يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
لقطات للغارات الإسرائيلية على مرجعيون في النبطية جنوب لبنان٠٠:٠٠:٤٧
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

تظهر اللقطات المصورة، يوم الأحد، بمرجعيون في النبطية جنوبي لبنان، القصف الإسرائيلي على عدة مواقع في المنطقة وصفه بالـ"الضربة الاستباقية"، إثر زعمه أنها مواقعا لإطلاق الصواريخ والقذائف التابعة لحزب الله في إطار استعداد الحزب لبدء هجومه على إسرائيل، وهو ما نفاه الحزب في وقت سابق من اليوم قائلا: "ادعاءات العدو حول العمل الاستباقي وتعطيله لهجوم المقاومة هي ادعاءات فارغة"

وتظهر اللقطات المصورة، أعمدة الدخان وهي تتصاعد من مواقع الاستهداف.

وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية، اليوم، أن "عدوانا جويا واسعا شنه الطيران الحربي الإسرائيلي على أطراف قانا، كفرفيلا، اللويزة، بصليا، كفرملكي، زوطر، ومنطقة بئر كلاب في جبل الريحان وأطراف بلدات سجد وصربا".وهذا ما أكده رئيس الوزراء الإسرائيلي في قوله: "لقد اكتشفنا هذا الصباح استعدادات حزب الله لمهاجمة إسرائيل. وبالتشاور مع وزير الدفاع ورئيس الأركان، أصدرنا تعليماتنا لجيش الدفاع الإسرائيلي بالتحرك بشكل استباقي لإزالة التهديد، ومنذ ذلك الحين، يعمل جيش الدفاع الإسرائيلي بقوة لإحباط التهديدات. لقد دمر آلاف الصواريخ الموجهة إلى شمال البلاد، كما أحبط العديد من التهديدات الأخرى ويعمل بقوة كبيرة - سواء في الدفاع أو الهجوم".

كما أعلن حزب الله اللبناني صباح الأحد، المزامن ليوم أربعينية الإمام الحسين عليه السلام، عن بدء "الرد الأولي" على القصف الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية في بيروت واغتيال القيادي العسكري فؤاد شكر، مشيرا إلى أن عناصره بدأوا هجوما جويا بعدد كبير من المسيرات نحو العمق الإسرائيلي واتجاه هدف عسكري إسرائيلي "نوعي"، كما أكد الحزب أنه في "أعلى جهوزيته وسيرد بقوة والمرصاد لأي تجاوز أو اعتداء بالأخص إذا تم المس بالمدنيين فسيكون العقاب شديدا".

وأصدر الحزب لاحقا، بيانا أكد فيه أنه "تم الانتهاء من المرحلة الأولى بنجاح"، وهي مرحلة "استهداف الثكنات والمواقع الإسرائيلية تسهيلا لعبور المسيرات الهجومية" باتجاه ما أسماه بالهدف الـ"منشود" في عمق إسرائيل، كما أعلن أنه "أطلق 320 صاروخ كاتيوشا باتجاه عدة مواقع وهي: قاعدة ميرون وزعتون والسهل وعين زي تيم ، مربض نافى زيف، مرابض الزاعورة، ثكنة كيلع و يو أف في الجولان، وقاعدة نفح ويردن في الجولان أيضا، بالإضافة إلى ثكنة راموت نفتالي".

بالمقابل، صرح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، يوم الاثنين، عقب بدء هجوم حزب الله: "تقوم عشرات الطائرات التابعة لسلاح الجو الآن بمهاجمة أهداف في مناطق مختلفة من جنوب لبنان"، وأضاف: "لقد اعترضنا بالفعل عددًا من الصواريخ والطائرات بدون طيار التي اقتربت من أراضي دولة إسرائيل، ونحن نحذر المواطنين اللبنانيين المتواجدين في جنوب لبنان. نحن ندرك أن حزب الله يطلق النار على نطاق واسع داخل الأراضي الإسرائيلية بالقرب من منازلكم، أنتم في خطر، نحن نهاجم ونزيل تهديدات حزب الله".

مؤكدا أن الجيش الإسرائيلي سيستمر بعمل كل ما هو ضروري لحماية مواطنيه، وتابع: "هذا امتداد للإيرانيين، يتم تمويلهم وتوجيههم من قبل الإيرانيين، وأنا مقتنع بأن إطلاق النار المكثف هذا هو موجه من قبل الإيرانيين وهم مسؤولون عنه، وسنهاجم ونزيل التهديدات أينما كان ذلك ضروريًا".

يذكر أن الجيش الإسرائيلي قد أعلن مسؤوليته عن مقتل شكر وذلك في مؤتمر صحفي يوم الخميس 31 يوليو/تموز، للمتحدث باسم الجيش قال فيه :"هاجمنا ليلة الثلاثاء في لبنان وقمنا بتصفية فؤاد شكر بضربة جوية دقيقة".

كما وصف الجيش الإسرائيلي الذي تبنى الغارة، شكر بأنه "أرفع قيادي عسكري في حزب الله وبمثابة الذراع الأيمن والمستشار في أمور التخطيط والإدارة الحربية للأمين العام لحزب الله حسن نصر الله"، متهما إياه بالضلوع في انفجار الصاروخ بمجدل في 27 يوليو/تموز.

وبينما أعلن الجيش الإسرائيلي مسؤوليته عن اغتيال شكر، نفى ضلوعه في عملية اغتيال هنية.

يُذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

لقطات للغارات الإسرائيلية على مرجعيون في النبطية جنوب لبنان

لبنان, مرجعيون
أغسطس ٢٥, ٢٠٢٤ في ٠٧:٤٤ GMT +00:00 · تم النشر

تظهر اللقطات المصورة، يوم الأحد، بمرجعيون في النبطية جنوبي لبنان، القصف الإسرائيلي على عدة مواقع في المنطقة وصفه بالـ"الضربة الاستباقية"، إثر زعمه أنها مواقعا لإطلاق الصواريخ والقذائف التابعة لحزب الله في إطار استعداد الحزب لبدء هجومه على إسرائيل، وهو ما نفاه الحزب في وقت سابق من اليوم قائلا: "ادعاءات العدو حول العمل الاستباقي وتعطيله لهجوم المقاومة هي ادعاءات فارغة"

وتظهر اللقطات المصورة، أعمدة الدخان وهي تتصاعد من مواقع الاستهداف.

وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية، اليوم، أن "عدوانا جويا واسعا شنه الطيران الحربي الإسرائيلي على أطراف قانا، كفرفيلا، اللويزة، بصليا، كفرملكي، زوطر، ومنطقة بئر كلاب في جبل الريحان وأطراف بلدات سجد وصربا".وهذا ما أكده رئيس الوزراء الإسرائيلي في قوله: "لقد اكتشفنا هذا الصباح استعدادات حزب الله لمهاجمة إسرائيل. وبالتشاور مع وزير الدفاع ورئيس الأركان، أصدرنا تعليماتنا لجيش الدفاع الإسرائيلي بالتحرك بشكل استباقي لإزالة التهديد، ومنذ ذلك الحين، يعمل جيش الدفاع الإسرائيلي بقوة لإحباط التهديدات. لقد دمر آلاف الصواريخ الموجهة إلى شمال البلاد، كما أحبط العديد من التهديدات الأخرى ويعمل بقوة كبيرة - سواء في الدفاع أو الهجوم".

كما أعلن حزب الله اللبناني صباح الأحد، المزامن ليوم أربعينية الإمام الحسين عليه السلام، عن بدء "الرد الأولي" على القصف الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية في بيروت واغتيال القيادي العسكري فؤاد شكر، مشيرا إلى أن عناصره بدأوا هجوما جويا بعدد كبير من المسيرات نحو العمق الإسرائيلي واتجاه هدف عسكري إسرائيلي "نوعي"، كما أكد الحزب أنه في "أعلى جهوزيته وسيرد بقوة والمرصاد لأي تجاوز أو اعتداء بالأخص إذا تم المس بالمدنيين فسيكون العقاب شديدا".

وأصدر الحزب لاحقا، بيانا أكد فيه أنه "تم الانتهاء من المرحلة الأولى بنجاح"، وهي مرحلة "استهداف الثكنات والمواقع الإسرائيلية تسهيلا لعبور المسيرات الهجومية" باتجاه ما أسماه بالهدف الـ"منشود" في عمق إسرائيل، كما أعلن أنه "أطلق 320 صاروخ كاتيوشا باتجاه عدة مواقع وهي: قاعدة ميرون وزعتون والسهل وعين زي تيم ، مربض نافى زيف، مرابض الزاعورة، ثكنة كيلع و يو أف في الجولان، وقاعدة نفح ويردن في الجولان أيضا، بالإضافة إلى ثكنة راموت نفتالي".

بالمقابل، صرح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، يوم الاثنين، عقب بدء هجوم حزب الله: "تقوم عشرات الطائرات التابعة لسلاح الجو الآن بمهاجمة أهداف في مناطق مختلفة من جنوب لبنان"، وأضاف: "لقد اعترضنا بالفعل عددًا من الصواريخ والطائرات بدون طيار التي اقتربت من أراضي دولة إسرائيل، ونحن نحذر المواطنين اللبنانيين المتواجدين في جنوب لبنان. نحن ندرك أن حزب الله يطلق النار على نطاق واسع داخل الأراضي الإسرائيلية بالقرب من منازلكم، أنتم في خطر، نحن نهاجم ونزيل تهديدات حزب الله".

مؤكدا أن الجيش الإسرائيلي سيستمر بعمل كل ما هو ضروري لحماية مواطنيه، وتابع: "هذا امتداد للإيرانيين، يتم تمويلهم وتوجيههم من قبل الإيرانيين، وأنا مقتنع بأن إطلاق النار المكثف هذا هو موجه من قبل الإيرانيين وهم مسؤولون عنه، وسنهاجم ونزيل التهديدات أينما كان ذلك ضروريًا".

يذكر أن الجيش الإسرائيلي قد أعلن مسؤوليته عن مقتل شكر وذلك في مؤتمر صحفي يوم الخميس 31 يوليو/تموز، للمتحدث باسم الجيش قال فيه :"هاجمنا ليلة الثلاثاء في لبنان وقمنا بتصفية فؤاد شكر بضربة جوية دقيقة".

كما وصف الجيش الإسرائيلي الذي تبنى الغارة، شكر بأنه "أرفع قيادي عسكري في حزب الله وبمثابة الذراع الأيمن والمستشار في أمور التخطيط والإدارة الحربية للأمين العام لحزب الله حسن نصر الله"، متهما إياه بالضلوع في انفجار الصاروخ بمجدل في 27 يوليو/تموز.

وبينما أعلن الجيش الإسرائيلي مسؤوليته عن اغتيال شكر، نفى ضلوعه في عملية اغتيال هنية.

يُذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

النص

تظهر اللقطات المصورة، يوم الأحد، بمرجعيون في النبطية جنوبي لبنان، القصف الإسرائيلي على عدة مواقع في المنطقة وصفه بالـ"الضربة الاستباقية"، إثر زعمه أنها مواقعا لإطلاق الصواريخ والقذائف التابعة لحزب الله في إطار استعداد الحزب لبدء هجومه على إسرائيل، وهو ما نفاه الحزب في وقت سابق من اليوم قائلا: "ادعاءات العدو حول العمل الاستباقي وتعطيله لهجوم المقاومة هي ادعاءات فارغة"

وتظهر اللقطات المصورة، أعمدة الدخان وهي تتصاعد من مواقع الاستهداف.

وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية، اليوم، أن "عدوانا جويا واسعا شنه الطيران الحربي الإسرائيلي على أطراف قانا، كفرفيلا، اللويزة، بصليا، كفرملكي، زوطر، ومنطقة بئر كلاب في جبل الريحان وأطراف بلدات سجد وصربا".وهذا ما أكده رئيس الوزراء الإسرائيلي في قوله: "لقد اكتشفنا هذا الصباح استعدادات حزب الله لمهاجمة إسرائيل. وبالتشاور مع وزير الدفاع ورئيس الأركان، أصدرنا تعليماتنا لجيش الدفاع الإسرائيلي بالتحرك بشكل استباقي لإزالة التهديد، ومنذ ذلك الحين، يعمل جيش الدفاع الإسرائيلي بقوة لإحباط التهديدات. لقد دمر آلاف الصواريخ الموجهة إلى شمال البلاد، كما أحبط العديد من التهديدات الأخرى ويعمل بقوة كبيرة - سواء في الدفاع أو الهجوم".

كما أعلن حزب الله اللبناني صباح الأحد، المزامن ليوم أربعينية الإمام الحسين عليه السلام، عن بدء "الرد الأولي" على القصف الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية في بيروت واغتيال القيادي العسكري فؤاد شكر، مشيرا إلى أن عناصره بدأوا هجوما جويا بعدد كبير من المسيرات نحو العمق الإسرائيلي واتجاه هدف عسكري إسرائيلي "نوعي"، كما أكد الحزب أنه في "أعلى جهوزيته وسيرد بقوة والمرصاد لأي تجاوز أو اعتداء بالأخص إذا تم المس بالمدنيين فسيكون العقاب شديدا".

وأصدر الحزب لاحقا، بيانا أكد فيه أنه "تم الانتهاء من المرحلة الأولى بنجاح"، وهي مرحلة "استهداف الثكنات والمواقع الإسرائيلية تسهيلا لعبور المسيرات الهجومية" باتجاه ما أسماه بالهدف الـ"منشود" في عمق إسرائيل، كما أعلن أنه "أطلق 320 صاروخ كاتيوشا باتجاه عدة مواقع وهي: قاعدة ميرون وزعتون والسهل وعين زي تيم ، مربض نافى زيف، مرابض الزاعورة، ثكنة كيلع و يو أف في الجولان، وقاعدة نفح ويردن في الجولان أيضا، بالإضافة إلى ثكنة راموت نفتالي".

بالمقابل، صرح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، يوم الاثنين، عقب بدء هجوم حزب الله: "تقوم عشرات الطائرات التابعة لسلاح الجو الآن بمهاجمة أهداف في مناطق مختلفة من جنوب لبنان"، وأضاف: "لقد اعترضنا بالفعل عددًا من الصواريخ والطائرات بدون طيار التي اقتربت من أراضي دولة إسرائيل، ونحن نحذر المواطنين اللبنانيين المتواجدين في جنوب لبنان. نحن ندرك أن حزب الله يطلق النار على نطاق واسع داخل الأراضي الإسرائيلية بالقرب من منازلكم، أنتم في خطر، نحن نهاجم ونزيل تهديدات حزب الله".

مؤكدا أن الجيش الإسرائيلي سيستمر بعمل كل ما هو ضروري لحماية مواطنيه، وتابع: "هذا امتداد للإيرانيين، يتم تمويلهم وتوجيههم من قبل الإيرانيين، وأنا مقتنع بأن إطلاق النار المكثف هذا هو موجه من قبل الإيرانيين وهم مسؤولون عنه، وسنهاجم ونزيل التهديدات أينما كان ذلك ضروريًا".

يذكر أن الجيش الإسرائيلي قد أعلن مسؤوليته عن مقتل شكر وذلك في مؤتمر صحفي يوم الخميس 31 يوليو/تموز، للمتحدث باسم الجيش قال فيه :"هاجمنا ليلة الثلاثاء في لبنان وقمنا بتصفية فؤاد شكر بضربة جوية دقيقة".

كما وصف الجيش الإسرائيلي الذي تبنى الغارة، شكر بأنه "أرفع قيادي عسكري في حزب الله وبمثابة الذراع الأيمن والمستشار في أمور التخطيط والإدارة الحربية للأمين العام لحزب الله حسن نصر الله"، متهما إياه بالضلوع في انفجار الصاروخ بمجدل في 27 يوليو/تموز.

وبينما أعلن الجيش الإسرائيلي مسؤوليته عن اغتيال شكر، نفى ضلوعه في عملية اغتيال هنية.

يُذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد