يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
المتحدثة باسم البيت الأبيض تدّعي أن الولايات المتحدة ستستمر في دعم الشركاء والحلفاء٠٠:٠٥:٣٠
Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: البيت الأبيض

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

أبدت المتحدّثة باسم البيت الأبيض كارين جان بيير، الجمعة، تناقضاً أمام التأكيدات الأمريكية المستمرة بشأن التدخل الأجنبي في الانتخابات، وذلك خلال مؤتمر صحفي في واشنطن العاصمة.

ورداً على سؤال حول مزاعم بأن "قراصنة إيرانيين" استهدفوا حملة ترامب في وقت سابق من العام، أجابت: "ما يمكنني قوله هو أننا علمنا بالبيان أمس، وقد أُبلغ الرئيس به الآن، لكننا علمنا بالبيان أمس، وهذا أمر من اختصاص مكتب التحقيقات الفيدرالي ومكتب مدير الاستخبارات الوطنية ووكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية التحدث عنه".

وأضافت: "لكن على نطاق أوسع، ما يمكنني قوله عن هذا هو أنه لا توجد حكومة أجنبية، مثل إيران أو روسيا، تسعى بفعالية للتأثير في انتخاباتنا، وسبق أن قلنا ذلك، وإننا نعلم ذلك، ولهذا السبب رأيتمونا نتخذ إجراءات لمحاسبة أولئك الذين يسعون إلى تقويض الثقة في ديمقراطيتنا، وسنواصل القيام بذلك"، مشيرة على ما يبدو إلى أن إنكارها الأولي كان شكلياً.

كما وُجّه لجان بيير سؤال حول ادعاء المرشح الجمهوري لمنصب نائب الرئيس جي دي فانس بأن الولايات المتحدة تركت تايوان في وضع "سيئ" بسبب إمدادات الأسلحة المستمرة إلى كييف.

وجاء السؤال: "هل توافقين على تقييمه؟ هل تعتقد إدارة بايدن أن الولايات المتحدة لا تستطيع حماية أوكرانيا وتايوان في نفس الوقت؟".

وأجابت بيير: "أنظر، لن أخوض في كل شيء يقوله شخص أو أشخاص ضمن سير انتخابات 2024. بالتأكيد يجب أن أحيلك إلى إدارة الحملة الانتخابية، لكن أعتقد أنكم رأيتم هذا الرئيس قائداً على الساحة العالمية"، وتابعت "سنستمر في التواجد من أجل شركائنا وحلفائنا هناك".

وكان فانس قد صرح في وقت سابق قائلاً: "أعتقد أن واشنطن تركت تايوان في وضع سيئ حقاً لأننا أرسلنا جميع أسلحتنا إلى أوكرانيا".

وادعى وزير الخارجية أنتوني بلينكن، يوم الجمعة الماضي، أن شبكة "RT" "تعمل كذراع فعلي لجهاز المخابرات الروسي" وقال إن واشنطن ستشن "حملة دبلوماسية" ضد وسائل الإعلام الروسية، معتبراً أنها متورطة في "التضليل والتأثير السري".

ووصفت رئيسة تحرير "RT" مارغريتا سيمونيان مزاعم بلينكن بأنها "هراء" بينما صرحت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا بأن الصحفيين في البلاد "تعرضوا للعدوان" ووصفته بأنه "سلسلة من الإجراءات المخطط لها".

واتهمت الولايات المتحدة، في الأسبوع السابق، وسائل الإعلام الروسية بـ "التدخل في الانتخابات"، واتهمت اثنين من العاملين في "RT" بانتهاكات قانون تسجيل الوكلاء الأجانب.

لم تعلق "RT" بشكل مباشر ولكن ردت على مقال نشرته "سي إن إن" حول التدخل في الانتخابات معلّقة بـ "هاهاهاها!"، وتابعت: "اتصل عام 2016 ويريد استعادة كليشيهاته، وأن هناك ثلاثة أشياء مؤكدة في الحياة: الموت والضرائب وتدخل "RT" في الانتخابات الأمريكية ... في مكان ما تشعر وزيرة الخارجية كلينتون بالحزن لأن ذلك ليس بسببها".

ونفت موسكو مراراً التدخل في الانتخابات الرئاسية الأمريكية المتعاقبة، ويُذكر أن تحقيقاً أجراه المستشار الخاص روبرت مولر في مزاعم التدخل الروسي في انتخابات عام 2016، التي شهدت مواجهة دونالد ترامب لهيلاري كلينتون، لم يجد أي دليل على وجود مؤامرة أو تنسيق بين حملة ترامب والحكومة الروسية.

المتحدثة باسم البيت الأبيض تدّعي أن الولايات المتحدة ستستمر في دعم الشركاء والحلفاء

الولايات المتحدة, واشنطن العاصمة
سبتمبر ٢٠, ٢٠٢٤ في ١٠:٣٢ GMT +00:00 · تم النشر

أبدت المتحدّثة باسم البيت الأبيض كارين جان بيير، الجمعة، تناقضاً أمام التأكيدات الأمريكية المستمرة بشأن التدخل الأجنبي في الانتخابات، وذلك خلال مؤتمر صحفي في واشنطن العاصمة.

ورداً على سؤال حول مزاعم بأن "قراصنة إيرانيين" استهدفوا حملة ترامب في وقت سابق من العام، أجابت: "ما يمكنني قوله هو أننا علمنا بالبيان أمس، وقد أُبلغ الرئيس به الآن، لكننا علمنا بالبيان أمس، وهذا أمر من اختصاص مكتب التحقيقات الفيدرالي ومكتب مدير الاستخبارات الوطنية ووكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية التحدث عنه".

وأضافت: "لكن على نطاق أوسع، ما يمكنني قوله عن هذا هو أنه لا توجد حكومة أجنبية، مثل إيران أو روسيا، تسعى بفعالية للتأثير في انتخاباتنا، وسبق أن قلنا ذلك، وإننا نعلم ذلك، ولهذا السبب رأيتمونا نتخذ إجراءات لمحاسبة أولئك الذين يسعون إلى تقويض الثقة في ديمقراطيتنا، وسنواصل القيام بذلك"، مشيرة على ما يبدو إلى أن إنكارها الأولي كان شكلياً.

كما وُجّه لجان بيير سؤال حول ادعاء المرشح الجمهوري لمنصب نائب الرئيس جي دي فانس بأن الولايات المتحدة تركت تايوان في وضع "سيئ" بسبب إمدادات الأسلحة المستمرة إلى كييف.

وجاء السؤال: "هل توافقين على تقييمه؟ هل تعتقد إدارة بايدن أن الولايات المتحدة لا تستطيع حماية أوكرانيا وتايوان في نفس الوقت؟".

وأجابت بيير: "أنظر، لن أخوض في كل شيء يقوله شخص أو أشخاص ضمن سير انتخابات 2024. بالتأكيد يجب أن أحيلك إلى إدارة الحملة الانتخابية، لكن أعتقد أنكم رأيتم هذا الرئيس قائداً على الساحة العالمية"، وتابعت "سنستمر في التواجد من أجل شركائنا وحلفائنا هناك".

وكان فانس قد صرح في وقت سابق قائلاً: "أعتقد أن واشنطن تركت تايوان في وضع سيئ حقاً لأننا أرسلنا جميع أسلحتنا إلى أوكرانيا".

وادعى وزير الخارجية أنتوني بلينكن، يوم الجمعة الماضي، أن شبكة "RT" "تعمل كذراع فعلي لجهاز المخابرات الروسي" وقال إن واشنطن ستشن "حملة دبلوماسية" ضد وسائل الإعلام الروسية، معتبراً أنها متورطة في "التضليل والتأثير السري".

ووصفت رئيسة تحرير "RT" مارغريتا سيمونيان مزاعم بلينكن بأنها "هراء" بينما صرحت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا بأن الصحفيين في البلاد "تعرضوا للعدوان" ووصفته بأنه "سلسلة من الإجراءات المخطط لها".

واتهمت الولايات المتحدة، في الأسبوع السابق، وسائل الإعلام الروسية بـ "التدخل في الانتخابات"، واتهمت اثنين من العاملين في "RT" بانتهاكات قانون تسجيل الوكلاء الأجانب.

لم تعلق "RT" بشكل مباشر ولكن ردت على مقال نشرته "سي إن إن" حول التدخل في الانتخابات معلّقة بـ "هاهاهاها!"، وتابعت: "اتصل عام 2016 ويريد استعادة كليشيهاته، وأن هناك ثلاثة أشياء مؤكدة في الحياة: الموت والضرائب وتدخل "RT" في الانتخابات الأمريكية ... في مكان ما تشعر وزيرة الخارجية كلينتون بالحزن لأن ذلك ليس بسببها".

ونفت موسكو مراراً التدخل في الانتخابات الرئاسية الأمريكية المتعاقبة، ويُذكر أن تحقيقاً أجراه المستشار الخاص روبرت مولر في مزاعم التدخل الروسي في انتخابات عام 2016، التي شهدت مواجهة دونالد ترامب لهيلاري كلينتون، لم يجد أي دليل على وجود مؤامرة أو تنسيق بين حملة ترامب والحكومة الروسية.

Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: البيت الأبيض

النص

أبدت المتحدّثة باسم البيت الأبيض كارين جان بيير، الجمعة، تناقضاً أمام التأكيدات الأمريكية المستمرة بشأن التدخل الأجنبي في الانتخابات، وذلك خلال مؤتمر صحفي في واشنطن العاصمة.

ورداً على سؤال حول مزاعم بأن "قراصنة إيرانيين" استهدفوا حملة ترامب في وقت سابق من العام، أجابت: "ما يمكنني قوله هو أننا علمنا بالبيان أمس، وقد أُبلغ الرئيس به الآن، لكننا علمنا بالبيان أمس، وهذا أمر من اختصاص مكتب التحقيقات الفيدرالي ومكتب مدير الاستخبارات الوطنية ووكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية التحدث عنه".

وأضافت: "لكن على نطاق أوسع، ما يمكنني قوله عن هذا هو أنه لا توجد حكومة أجنبية، مثل إيران أو روسيا، تسعى بفعالية للتأثير في انتخاباتنا، وسبق أن قلنا ذلك، وإننا نعلم ذلك، ولهذا السبب رأيتمونا نتخذ إجراءات لمحاسبة أولئك الذين يسعون إلى تقويض الثقة في ديمقراطيتنا، وسنواصل القيام بذلك"، مشيرة على ما يبدو إلى أن إنكارها الأولي كان شكلياً.

كما وُجّه لجان بيير سؤال حول ادعاء المرشح الجمهوري لمنصب نائب الرئيس جي دي فانس بأن الولايات المتحدة تركت تايوان في وضع "سيئ" بسبب إمدادات الأسلحة المستمرة إلى كييف.

وجاء السؤال: "هل توافقين على تقييمه؟ هل تعتقد إدارة بايدن أن الولايات المتحدة لا تستطيع حماية أوكرانيا وتايوان في نفس الوقت؟".

وأجابت بيير: "أنظر، لن أخوض في كل شيء يقوله شخص أو أشخاص ضمن سير انتخابات 2024. بالتأكيد يجب أن أحيلك إلى إدارة الحملة الانتخابية، لكن أعتقد أنكم رأيتم هذا الرئيس قائداً على الساحة العالمية"، وتابعت "سنستمر في التواجد من أجل شركائنا وحلفائنا هناك".

وكان فانس قد صرح في وقت سابق قائلاً: "أعتقد أن واشنطن تركت تايوان في وضع سيئ حقاً لأننا أرسلنا جميع أسلحتنا إلى أوكرانيا".

وادعى وزير الخارجية أنتوني بلينكن، يوم الجمعة الماضي، أن شبكة "RT" "تعمل كذراع فعلي لجهاز المخابرات الروسي" وقال إن واشنطن ستشن "حملة دبلوماسية" ضد وسائل الإعلام الروسية، معتبراً أنها متورطة في "التضليل والتأثير السري".

ووصفت رئيسة تحرير "RT" مارغريتا سيمونيان مزاعم بلينكن بأنها "هراء" بينما صرحت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا بأن الصحفيين في البلاد "تعرضوا للعدوان" ووصفته بأنه "سلسلة من الإجراءات المخطط لها".

واتهمت الولايات المتحدة، في الأسبوع السابق، وسائل الإعلام الروسية بـ "التدخل في الانتخابات"، واتهمت اثنين من العاملين في "RT" بانتهاكات قانون تسجيل الوكلاء الأجانب.

لم تعلق "RT" بشكل مباشر ولكن ردت على مقال نشرته "سي إن إن" حول التدخل في الانتخابات معلّقة بـ "هاهاهاها!"، وتابعت: "اتصل عام 2016 ويريد استعادة كليشيهاته، وأن هناك ثلاثة أشياء مؤكدة في الحياة: الموت والضرائب وتدخل "RT" في الانتخابات الأمريكية ... في مكان ما تشعر وزيرة الخارجية كلينتون بالحزن لأن ذلك ليس بسببها".

ونفت موسكو مراراً التدخل في الانتخابات الرئاسية الأمريكية المتعاقبة، ويُذكر أن تحقيقاً أجراه المستشار الخاص روبرت مولر في مزاعم التدخل الروسي في انتخابات عام 2016، التي شهدت مواجهة دونالد ترامب لهيلاري كلينتون، لم يجد أي دليل على وجود مؤامرة أو تنسيق بين حملة ترامب والحكومة الروسية.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد