفي معرض حديثه عن التدابير الأمنية، قال أحد السكان المحليين: "أتفهّم ما يحدث إلى حد ما لكن في الوقت ذاته ما هذا الذي وصلنا إليه؟".
ويواجه شوفين تهمة قتل جورج فلويد بعد الضغط بركبته على رقبته في 25 مايو/ أيار 2020 في مينيابوليس.
وستُعيّن هيئة المحلفين في الثامن من مارس/ آذار، فيما تبدأ المرافعات الافتتاحية في 29 مارس/ آذار.
وصُور ضابط الشرطة السابق شوفين في 25 مايو/ أيار 2020 وهو يجثو بركبته على رقبة جورج فلويد بضعَ دقائق، ما أدى إلى اختناقه وموته إثر ذلك.
وأشعل مقتل فلويد فتيل مظاهرات اجتاحت أرجاء البلاد، عبّر فيها المتظاهرون عن استنكارهم لقتل الشرطة الرجالَ والنساءَ والأطفالَ السود غير المسلحين.
شُددت الإجراءات الأمنية يوم الأحد في محيط محكمة مقاطعة هينيبين في مينيابوليس قبل اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ديريك شوفين المقررة يوم الإثنين.
ورُفعت الأسوار حول مبنى المحكمة التي ستشهد اختيار هيئة المحلفين وانعقاد جلسة المحاكمة في وقت لاحق، كما تواجد جنود في محيط المبنى معززين بآليتين مدرعتين على الأقل تتبعان الحرس الوطني.
وقال أحد السكان المحليين: "للأسف أتصور أنه ضروري، خاصة بعد ما شهدناه في الصيف الماضي بعد مقتل السيد فلويد خلال احتجازه من قبل الشرطة والأضرار التي لحقت بالمدينة. لكن أيضا ما شهدناه في السادس من يناير/ كانون الثاني في العاصمة واشنطن".
وفي معرض حديثه عن التدابير الأمنية، قال أحد السكان المحليين: "أتفهّم ما يحدث إلى حد ما لكن في الوقت ذاته ما هذا الذي وصلنا إليه؟".
ويواجه شوفين تهمة قتل جورج فلويد بعد الضغط بركبته على رقبته في 25 مايو/ أيار 2020 في مينيابوليس.
وستُعيّن هيئة المحلفين في الثامن من مارس/ آذار، فيما تبدأ المرافعات الافتتاحية في 29 مارس/ آذار.
وصُور ضابط الشرطة السابق شوفين في 25 مايو/ أيار 2020 وهو يجثو بركبته على رقبة جورج فلويد بضعَ دقائق، ما أدى إلى اختناقه وموته إثر ذلك.
وأشعل مقتل فلويد فتيل مظاهرات اجتاحت أرجاء البلاد، عبّر فيها المتظاهرون عن استنكارهم لقتل الشرطة الرجالَ والنساءَ والأطفالَ السود غير المسلحين.
شُددت الإجراءات الأمنية يوم الأحد في محيط محكمة مقاطعة هينيبين في مينيابوليس قبل اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ديريك شوفين المقررة يوم الإثنين.
ورُفعت الأسوار حول مبنى المحكمة التي ستشهد اختيار هيئة المحلفين وانعقاد جلسة المحاكمة في وقت لاحق، كما تواجد جنود في محيط المبنى معززين بآليتين مدرعتين على الأقل تتبعان الحرس الوطني.
وقال أحد السكان المحليين: "للأسف أتصور أنه ضروري، خاصة بعد ما شهدناه في الصيف الماضي بعد مقتل السيد فلويد خلال احتجازه من قبل الشرطة والأضرار التي لحقت بالمدينة. لكن أيضا ما شهدناه في السادس من يناير/ كانون الثاني في العاصمة واشنطن".
وفي معرض حديثه عن التدابير الأمنية، قال أحد السكان المحليين: "أتفهّم ما يحدث إلى حد ما لكن في الوقت ذاته ما هذا الذي وصلنا إليه؟".
ويواجه شوفين تهمة قتل جورج فلويد بعد الضغط بركبته على رقبته في 25 مايو/ أيار 2020 في مينيابوليس.
وستُعيّن هيئة المحلفين في الثامن من مارس/ آذار، فيما تبدأ المرافعات الافتتاحية في 29 مارس/ آذار.
وصُور ضابط الشرطة السابق شوفين في 25 مايو/ أيار 2020 وهو يجثو بركبته على رقبة جورج فلويد بضعَ دقائق، ما أدى إلى اختناقه وموته إثر ذلك.
وأشعل مقتل فلويد فتيل مظاهرات اجتاحت أرجاء البلاد، عبّر فيها المتظاهرون عن استنكارهم لقتل الشرطة الرجالَ والنساءَ والأطفالَ السود غير المسلحين.