حضر الآلاف مهرجان "ماسكارا" الخامس والأربعين في مدينة باكولود بالفلبين يوم الأحد، احتفالاً بانتصار الفرح الدائم على الشدائد.
وتُظهر اللقطات المصورة مؤدي عروض الشوارع يجوبون وسط المدينة، مرتدين أزياء وأقنعة مزخرفة بعناية ومزينة بالبريق والريش والأشرطة الملونة، مما أضفى بهجة كبيرة على الجمهور برقصاتهم النابضة بالحياة.
ويُعتقد أن مدينة باكولود حصلت على لقب "مدينة الابتسامات" بفضل الأقنعة المبتسمة والملونة التي يتم ارتداؤها في المهرجان، والذي استُوحى اسمه من الوجوه السعيدة التي تغمره. ويأتي اسم "ماسكارا" من كلمتي "ماس" التي تعني "الجماهير" و"كارا" التي تعني "وجه" بالإسبانية.
وعلى الرغم من أجوائه النابضة بالحياة، فإن المهرجان ظهر خلال أيام عصيبة لمنطقة نيغروس التي تقع فيها باكولود. فقد أدى تراجع أسعار السكر، المحصول الرئيسي للمنطقة، إلى أزمة اقتصادية في عام 1980، إضافة إلى غرق سفينة "إم في دون خوان" التي كانت تقل العديد من سكان الجزيرة، مما أسفر عن مئات الضحايا.
في 19 أكتوبر/ تشرين الأول 1980، قرر عمدة باكولود، خوسيه "ديغوي" مونتالفو، تنظيم مهرجان لإضفاء روح البهجة على المدينة المتضررة من الكارثة.
ومنذ إقامة المهرجان الأول قبل أكثر من أربعة عقود، نما مهرجان "ماسكارا" ليصبح أضخم مهرجان في البلاد. ويُعتبر رمزاً لصمود باكولود وتفاؤلها، رغم الصعوبات التي يواجهها سكانها.
ويُحتفل بالمهرجان تقليدياً سنوياً في الأحد الرابع من شهر أكتوبر/ تشرين الأول.
حضر الآلاف مهرجان "ماسكارا" الخامس والأربعين في مدينة باكولود بالفلبين يوم الأحد، احتفالاً بانتصار الفرح الدائم على الشدائد.
وتُظهر اللقطات المصورة مؤدي عروض الشوارع يجوبون وسط المدينة، مرتدين أزياء وأقنعة مزخرفة بعناية ومزينة بالبريق والريش والأشرطة الملونة، مما أضفى بهجة كبيرة على الجمهور برقصاتهم النابضة بالحياة.
ويُعتقد أن مدينة باكولود حصلت على لقب "مدينة الابتسامات" بفضل الأقنعة المبتسمة والملونة التي يتم ارتداؤها في المهرجان، والذي استُوحى اسمه من الوجوه السعيدة التي تغمره. ويأتي اسم "ماسكارا" من كلمتي "ماس" التي تعني "الجماهير" و"كارا" التي تعني "وجه" بالإسبانية.
وعلى الرغم من أجوائه النابضة بالحياة، فإن المهرجان ظهر خلال أيام عصيبة لمنطقة نيغروس التي تقع فيها باكولود. فقد أدى تراجع أسعار السكر، المحصول الرئيسي للمنطقة، إلى أزمة اقتصادية في عام 1980، إضافة إلى غرق سفينة "إم في دون خوان" التي كانت تقل العديد من سكان الجزيرة، مما أسفر عن مئات الضحايا.
في 19 أكتوبر/ تشرين الأول 1980، قرر عمدة باكولود، خوسيه "ديغوي" مونتالفو، تنظيم مهرجان لإضفاء روح البهجة على المدينة المتضررة من الكارثة.
ومنذ إقامة المهرجان الأول قبل أكثر من أربعة عقود، نما مهرجان "ماسكارا" ليصبح أضخم مهرجان في البلاد. ويُعتبر رمزاً لصمود باكولود وتفاؤلها، رغم الصعوبات التي يواجهها سكانها.
ويُحتفل بالمهرجان تقليدياً سنوياً في الأحد الرابع من شهر أكتوبر/ تشرين الأول.
حضر الآلاف مهرجان "ماسكارا" الخامس والأربعين في مدينة باكولود بالفلبين يوم الأحد، احتفالاً بانتصار الفرح الدائم على الشدائد.
وتُظهر اللقطات المصورة مؤدي عروض الشوارع يجوبون وسط المدينة، مرتدين أزياء وأقنعة مزخرفة بعناية ومزينة بالبريق والريش والأشرطة الملونة، مما أضفى بهجة كبيرة على الجمهور برقصاتهم النابضة بالحياة.
ويُعتقد أن مدينة باكولود حصلت على لقب "مدينة الابتسامات" بفضل الأقنعة المبتسمة والملونة التي يتم ارتداؤها في المهرجان، والذي استُوحى اسمه من الوجوه السعيدة التي تغمره. ويأتي اسم "ماسكارا" من كلمتي "ماس" التي تعني "الجماهير" و"كارا" التي تعني "وجه" بالإسبانية.
وعلى الرغم من أجوائه النابضة بالحياة، فإن المهرجان ظهر خلال أيام عصيبة لمنطقة نيغروس التي تقع فيها باكولود. فقد أدى تراجع أسعار السكر، المحصول الرئيسي للمنطقة، إلى أزمة اقتصادية في عام 1980، إضافة إلى غرق سفينة "إم في دون خوان" التي كانت تقل العديد من سكان الجزيرة، مما أسفر عن مئات الضحايا.
في 19 أكتوبر/ تشرين الأول 1980، قرر عمدة باكولود، خوسيه "ديغوي" مونتالفو، تنظيم مهرجان لإضفاء روح البهجة على المدينة المتضررة من الكارثة.
ومنذ إقامة المهرجان الأول قبل أكثر من أربعة عقود، نما مهرجان "ماسكارا" ليصبح أضخم مهرجان في البلاد. ويُعتبر رمزاً لصمود باكولود وتفاؤلها، رغم الصعوبات التي يواجهها سكانها.
ويُحتفل بالمهرجان تقليدياً سنوياً في الأحد الرابع من شهر أكتوبر/ تشرين الأول.