٠٠:٠٢:٢٤شوهدت اشتباكات في مانهاتن يوم الجمعة حيث حاول مئات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين اقتحام مكان كان الرئيس الأمريكي جو بايدن يحضر فيه تجمعا انتخابيا.
وتعرض اللقطات المصورة عناصرالشرطة تنفذ اعتقالات أثناء محاولتها تفريق الحشود خارج قاعة هامرشتاين في شارع ويست 29، كما شوهد المتظاهرون يرتدون الكوفية وهم يلوحون بالأعلام الفلسطينية ويطلقون الدخان الأخضر.
وقالت إحدى الناشطات: "يتعلق الأمر بالنضال ضد الإمبريالية والاستعمار في جميع أنحاء العالم، وإسرائيل مشروع استعماري تديره الولايات المتحدة الإمبريالية".
وأضافت الناشطة: "تقع على عاتقنا مسؤولية مطلقة لفعل شيء حيال ذلك. دولارات ضرائبنا تشارك في ذلك، إنها تقتل أطفالا، وتقع على عاتقنا مسؤولية إعلاء الصوت والتحدث عن الأمر كلما استطعنا ويوميا".
وأفادت تقارير محلية باعتقال ما لا يقل عن 32 متظاهرا أثناء مسيرتهم إلى موقع التظاهر من ماديسون سكوير غاردن.
ونٌظّمت المسيرة من قبل مجموعة "في حياتنا"، وهي مجموعة ناشطة وفاعلة في مانهاتن بقيادة الفلسطينية الأمريكية نردين الكسواني.
وكان بايدن يحضر حدثا لجمع التبرعات لحملته الانتخابية في قاعة هامرشتاين، حيث ورد أنه التقى بـ 640 متبرعا، بينما يستعد لمواجهة الرئيس السابق دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.
ويتواصل القتال في غزة بين إسرائيل وحماس للشهر التاسع على التوالي بعد أن شنت حماس هجوما "غير مسبوق" على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والذي أسفر عن مقتل 1,139 شخصا، معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 شخص، وفقًا لمسؤولين إسرائيليين.
وأعلنت إسرائيل الحرب على حماس وفرضت "حصارا كاملا" على غزة، كما شنت حملة واسعة النطاق من الغارات الجوية. بدأ الجيش الإسرائيلي التوغل البري في نهاية الأسبوع الثالث، حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ "القضاء" على حماس، وأفاد مسؤولون فلسطينيون بمقتل ما لا يقل عن 37,000 شخصا حتى وقت نشر هذا التقرير.
وادعى الجيش الإسرائيلي أنه يستهدف مواقع وبنية تحتية تابعة لحماس، لكن خبراء الأمم المتحدة حذروا من "العقاب الجماعي" بحق شعب غزة قبل أن ينذروا بحدوث "كارثة إنسانية" داخل القطاع، واصفين الوضع فيما بعد بأن "قطعة من الجحيم" تستقر في المنطقة.
"دولارات ضرائبنا تقتل أطفالاً".. مواجهات مع تظاهر أنصار فلسطين خارج تجمع لحملة بايدن في نيويورك
شوهدت اشتباكات في مانهاتن يوم الجمعة حيث حاول مئات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين اقتحام مكان كان الرئيس الأمريكي جو بايدن يحضر فيه تجمعا انتخابيا.
وتعرض اللقطات المصورة عناصرالشرطة تنفذ اعتقالات أثناء محاولتها تفريق الحشود خارج قاعة هامرشتاين في شارع ويست 29، كما شوهد المتظاهرون يرتدون الكوفية وهم يلوحون بالأعلام الفلسطينية ويطلقون الدخان الأخضر.
وقالت إحدى الناشطات: "يتعلق الأمر بالنضال ضد الإمبريالية والاستعمار في جميع أنحاء العالم، وإسرائيل مشروع استعماري تديره الولايات المتحدة الإمبريالية".
وأضافت الناشطة: "تقع على عاتقنا مسؤولية مطلقة لفعل شيء حيال ذلك. دولارات ضرائبنا تشارك في ذلك، إنها تقتل أطفالا، وتقع على عاتقنا مسؤولية إعلاء الصوت والتحدث عن الأمر كلما استطعنا ويوميا".
وأفادت تقارير محلية باعتقال ما لا يقل عن 32 متظاهرا أثناء مسيرتهم إلى موقع التظاهر من ماديسون سكوير غاردن.
ونٌظّمت المسيرة من قبل مجموعة "في حياتنا"، وهي مجموعة ناشطة وفاعلة في مانهاتن بقيادة الفلسطينية الأمريكية نردين الكسواني.
وكان بايدن يحضر حدثا لجمع التبرعات لحملته الانتخابية في قاعة هامرشتاين، حيث ورد أنه التقى بـ 640 متبرعا، بينما يستعد لمواجهة الرئيس السابق دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.
ويتواصل القتال في غزة بين إسرائيل وحماس للشهر التاسع على التوالي بعد أن شنت حماس هجوما "غير مسبوق" على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والذي أسفر عن مقتل 1,139 شخصا، معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 شخص، وفقًا لمسؤولين إسرائيليين.
وأعلنت إسرائيل الحرب على حماس وفرضت "حصارا كاملا" على غزة، كما شنت حملة واسعة النطاق من الغارات الجوية. بدأ الجيش الإسرائيلي التوغل البري في نهاية الأسبوع الثالث، حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ "القضاء" على حماس، وأفاد مسؤولون فلسطينيون بمقتل ما لا يقل عن 37,000 شخصا حتى وقت نشر هذا التقرير.
وادعى الجيش الإسرائيلي أنه يستهدف مواقع وبنية تحتية تابعة لحماس، لكن خبراء الأمم المتحدة حذروا من "العقاب الجماعي" بحق شعب غزة قبل أن ينذروا بحدوث "كارثة إنسانية" داخل القطاع، واصفين الوضع فيما بعد بأن "قطعة من الجحيم" تستقر في المنطقة.
شوهدت اشتباكات في مانهاتن يوم الجمعة حيث حاول مئات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين اقتحام مكان كان الرئيس الأمريكي جو بايدن يحضر فيه تجمعا انتخابيا.
وتعرض اللقطات المصورة عناصرالشرطة تنفذ اعتقالات أثناء محاولتها تفريق الحشود خارج قاعة هامرشتاين في شارع ويست 29، كما شوهد المتظاهرون يرتدون الكوفية وهم يلوحون بالأعلام الفلسطينية ويطلقون الدخان الأخضر.
وقالت إحدى الناشطات: "يتعلق الأمر بالنضال ضد الإمبريالية والاستعمار في جميع أنحاء العالم، وإسرائيل مشروع استعماري تديره الولايات المتحدة الإمبريالية".
وأضافت الناشطة: "تقع على عاتقنا مسؤولية مطلقة لفعل شيء حيال ذلك. دولارات ضرائبنا تشارك في ذلك، إنها تقتل أطفالا، وتقع على عاتقنا مسؤولية إعلاء الصوت والتحدث عن الأمر كلما استطعنا ويوميا".
وأفادت تقارير محلية باعتقال ما لا يقل عن 32 متظاهرا أثناء مسيرتهم إلى موقع التظاهر من ماديسون سكوير غاردن.
ونٌظّمت المسيرة من قبل مجموعة "في حياتنا"، وهي مجموعة ناشطة وفاعلة في مانهاتن بقيادة الفلسطينية الأمريكية نردين الكسواني.
وكان بايدن يحضر حدثا لجمع التبرعات لحملته الانتخابية في قاعة هامرشتاين، حيث ورد أنه التقى بـ 640 متبرعا، بينما يستعد لمواجهة الرئيس السابق دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.
ويتواصل القتال في غزة بين إسرائيل وحماس للشهر التاسع على التوالي بعد أن شنت حماس هجوما "غير مسبوق" على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والذي أسفر عن مقتل 1,139 شخصا، معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 شخص، وفقًا لمسؤولين إسرائيليين.
وأعلنت إسرائيل الحرب على حماس وفرضت "حصارا كاملا" على غزة، كما شنت حملة واسعة النطاق من الغارات الجوية. بدأ الجيش الإسرائيلي التوغل البري في نهاية الأسبوع الثالث، حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ "القضاء" على حماس، وأفاد مسؤولون فلسطينيون بمقتل ما لا يقل عن 37,000 شخصا حتى وقت نشر هذا التقرير.
وادعى الجيش الإسرائيلي أنه يستهدف مواقع وبنية تحتية تابعة لحماس، لكن خبراء الأمم المتحدة حذروا من "العقاب الجماعي" بحق شعب غزة قبل أن ينذروا بحدوث "كارثة إنسانية" داخل القطاع، واصفين الوضع فيما بعد بأن "قطعة من الجحيم" تستقر في المنطقة.