03:37أبدع فنان الرمال ذائع الصيت، سودهارشان باتنيك، منحوتة رملية مؤثرة على شاطئ بوري، السبت، معرباً من خلاله على تضامنه مع ضحايا الهجوم المأساوي على قاعة الحفلات الموسيقية في موسكو.
كما أرفق باتنيك منحوتته الرملية ذات التفاصيل الواضحة عبارة تقول "ندين بشدة الهجوم الإرهابي الشنيع في موسكو".
وتحدث باتنيك عن عمله التكريمي قائلاً: "بادرنا كفنانين إلى إبداع هذا التمثال الرملي اليوم لتكريم تلك الأرواح الأبرياء".
وأضاف: "إن ما شاهدناه اليوم في الأخبار كان محزناً للغاية...ندين هذا الهجوم. إنه نبأ يبعث على الأسى العارم.. من فضلكم أوقفوا الإرهاب".
واستعان باتنيك في ابتكار منحوتته بنحو خمسة أطنان من الرمال وكرس أربع ساعات متواصلة، لإتمام عمل فني كتكريم رسمي لأرواح الضحايا.
وشارك رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، هذه المشاعر مؤكداً على إدانة الهند للهجوم وتضامنها مع روسيا في هذا الوقت العصيب.
أقدم مهاجمون مساء الجمعة على إطلاق النار في قاعة "كروكوس سيتي هول" للحفلات الموسيقية أودى بحياة 133 شخصاً على الأقل، وإصابة 152 شخصاً بحسب ما أفادت به وزارة الطوارئ الروسية.
بدورها، وصفت وزارة الخارجية الروسية الحادث بأنه "هجوم إرهابي دموي" وبادرت السلطات الروسية إلى فتح تحقيق في الهجوم.
وبحسب المعلومات الأولية، ألقي القبض على 11 شخصاً بينهم أربعة "إرهابيين".
في المقابل، أعلن تنظيم داعش على مواقع التواصل الاجتماعي مسؤوليته عن الهجوم.
بدوره تعهد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بملاحقة الضالعين بالحادث والقصاص منهم كما أعلن يوم 24 مارس/آذار يوم حداد وطني.
في سياق متصل، رفعت لجنة التحقيق الروسية دعوى جنائية بموجب نص المادة 205 من القانون الجنائي للاتحاد الروسي (الإرهاب).
وأفاد المكتب الإعلامي للأمم المتحدة أن إدانة الأمين العام للمنظمة أنطونيو غوتيريش "بأشد العبارات" الهجوم الإرهابي على صالة الحفلات الموسيقية.
أدانت دول عديدة منها الصين وكوبا وفرنسا وألمانيا والهند والولايات المتحدة الهجوم وتقدمت بالتعازي.
بالتوازي نُظمت تجمعات احتجاجية أمام السفارات والقنصليات الروسية حول العالم.
و"كروكوس سيتي هول" هي صالة من طابقين مخصصة للحفلات الموسيقية تقع في الجناح الثالث من مجمع إكسبو كروكوس في ضاحية كاسنوغورسك وتمتاز بأنها المكان الوحيد في روسيا القادر على استيعاب ما يزيد على 6.000 شخص فضلاً عن تجهيزها بمنشآت حديثة لاستضافة عددا من الفعاليات المتنوعة.
"اوقفوا الإرهاب" - فنان هندي يؤبن ضحايا هجوم موسكو على رمال شاطئ بوري شرقي الهند
أبدع فنان الرمال ذائع الصيت، سودهارشان باتنيك، منحوتة رملية مؤثرة على شاطئ بوري، السبت، معرباً من خلاله على تضامنه مع ضحايا الهجوم المأساوي على قاعة الحفلات الموسيقية في موسكو.
كما أرفق باتنيك منحوتته الرملية ذات التفاصيل الواضحة عبارة تقول "ندين بشدة الهجوم الإرهابي الشنيع في موسكو".
وتحدث باتنيك عن عمله التكريمي قائلاً: "بادرنا كفنانين إلى إبداع هذا التمثال الرملي اليوم لتكريم تلك الأرواح الأبرياء".
وأضاف: "إن ما شاهدناه اليوم في الأخبار كان محزناً للغاية...ندين هذا الهجوم. إنه نبأ يبعث على الأسى العارم.. من فضلكم أوقفوا الإرهاب".
واستعان باتنيك في ابتكار منحوتته بنحو خمسة أطنان من الرمال وكرس أربع ساعات متواصلة، لإتمام عمل فني كتكريم رسمي لأرواح الضحايا.
وشارك رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، هذه المشاعر مؤكداً على إدانة الهند للهجوم وتضامنها مع روسيا في هذا الوقت العصيب.
أقدم مهاجمون مساء الجمعة على إطلاق النار في قاعة "كروكوس سيتي هول" للحفلات الموسيقية أودى بحياة 133 شخصاً على الأقل، وإصابة 152 شخصاً بحسب ما أفادت به وزارة الطوارئ الروسية.
بدورها، وصفت وزارة الخارجية الروسية الحادث بأنه "هجوم إرهابي دموي" وبادرت السلطات الروسية إلى فتح تحقيق في الهجوم.
وبحسب المعلومات الأولية، ألقي القبض على 11 شخصاً بينهم أربعة "إرهابيين".
في المقابل، أعلن تنظيم داعش على مواقع التواصل الاجتماعي مسؤوليته عن الهجوم.
بدوره تعهد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بملاحقة الضالعين بالحادث والقصاص منهم كما أعلن يوم 24 مارس/آذار يوم حداد وطني.
في سياق متصل، رفعت لجنة التحقيق الروسية دعوى جنائية بموجب نص المادة 205 من القانون الجنائي للاتحاد الروسي (الإرهاب).
وأفاد المكتب الإعلامي للأمم المتحدة أن إدانة الأمين العام للمنظمة أنطونيو غوتيريش "بأشد العبارات" الهجوم الإرهابي على صالة الحفلات الموسيقية.
أدانت دول عديدة منها الصين وكوبا وفرنسا وألمانيا والهند والولايات المتحدة الهجوم وتقدمت بالتعازي.
بالتوازي نُظمت تجمعات احتجاجية أمام السفارات والقنصليات الروسية حول العالم.
و"كروكوس سيتي هول" هي صالة من طابقين مخصصة للحفلات الموسيقية تقع في الجناح الثالث من مجمع إكسبو كروكوس في ضاحية كاسنوغورسك وتمتاز بأنها المكان الوحيد في روسيا القادر على استيعاب ما يزيد على 6.000 شخص فضلاً عن تجهيزها بمنشآت حديثة لاستضافة عددا من الفعاليات المتنوعة.
أبدع فنان الرمال ذائع الصيت، سودهارشان باتنيك، منحوتة رملية مؤثرة على شاطئ بوري، السبت، معرباً من خلاله على تضامنه مع ضحايا الهجوم المأساوي على قاعة الحفلات الموسيقية في موسكو.
كما أرفق باتنيك منحوتته الرملية ذات التفاصيل الواضحة عبارة تقول "ندين بشدة الهجوم الإرهابي الشنيع في موسكو".
وتحدث باتنيك عن عمله التكريمي قائلاً: "بادرنا كفنانين إلى إبداع هذا التمثال الرملي اليوم لتكريم تلك الأرواح الأبرياء".
وأضاف: "إن ما شاهدناه اليوم في الأخبار كان محزناً للغاية...ندين هذا الهجوم. إنه نبأ يبعث على الأسى العارم.. من فضلكم أوقفوا الإرهاب".
واستعان باتنيك في ابتكار منحوتته بنحو خمسة أطنان من الرمال وكرس أربع ساعات متواصلة، لإتمام عمل فني كتكريم رسمي لأرواح الضحايا.
وشارك رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، هذه المشاعر مؤكداً على إدانة الهند للهجوم وتضامنها مع روسيا في هذا الوقت العصيب.
أقدم مهاجمون مساء الجمعة على إطلاق النار في قاعة "كروكوس سيتي هول" للحفلات الموسيقية أودى بحياة 133 شخصاً على الأقل، وإصابة 152 شخصاً بحسب ما أفادت به وزارة الطوارئ الروسية.
بدورها، وصفت وزارة الخارجية الروسية الحادث بأنه "هجوم إرهابي دموي" وبادرت السلطات الروسية إلى فتح تحقيق في الهجوم.
وبحسب المعلومات الأولية، ألقي القبض على 11 شخصاً بينهم أربعة "إرهابيين".
في المقابل، أعلن تنظيم داعش على مواقع التواصل الاجتماعي مسؤوليته عن الهجوم.
بدوره تعهد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بملاحقة الضالعين بالحادث والقصاص منهم كما أعلن يوم 24 مارس/آذار يوم حداد وطني.
في سياق متصل، رفعت لجنة التحقيق الروسية دعوى جنائية بموجب نص المادة 205 من القانون الجنائي للاتحاد الروسي (الإرهاب).
وأفاد المكتب الإعلامي للأمم المتحدة أن إدانة الأمين العام للمنظمة أنطونيو غوتيريش "بأشد العبارات" الهجوم الإرهابي على صالة الحفلات الموسيقية.
أدانت دول عديدة منها الصين وكوبا وفرنسا وألمانيا والهند والولايات المتحدة الهجوم وتقدمت بالتعازي.
بالتوازي نُظمت تجمعات احتجاجية أمام السفارات والقنصليات الروسية حول العالم.
و"كروكوس سيتي هول" هي صالة من طابقين مخصصة للحفلات الموسيقية تقع في الجناح الثالث من مجمع إكسبو كروكوس في ضاحية كاسنوغورسك وتمتاز بأنها المكان الوحيد في روسيا القادر على استيعاب ما يزيد على 6.000 شخص فضلاً عن تجهيزها بمنشآت حديثة لاستضافة عددا من الفعاليات المتنوعة.