03:34شارك أعضاء الجالية الإيرانية في واشنطن العاصمة يوم الجمعة في وقفة احتجاجية ضد الانتخابات الرئاسية الإيرانية الدائرة في وطنهم.
وأعربت الجالية عن عدم اعترافها بالانتخابات لأنها ترفض "إضفاء طابع الشرعية" على الدولة.
وشوهد المتظاهرون وهم يدوسون على صور المسؤولين الإيرانيين، فيما أطلقوا صيحات الاستهزاء وهتفوا بعبارة "عار عليكم" صوب الناخبين الوافدين إلى مركز الاقتراع الكائن في قسم رعاية المصالح بجمهورية إيران الإسلامية في سفارة باكستان.
وقال كاميرون خان سارينيا، مدير السياسة في الاتحاد الوطني للديمقراطية في إيران: "احتشدنا اليوم هنا للتضامن مع الإيرانيين في داخل البلاد ولنبعث رسالة للشعب في الولايات المتحدة من الأصول الإيرانية الذين حضروا إلى هنا للتصويت ونقول لهم أنهم خونة لبلادهم عندما يغمسون أيديهم في الحبر للإدلاء بأصواتهم إنما يغمسون أيديهم وأصابعهم في دماء الشعب الإيراني".
ونظمت الانتخابات الرئاسية الإيرانية في 18 يونيو/ حزيران وتجري الآن عملية فرز الأصوات.
ومن بين المرشحين الرئاسيين أمين مجلس تشخيص مصلحة النظام محسن رضائي ميرقائد ورئيس السلطة القضائية إبراهيم رئيسي والنائب أمير حسين قاضي زاده هاشمي والمحافظ السابق للبنك المركزي عبد الناصر همتي.
ويخوض غمار المنافسة على منصب الرئاسة أربعة مرشحين من المتشددين باستثناء مرشح واحد، فيما تشير استطلاعات الرأي إلى أفضلية رجل الدين الشيعي المحافظ إبراهيم رئيسي في الفوز.
وتتزامن الانتخابات الرئاسية الـ13 مع انطلاق الدورة السادسة من انتخابات مجالس المدن والقرى إلى جانب دورة نصفية أولى للانتخابات الفرعية الـ11 لمجلس الشورى، ودورة نصفية ثانية لانتخابات مجلس الخبراء الخامس.
الولايات المتحدة الأمريكية: تظاهر الجالية الإيرانية ضد الانتخابات الرئاسية خارج محطة الاقتراع في واشنطن
شارك أعضاء الجالية الإيرانية في واشنطن العاصمة يوم الجمعة في وقفة احتجاجية ضد الانتخابات الرئاسية الإيرانية الدائرة في وطنهم.
وأعربت الجالية عن عدم اعترافها بالانتخابات لأنها ترفض "إضفاء طابع الشرعية" على الدولة.
وشوهد المتظاهرون وهم يدوسون على صور المسؤولين الإيرانيين، فيما أطلقوا صيحات الاستهزاء وهتفوا بعبارة "عار عليكم" صوب الناخبين الوافدين إلى مركز الاقتراع الكائن في قسم رعاية المصالح بجمهورية إيران الإسلامية في سفارة باكستان.
وقال كاميرون خان سارينيا، مدير السياسة في الاتحاد الوطني للديمقراطية في إيران: "احتشدنا اليوم هنا للتضامن مع الإيرانيين في داخل البلاد ولنبعث رسالة للشعب في الولايات المتحدة من الأصول الإيرانية الذين حضروا إلى هنا للتصويت ونقول لهم أنهم خونة لبلادهم عندما يغمسون أيديهم في الحبر للإدلاء بأصواتهم إنما يغمسون أيديهم وأصابعهم في دماء الشعب الإيراني".
ونظمت الانتخابات الرئاسية الإيرانية في 18 يونيو/ حزيران وتجري الآن عملية فرز الأصوات.
ومن بين المرشحين الرئاسيين أمين مجلس تشخيص مصلحة النظام محسن رضائي ميرقائد ورئيس السلطة القضائية إبراهيم رئيسي والنائب أمير حسين قاضي زاده هاشمي والمحافظ السابق للبنك المركزي عبد الناصر همتي.
ويخوض غمار المنافسة على منصب الرئاسة أربعة مرشحين من المتشددين باستثناء مرشح واحد، فيما تشير استطلاعات الرأي إلى أفضلية رجل الدين الشيعي المحافظ إبراهيم رئيسي في الفوز.
وتتزامن الانتخابات الرئاسية الـ13 مع انطلاق الدورة السادسة من انتخابات مجالس المدن والقرى إلى جانب دورة نصفية أولى للانتخابات الفرعية الـ11 لمجلس الشورى، ودورة نصفية ثانية لانتخابات مجلس الخبراء الخامس.
شارك أعضاء الجالية الإيرانية في واشنطن العاصمة يوم الجمعة في وقفة احتجاجية ضد الانتخابات الرئاسية الإيرانية الدائرة في وطنهم.
وأعربت الجالية عن عدم اعترافها بالانتخابات لأنها ترفض "إضفاء طابع الشرعية" على الدولة.
وشوهد المتظاهرون وهم يدوسون على صور المسؤولين الإيرانيين، فيما أطلقوا صيحات الاستهزاء وهتفوا بعبارة "عار عليكم" صوب الناخبين الوافدين إلى مركز الاقتراع الكائن في قسم رعاية المصالح بجمهورية إيران الإسلامية في سفارة باكستان.
وقال كاميرون خان سارينيا، مدير السياسة في الاتحاد الوطني للديمقراطية في إيران: "احتشدنا اليوم هنا للتضامن مع الإيرانيين في داخل البلاد ولنبعث رسالة للشعب في الولايات المتحدة من الأصول الإيرانية الذين حضروا إلى هنا للتصويت ونقول لهم أنهم خونة لبلادهم عندما يغمسون أيديهم في الحبر للإدلاء بأصواتهم إنما يغمسون أيديهم وأصابعهم في دماء الشعب الإيراني".
ونظمت الانتخابات الرئاسية الإيرانية في 18 يونيو/ حزيران وتجري الآن عملية فرز الأصوات.
ومن بين المرشحين الرئاسيين أمين مجلس تشخيص مصلحة النظام محسن رضائي ميرقائد ورئيس السلطة القضائية إبراهيم رئيسي والنائب أمير حسين قاضي زاده هاشمي والمحافظ السابق للبنك المركزي عبد الناصر همتي.
ويخوض غمار المنافسة على منصب الرئاسة أربعة مرشحين من المتشددين باستثناء مرشح واحد، فيما تشير استطلاعات الرأي إلى أفضلية رجل الدين الشيعي المحافظ إبراهيم رئيسي في الفوز.
وتتزامن الانتخابات الرئاسية الـ13 مع انطلاق الدورة السادسة من انتخابات مجالس المدن والقرى إلى جانب دورة نصفية أولى للانتخابات الفرعية الـ11 لمجلس الشورى، ودورة نصفية ثانية لانتخابات مجلس الخبراء الخامس.