عادت الحيتان الحدباء إلى شواطئ ريو دي جانيرو بسبب حظر الصيد الأخير، حيث يقدر العدد القياسي ذلك النوع من الحيتان بنحو 25 ألفاً، وهو قريب من تقديرات تعداد الحيتان قبل الصيد التجاري والتي كانت تتراوح بين 27 ألفاً و30 ألفاً.
وتعرض اللقطات المصورة يوم الأحد الحيتان وهي تقفز وتغوص في البحر، بينما يراقبها السياح على متن قارب وهم يسبحون في المياه قبالة ريو دي جانيرو.
وقال أحد السياح: "نحن جميعاً مرتبطون بالمحيط ونحتاج إلى الاعتناء به. إنه موطن للعديد من الحيوانات الأخرى والأشياء الضرورية لبقاء جميع الكائنات الحية".
وأضافت كابتن أحد القوارب أن الناس لا يعرفون سوى القليل عن المحيط. وأضافت: "نحاول الاقتراب من المحيط والنظام البيئي البحري وهدفنا الرئيسي هو تقريب هؤلاء الأشخاص منه حتى يتمكنوا من التعرف على هذه الحياة الساحرة وروعة الكائنات التي توجد في هذه البيئة".
ازداد تعداد الحيتان الحدباء في البرازيل بعد الجهود الدبلوماسية التي بُذلت مع دول أخرى معنية بالحفاظ على البيئة تشارك في صيد الحيتان، مثل اليابان والنرويج. عندما تم فرض حظر صيد الحيتان الدولي في عام 1986، كان عدد الحيتان الحدباء المتبقية في البرازيل يقدر بنحو 500 حوت فقط.
عادت الحيتان الحدباء إلى شواطئ ريو دي جانيرو بسبب حظر الصيد الأخير، حيث يقدر العدد القياسي ذلك النوع من الحيتان بنحو 25 ألفاً، وهو قريب من تقديرات تعداد الحيتان قبل الصيد التجاري والتي كانت تتراوح بين 27 ألفاً و30 ألفاً.
وتعرض اللقطات المصورة يوم الأحد الحيتان وهي تقفز وتغوص في البحر، بينما يراقبها السياح على متن قارب وهم يسبحون في المياه قبالة ريو دي جانيرو.
وقال أحد السياح: "نحن جميعاً مرتبطون بالمحيط ونحتاج إلى الاعتناء به. إنه موطن للعديد من الحيوانات الأخرى والأشياء الضرورية لبقاء جميع الكائنات الحية".
وأضافت كابتن أحد القوارب أن الناس لا يعرفون سوى القليل عن المحيط. وأضافت: "نحاول الاقتراب من المحيط والنظام البيئي البحري وهدفنا الرئيسي هو تقريب هؤلاء الأشخاص منه حتى يتمكنوا من التعرف على هذه الحياة الساحرة وروعة الكائنات التي توجد في هذه البيئة".
ازداد تعداد الحيتان الحدباء في البرازيل بعد الجهود الدبلوماسية التي بُذلت مع دول أخرى معنية بالحفاظ على البيئة تشارك في صيد الحيتان، مثل اليابان والنرويج. عندما تم فرض حظر صيد الحيتان الدولي في عام 1986، كان عدد الحيتان الحدباء المتبقية في البرازيل يقدر بنحو 500 حوت فقط.
عادت الحيتان الحدباء إلى شواطئ ريو دي جانيرو بسبب حظر الصيد الأخير، حيث يقدر العدد القياسي ذلك النوع من الحيتان بنحو 25 ألفاً، وهو قريب من تقديرات تعداد الحيتان قبل الصيد التجاري والتي كانت تتراوح بين 27 ألفاً و30 ألفاً.
وتعرض اللقطات المصورة يوم الأحد الحيتان وهي تقفز وتغوص في البحر، بينما يراقبها السياح على متن قارب وهم يسبحون في المياه قبالة ريو دي جانيرو.
وقال أحد السياح: "نحن جميعاً مرتبطون بالمحيط ونحتاج إلى الاعتناء به. إنه موطن للعديد من الحيوانات الأخرى والأشياء الضرورية لبقاء جميع الكائنات الحية".
وأضافت كابتن أحد القوارب أن الناس لا يعرفون سوى القليل عن المحيط. وأضافت: "نحاول الاقتراب من المحيط والنظام البيئي البحري وهدفنا الرئيسي هو تقريب هؤلاء الأشخاص منه حتى يتمكنوا من التعرف على هذه الحياة الساحرة وروعة الكائنات التي توجد في هذه البيئة".
ازداد تعداد الحيتان الحدباء في البرازيل بعد الجهود الدبلوماسية التي بُذلت مع دول أخرى معنية بالحفاظ على البيئة تشارك في صيد الحيتان، مثل اليابان والنرويج. عندما تم فرض حظر صيد الحيتان الدولي في عام 1986، كان عدد الحيتان الحدباء المتبقية في البرازيل يقدر بنحو 500 حوت فقط.