٠٠:٠٠:٣١وجوب ذكر المصدر: وكالة الأنباء المركزية الكورية
حذر زعيم كوريا الشمالية،كيم جونغ أون، من أن "وجود" كوريا الجنوبية سيكون "مستحيلاً"، إذا اضطر إلى استخدام الأسلحة النووية، وذلك خلال زيارته لقاعدة تدريب وحدات العمليات الخاصة التابعة للجيش الشعبي الكوري، الأربعاء.
وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية أن كيم قال إن جيش بلاده "سيستخدم دون تردد جميع القوات الهجومية التي يمتلكها، بما في ذلك الأسلحة النووية"، إذا حاولت سيئول استخدام جيشها للتدخل في سيادة بيونغ يانغ.
وأضاف: "إذا حدث مثل هذا الوضع، فإن الوجود الدائم لسيئول وجمهورية كوريا سيكون مستحيلاً".
وتعرض اللقطات المصوّرة كيم جونغ أون وهو يتفقد القاعدة برفقة مسؤولين عسكريين، بمن فيهم رؤساء هيئة الأركان العامة للجيش، كما شوهد الجنود وهم يهتفون عند وصول الزعيم.
وفي خطابه، اتهم زعيم كوريا الشمالية رئيس كوريا الجنوبية، يون سوك يول، بأن لديه "نوايا معادية لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية (بلاده)"، مدعياً أن سيئول إلى جانب الولايات المتحدة تشكل "قوى تدمر الأمن والسلام الإقليميين".
وقال يون سوك يول إن كوريا الشمالية "ستواجه الرد الحازم والساحق" من التحالف بين بلاده والولايات المتحدة إذا استخدمت الأسلحة النووية ضد سيئول، وذلك في الاحتفال السنوي بيوم القوات المسلحة في البلاد في 1 أكتوبر/تشرين الأول.
وأضاف يون سوك يول أن "ذلك اليوم سيكون نهاية النظام الكوري الشمالي".
كما ورد أن شقيقة كيم، نائبة مدير إدارة اللجنة المركزية لحزب العمال الكوري، ألقت كلمة الثلاثاء 3 أكتوبر/تشرين الأول. وصفت خلالها الصاروخ الباليستي الكوري الجنوبي هيونمو-5 الذي تم عرضه في حفل يوم القوات المسلحة بـ"الوحش الغريب"، مشككة في فعاليته العسكرية وقوته.
وفي 15 أغسطس/آب، اقترح رئيس كوريا الجنوبية، يون سوك يول، إنشاء قناة حوار رسمية مع الشماليين لمناقشة سبل تخفيف التوترات وخلق "مسار للتوحيد"، لكن بيونغ يانغ لم تعلق بعد على الاقتراح.
وفي يناير/ كانون الثاني 2024، أعلن كيم جونغ أون أن بلاده لم تعد تدعم الوحدة مع جارتها الجنوبية. وأشار إلى أنه ينبغي تعديل الدستور لتصنيف كوريا الجنوبية باعتبارها "العدو الأساسي والعدو الرئيسي الثابت".
"وجود سيئول سيكون مستحيلاً"... كيم جونغ أون يهدد بتدمير كوريا الجنوبية في حال اندلاع صراع نووي *لقطات ثابتة*
حذر زعيم كوريا الشمالية،كيم جونغ أون، من أن "وجود" كوريا الجنوبية سيكون "مستحيلاً"، إذا اضطر إلى استخدام الأسلحة النووية، وذلك خلال زيارته لقاعدة تدريب وحدات العمليات الخاصة التابعة للجيش الشعبي الكوري، الأربعاء.
وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية أن كيم قال إن جيش بلاده "سيستخدم دون تردد جميع القوات الهجومية التي يمتلكها، بما في ذلك الأسلحة النووية"، إذا حاولت سيئول استخدام جيشها للتدخل في سيادة بيونغ يانغ.
وأضاف: "إذا حدث مثل هذا الوضع، فإن الوجود الدائم لسيئول وجمهورية كوريا سيكون مستحيلاً".
وتعرض اللقطات المصوّرة كيم جونغ أون وهو يتفقد القاعدة برفقة مسؤولين عسكريين، بمن فيهم رؤساء هيئة الأركان العامة للجيش، كما شوهد الجنود وهم يهتفون عند وصول الزعيم.
وفي خطابه، اتهم زعيم كوريا الشمالية رئيس كوريا الجنوبية، يون سوك يول، بأن لديه "نوايا معادية لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية (بلاده)"، مدعياً أن سيئول إلى جانب الولايات المتحدة تشكل "قوى تدمر الأمن والسلام الإقليميين".
وقال يون سوك يول إن كوريا الشمالية "ستواجه الرد الحازم والساحق" من التحالف بين بلاده والولايات المتحدة إذا استخدمت الأسلحة النووية ضد سيئول، وذلك في الاحتفال السنوي بيوم القوات المسلحة في البلاد في 1 أكتوبر/تشرين الأول.
وأضاف يون سوك يول أن "ذلك اليوم سيكون نهاية النظام الكوري الشمالي".
كما ورد أن شقيقة كيم، نائبة مدير إدارة اللجنة المركزية لحزب العمال الكوري، ألقت كلمة الثلاثاء 3 أكتوبر/تشرين الأول. وصفت خلالها الصاروخ الباليستي الكوري الجنوبي هيونمو-5 الذي تم عرضه في حفل يوم القوات المسلحة بـ"الوحش الغريب"، مشككة في فعاليته العسكرية وقوته.
وفي 15 أغسطس/آب، اقترح رئيس كوريا الجنوبية، يون سوك يول، إنشاء قناة حوار رسمية مع الشماليين لمناقشة سبل تخفيف التوترات وخلق "مسار للتوحيد"، لكن بيونغ يانغ لم تعلق بعد على الاقتراح.
وفي يناير/ كانون الثاني 2024، أعلن كيم جونغ أون أن بلاده لم تعد تدعم الوحدة مع جارتها الجنوبية. وأشار إلى أنه ينبغي تعديل الدستور لتصنيف كوريا الجنوبية باعتبارها "العدو الأساسي والعدو الرئيسي الثابت".
وجوب ذكر المصدر: وكالة الأنباء المركزية الكورية
حذر زعيم كوريا الشمالية،كيم جونغ أون، من أن "وجود" كوريا الجنوبية سيكون "مستحيلاً"، إذا اضطر إلى استخدام الأسلحة النووية، وذلك خلال زيارته لقاعدة تدريب وحدات العمليات الخاصة التابعة للجيش الشعبي الكوري، الأربعاء.
وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية أن كيم قال إن جيش بلاده "سيستخدم دون تردد جميع القوات الهجومية التي يمتلكها، بما في ذلك الأسلحة النووية"، إذا حاولت سيئول استخدام جيشها للتدخل في سيادة بيونغ يانغ.
وأضاف: "إذا حدث مثل هذا الوضع، فإن الوجود الدائم لسيئول وجمهورية كوريا سيكون مستحيلاً".
وتعرض اللقطات المصوّرة كيم جونغ أون وهو يتفقد القاعدة برفقة مسؤولين عسكريين، بمن فيهم رؤساء هيئة الأركان العامة للجيش، كما شوهد الجنود وهم يهتفون عند وصول الزعيم.
وفي خطابه، اتهم زعيم كوريا الشمالية رئيس كوريا الجنوبية، يون سوك يول، بأن لديه "نوايا معادية لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية (بلاده)"، مدعياً أن سيئول إلى جانب الولايات المتحدة تشكل "قوى تدمر الأمن والسلام الإقليميين".
وقال يون سوك يول إن كوريا الشمالية "ستواجه الرد الحازم والساحق" من التحالف بين بلاده والولايات المتحدة إذا استخدمت الأسلحة النووية ضد سيئول، وذلك في الاحتفال السنوي بيوم القوات المسلحة في البلاد في 1 أكتوبر/تشرين الأول.
وأضاف يون سوك يول أن "ذلك اليوم سيكون نهاية النظام الكوري الشمالي".
كما ورد أن شقيقة كيم، نائبة مدير إدارة اللجنة المركزية لحزب العمال الكوري، ألقت كلمة الثلاثاء 3 أكتوبر/تشرين الأول. وصفت خلالها الصاروخ الباليستي الكوري الجنوبي هيونمو-5 الذي تم عرضه في حفل يوم القوات المسلحة بـ"الوحش الغريب"، مشككة في فعاليته العسكرية وقوته.
وفي 15 أغسطس/آب، اقترح رئيس كوريا الجنوبية، يون سوك يول، إنشاء قناة حوار رسمية مع الشماليين لمناقشة سبل تخفيف التوترات وخلق "مسار للتوحيد"، لكن بيونغ يانغ لم تعلق بعد على الاقتراح.
وفي يناير/ كانون الثاني 2024، أعلن كيم جونغ أون أن بلاده لم تعد تدعم الوحدة مع جارتها الجنوبية. وأشار إلى أنه ينبغي تعديل الدستور لتصنيف كوريا الجنوبية باعتبارها "العدو الأساسي والعدو الرئيسي الثابت".