شارك مئات المواطنين في مسيرة جابت شوارع باريس يوم السبت للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة وإدانة الهجمات الإسرائيلية على لبنان في ظل استمرار ارتفاع حدة الصراع في المنطقة.
وتظهر اللقطات المصورة مسيرة للمتظاهرين لوحوا خلالها بالأعلام الفلسطينية والشعلات الدخانية بالألوان الأسود والأحمر والأخضر، فيما سمع بعض المتظاهرين وهم يهتفون "تحيا، تحيا فلسطين" و"فلسطين حرة هو مبتغانا!" وحملوا لافتات ضمت شعارات على غرار "أوقفوا الإبادة الجماعية" و"غزة، إلى أي مدى سيصل حمام الدم؟".
وقال نائب رئيس الجمعية الأوروبية الفلسطينية نيكولا شاهشاهاني: "الإبادة الجماعية تزيد يوماً تلو اليوم في خضم العدوان الإسرائيلي على كامل فلسطين سيما قطاع غزة، والآن لبنان وجاء دور إيران أيضاً".
وشاركت عضو الجمعية الأوروبية الفلسطينية، سارة، الشعور ذاته وقالت: "هذا ليس بأمر طبيعي، هم محتلون فعلياً ولا يحق لهم الإقرار من هم جيرانهم الطيبين".
ومضت بالقول: "يحتلون أرضاً وفي حال وجدوا أن جيرانهم غير مناسبين لهم يقررون طردهم".
وكان قد أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عزم فرنسا التبرع بمساعدات إنسانية بقيمة 100 مليون يورو "للبنان المنكوب جراء الضربات الجوية الإسرائيلية التي تنهال عليه".
وسبق أن طالب ماكرون في لقاء إذاعي في وقت سابق من الشهر الحالي بوقف صادرات الأسلحة المستخدمة في غزة، في المقابل وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو دعوات الرئيس الفرنسي لفرض حظر على الأسلحة على تل أبيب بأنه "أمر مشين".
تنخرط إسرائيل حالياً في قتال ضد حزب الله أطلقت خلاله سلسلة من الضربات الجوية بينما توغلت قواتها في عمق الجنوب اللبناني، فيما واصلت إسرائيل هجماتها على حماس في غزة.
اندلعت الحرب في غزة في أعقاب هجمات 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 التي أودت بحياة 1139 شخصاً بحسب ما أفاد به الجانب الإسرائيلي، في المقابل، تخطت حصيلة الضحايا في لبنان عتبة 2,600 شخص و42,900 شخص في غزة حتى وقت نشر هذا التقرير وذلك بحسب الأرقام المعلن عنها من الجانبين اللبناني والفلسطيني.
شارك مئات المواطنين في مسيرة جابت شوارع باريس يوم السبت للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة وإدانة الهجمات الإسرائيلية على لبنان في ظل استمرار ارتفاع حدة الصراع في المنطقة.
وتظهر اللقطات المصورة مسيرة للمتظاهرين لوحوا خلالها بالأعلام الفلسطينية والشعلات الدخانية بالألوان الأسود والأحمر والأخضر، فيما سمع بعض المتظاهرين وهم يهتفون "تحيا، تحيا فلسطين" و"فلسطين حرة هو مبتغانا!" وحملوا لافتات ضمت شعارات على غرار "أوقفوا الإبادة الجماعية" و"غزة، إلى أي مدى سيصل حمام الدم؟".
وقال نائب رئيس الجمعية الأوروبية الفلسطينية نيكولا شاهشاهاني: "الإبادة الجماعية تزيد يوماً تلو اليوم في خضم العدوان الإسرائيلي على كامل فلسطين سيما قطاع غزة، والآن لبنان وجاء دور إيران أيضاً".
وشاركت عضو الجمعية الأوروبية الفلسطينية، سارة، الشعور ذاته وقالت: "هذا ليس بأمر طبيعي، هم محتلون فعلياً ولا يحق لهم الإقرار من هم جيرانهم الطيبين".
ومضت بالقول: "يحتلون أرضاً وفي حال وجدوا أن جيرانهم غير مناسبين لهم يقررون طردهم".
وكان قد أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عزم فرنسا التبرع بمساعدات إنسانية بقيمة 100 مليون يورو "للبنان المنكوب جراء الضربات الجوية الإسرائيلية التي تنهال عليه".
وسبق أن طالب ماكرون في لقاء إذاعي في وقت سابق من الشهر الحالي بوقف صادرات الأسلحة المستخدمة في غزة، في المقابل وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو دعوات الرئيس الفرنسي لفرض حظر على الأسلحة على تل أبيب بأنه "أمر مشين".
تنخرط إسرائيل حالياً في قتال ضد حزب الله أطلقت خلاله سلسلة من الضربات الجوية بينما توغلت قواتها في عمق الجنوب اللبناني، فيما واصلت إسرائيل هجماتها على حماس في غزة.
اندلعت الحرب في غزة في أعقاب هجمات 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 التي أودت بحياة 1139 شخصاً بحسب ما أفاد به الجانب الإسرائيلي، في المقابل، تخطت حصيلة الضحايا في لبنان عتبة 2,600 شخص و42,900 شخص في غزة حتى وقت نشر هذا التقرير وذلك بحسب الأرقام المعلن عنها من الجانبين اللبناني والفلسطيني.
شارك مئات المواطنين في مسيرة جابت شوارع باريس يوم السبت للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة وإدانة الهجمات الإسرائيلية على لبنان في ظل استمرار ارتفاع حدة الصراع في المنطقة.
وتظهر اللقطات المصورة مسيرة للمتظاهرين لوحوا خلالها بالأعلام الفلسطينية والشعلات الدخانية بالألوان الأسود والأحمر والأخضر، فيما سمع بعض المتظاهرين وهم يهتفون "تحيا، تحيا فلسطين" و"فلسطين حرة هو مبتغانا!" وحملوا لافتات ضمت شعارات على غرار "أوقفوا الإبادة الجماعية" و"غزة، إلى أي مدى سيصل حمام الدم؟".
وقال نائب رئيس الجمعية الأوروبية الفلسطينية نيكولا شاهشاهاني: "الإبادة الجماعية تزيد يوماً تلو اليوم في خضم العدوان الإسرائيلي على كامل فلسطين سيما قطاع غزة، والآن لبنان وجاء دور إيران أيضاً".
وشاركت عضو الجمعية الأوروبية الفلسطينية، سارة، الشعور ذاته وقالت: "هذا ليس بأمر طبيعي، هم محتلون فعلياً ولا يحق لهم الإقرار من هم جيرانهم الطيبين".
ومضت بالقول: "يحتلون أرضاً وفي حال وجدوا أن جيرانهم غير مناسبين لهم يقررون طردهم".
وكان قد أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عزم فرنسا التبرع بمساعدات إنسانية بقيمة 100 مليون يورو "للبنان المنكوب جراء الضربات الجوية الإسرائيلية التي تنهال عليه".
وسبق أن طالب ماكرون في لقاء إذاعي في وقت سابق من الشهر الحالي بوقف صادرات الأسلحة المستخدمة في غزة، في المقابل وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو دعوات الرئيس الفرنسي لفرض حظر على الأسلحة على تل أبيب بأنه "أمر مشين".
تنخرط إسرائيل حالياً في قتال ضد حزب الله أطلقت خلاله سلسلة من الضربات الجوية بينما توغلت قواتها في عمق الجنوب اللبناني، فيما واصلت إسرائيل هجماتها على حماس في غزة.
اندلعت الحرب في غزة في أعقاب هجمات 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 التي أودت بحياة 1139 شخصاً بحسب ما أفاد به الجانب الإسرائيلي، في المقابل، تخطت حصيلة الضحايا في لبنان عتبة 2,600 شخص و42,900 شخص في غزة حتى وقت نشر هذا التقرير وذلك بحسب الأرقام المعلن عنها من الجانبين اللبناني والفلسطيني.