يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
"التحالفات تصنع الفارق"... بايدن وهاريس يستقبللان المواطنين الأميركيين المفرج عنهم من روسيا ويشيدان بالحلفاء لـ"تكثيف جهودهم" لإبرام صفقة التبادل٠٠:٠٣:٢٨
Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: البيت الأبيض

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

استقبل الرئيس الأمريكي جو بايدن ونائبته كامالا هاريس المواطنين الأمريكيين المفرج عنهم بعد أكبر عملية تبادل للسجناء بين روسيا والغرب في العاصمة واشنطن، يوم الخميس.

وقال بايدن: "تقتضي مهمتي التأكد، أولاً، من أنهم لن ينالوا من (المواطنين الأمريكيين). وإذا فعلوا ذلك، فسنستعيدهم"، مضيفاً أن واشنطن "سترسل جميع الإخطارات إلى جميع الدول الأخرى، وجميع مواطنينا، والدول التي لا يجب الذهاب إليها، وما يجب القيام به، وما لا يجب القيام به".

وتابع القول: "كنت مقتنعاً تماماً بأننا نستطيع إنجاز الأمر. وعندما قلت: 'التحالفات تحدث فرقاً'، لقد كثفوا جهودهم واغتنموا الفرصة من أجلنا، وكان ذلك مهماً جداً"، مؤكداً أنه كان "أصعب قرار" على الدول، وخاصة ألمانيا التي كان مستشارها أولاف شولتز "مذهلاً".

وأكد الرئيس أنه "حان وقت الثقة"، لأنه إذا "وثق بك القادة الآخرون ووثقت بهم، يمكنك إنجاز الأمور، وهكذا تم إنجاز هذا الأمر. هذه مساعدة كبيرة".

وقالت هاريس: "هذا يوم استثنائي، وأنا ممتنة جداً لرئيسنا وما قام به على مدار مسيرته المهنية بأكملها، ولكن على وجه الخصوص فيما يتعلق بهذه العائلات وهؤلاء الأفراد"، كما أعربت كامالا هاريس عن امتنانها لمساهمته في التعاون مع الحلفاء.

وأضافت: "هذه شهادة استثنائية على أهمية وجود رئيس يفهم قوة الدبلوماسية ويدرك القوة التي تكمن في فهم أهمية الدبلوماسية وتعزيز التحالفات"، مما جعل بايدن يتأثر بكلمات نائبته.

وصل ثلاثة مواطنين أمريكيين إلى الولايات المتحدة بعد أن حكمت عليهم موسكو بالسجن لفترات طويلة.

تم إطلاق سراح ستة وعشرين شخصاً - 24 بالغاً وقاصرين اثنين - يوم الخميس، بعد أكبر عملية تبادل للسجناء بين روسيا والغرب منذ الحرب الباردة. وتم إطلاق سراح 16 سجيناً محتجزين في روسيا وعشرة أشخاص، من بينهم قاصران، في الولايات المتحدة والنرويج وألمانيا وبولندا وسلوفينيا من السجون في إطار عملية التبادل.

"التحالفات تصنع الفارق"... بايدن وهاريس يستقبللان المواطنين الأميركيين المفرج عنهم من روسيا ويشيدان بالحلفاء لـ"تكثيف جهودهم" لإبرام صفقة التبادل

الولايات المتحدة, ميريلاند
أغسطس ٢, ٢٠٢٤ في ٠٦:٠٠ GMT +00:00 · تم النشر

استقبل الرئيس الأمريكي جو بايدن ونائبته كامالا هاريس المواطنين الأمريكيين المفرج عنهم بعد أكبر عملية تبادل للسجناء بين روسيا والغرب في العاصمة واشنطن، يوم الخميس.

وقال بايدن: "تقتضي مهمتي التأكد، أولاً، من أنهم لن ينالوا من (المواطنين الأمريكيين). وإذا فعلوا ذلك، فسنستعيدهم"، مضيفاً أن واشنطن "سترسل جميع الإخطارات إلى جميع الدول الأخرى، وجميع مواطنينا، والدول التي لا يجب الذهاب إليها، وما يجب القيام به، وما لا يجب القيام به".

وتابع القول: "كنت مقتنعاً تماماً بأننا نستطيع إنجاز الأمر. وعندما قلت: 'التحالفات تحدث فرقاً'، لقد كثفوا جهودهم واغتنموا الفرصة من أجلنا، وكان ذلك مهماً جداً"، مؤكداً أنه كان "أصعب قرار" على الدول، وخاصة ألمانيا التي كان مستشارها أولاف شولتز "مذهلاً".

وأكد الرئيس أنه "حان وقت الثقة"، لأنه إذا "وثق بك القادة الآخرون ووثقت بهم، يمكنك إنجاز الأمور، وهكذا تم إنجاز هذا الأمر. هذه مساعدة كبيرة".

وقالت هاريس: "هذا يوم استثنائي، وأنا ممتنة جداً لرئيسنا وما قام به على مدار مسيرته المهنية بأكملها، ولكن على وجه الخصوص فيما يتعلق بهذه العائلات وهؤلاء الأفراد"، كما أعربت كامالا هاريس عن امتنانها لمساهمته في التعاون مع الحلفاء.

وأضافت: "هذه شهادة استثنائية على أهمية وجود رئيس يفهم قوة الدبلوماسية ويدرك القوة التي تكمن في فهم أهمية الدبلوماسية وتعزيز التحالفات"، مما جعل بايدن يتأثر بكلمات نائبته.

وصل ثلاثة مواطنين أمريكيين إلى الولايات المتحدة بعد أن حكمت عليهم موسكو بالسجن لفترات طويلة.

تم إطلاق سراح ستة وعشرين شخصاً - 24 بالغاً وقاصرين اثنين - يوم الخميس، بعد أكبر عملية تبادل للسجناء بين روسيا والغرب منذ الحرب الباردة. وتم إطلاق سراح 16 سجيناً محتجزين في روسيا وعشرة أشخاص، من بينهم قاصران، في الولايات المتحدة والنرويج وألمانيا وبولندا وسلوفينيا من السجون في إطار عملية التبادل.

Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: البيت الأبيض

النص

استقبل الرئيس الأمريكي جو بايدن ونائبته كامالا هاريس المواطنين الأمريكيين المفرج عنهم بعد أكبر عملية تبادل للسجناء بين روسيا والغرب في العاصمة واشنطن، يوم الخميس.

وقال بايدن: "تقتضي مهمتي التأكد، أولاً، من أنهم لن ينالوا من (المواطنين الأمريكيين). وإذا فعلوا ذلك، فسنستعيدهم"، مضيفاً أن واشنطن "سترسل جميع الإخطارات إلى جميع الدول الأخرى، وجميع مواطنينا، والدول التي لا يجب الذهاب إليها، وما يجب القيام به، وما لا يجب القيام به".

وتابع القول: "كنت مقتنعاً تماماً بأننا نستطيع إنجاز الأمر. وعندما قلت: 'التحالفات تحدث فرقاً'، لقد كثفوا جهودهم واغتنموا الفرصة من أجلنا، وكان ذلك مهماً جداً"، مؤكداً أنه كان "أصعب قرار" على الدول، وخاصة ألمانيا التي كان مستشارها أولاف شولتز "مذهلاً".

وأكد الرئيس أنه "حان وقت الثقة"، لأنه إذا "وثق بك القادة الآخرون ووثقت بهم، يمكنك إنجاز الأمور، وهكذا تم إنجاز هذا الأمر. هذه مساعدة كبيرة".

وقالت هاريس: "هذا يوم استثنائي، وأنا ممتنة جداً لرئيسنا وما قام به على مدار مسيرته المهنية بأكملها، ولكن على وجه الخصوص فيما يتعلق بهذه العائلات وهؤلاء الأفراد"، كما أعربت كامالا هاريس عن امتنانها لمساهمته في التعاون مع الحلفاء.

وأضافت: "هذه شهادة استثنائية على أهمية وجود رئيس يفهم قوة الدبلوماسية ويدرك القوة التي تكمن في فهم أهمية الدبلوماسية وتعزيز التحالفات"، مما جعل بايدن يتأثر بكلمات نائبته.

وصل ثلاثة مواطنين أمريكيين إلى الولايات المتحدة بعد أن حكمت عليهم موسكو بالسجن لفترات طويلة.

تم إطلاق سراح ستة وعشرين شخصاً - 24 بالغاً وقاصرين اثنين - يوم الخميس، بعد أكبر عملية تبادل للسجناء بين روسيا والغرب منذ الحرب الباردة. وتم إطلاق سراح 16 سجيناً محتجزين في روسيا وعشرة أشخاص، من بينهم قاصران، في الولايات المتحدة والنرويج وألمانيا وبولندا وسلوفينيا من السجون في إطار عملية التبادل.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد