وجوب ذكر المصدر: المكتب الصحفي الإسرائيلي الحكومي
أقدم أفراد من عائلات الأسرى والضحايا الإسرائيليين على مقاطعة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، خلال كلمته بمناسبة الذكرى الأولى لهجمات السابع من أكتوبر/تشرين الأول.
ويُظهر المقطع المصور توقف نتنياهو عن إلقاء خطابه عندما بدأ بعض أقارب الضحايا والأسرى بالهتاف، "مؤكدين مقتل أحبائهم"، فيما ردد آخرون عبارة "عار عليك"، و"يجب أن تخجل من نفسك".
وخلال الاحتفال الرسمي، يوم الأحد، لتكريم ذكرى الجنود القتلى، استحضر نتنياهو، عملية "الدرع الحديدي" التي نفذها الجيش الإسرائيلي للرد على الهجوم الإيراني بالصواريخ والطائرات المسيرة في أبريل/نيسان الماضي.
وشارك كبار المسؤولين الإسرائيليين، يوم الأحد، في مراسم رسمية أقيمت في موقعين، أحدهما لتكريم الجنود الذين سقطوا، والآخر للمدنيين الذين قُتلوا في هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وفقاً لما أوردته وسائل إعلام إسرائيلية.
وجاءت هذه المراسم ضمن يوم حداد لإحياء ذكرى هجوم حماس وفق التقويم العبري، الذي تزامن مع عطلة نزول التوراة.
في سياق آخر، عبّر أهالي الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى حماس في غزة، يوم السبت، عن مخاوفهم الكبيرة خلال تظاهرة أقيمت عند باب بيغن في تل أبيب، وذلك على خلفية الغارات الإسرائيلية على إيران واستئناف المفاوضات بشأن تبادل الرهائن، بحسب تقارير وسائل إعلام إسرائيلية.
ووفقاً لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، توجّه رئيس الموساد دافيد برنياع إلى الدوحة يوم الأحد لإجراء محادثات حول إبرام صفقة محتملة لإطلاق سراح الرهائن، بحضور مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية بيل بيرنز، ورئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني.
من جهة أخرى، صرّح الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، في مؤتمر صحفي عقد في القاهرة يوم الأحد، أن بلاده اقترحت هدنة جديدة لمدة يومين في غزة لتبادل أربعة أسرى إسرائيليين مقابل الإفراج عن بعض الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية.
فيما لم يصدر عن حركة حماس أي تصريح بشأن المقترح الجديد وصفقة تبادل الأسرى، حتى وقت نشر التقرير.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 42,924 فلسطينياً وأصيب أكثر من 100,833 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
أقدم أفراد من عائلات الأسرى والضحايا الإسرائيليين على مقاطعة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، خلال كلمته بمناسبة الذكرى الأولى لهجمات السابع من أكتوبر/تشرين الأول.
ويُظهر المقطع المصور توقف نتنياهو عن إلقاء خطابه عندما بدأ بعض أقارب الضحايا والأسرى بالهتاف، "مؤكدين مقتل أحبائهم"، فيما ردد آخرون عبارة "عار عليك"، و"يجب أن تخجل من نفسك".
وخلال الاحتفال الرسمي، يوم الأحد، لتكريم ذكرى الجنود القتلى، استحضر نتنياهو، عملية "الدرع الحديدي" التي نفذها الجيش الإسرائيلي للرد على الهجوم الإيراني بالصواريخ والطائرات المسيرة في أبريل/نيسان الماضي.
وشارك كبار المسؤولين الإسرائيليين، يوم الأحد، في مراسم رسمية أقيمت في موقعين، أحدهما لتكريم الجنود الذين سقطوا، والآخر للمدنيين الذين قُتلوا في هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وفقاً لما أوردته وسائل إعلام إسرائيلية.
وجاءت هذه المراسم ضمن يوم حداد لإحياء ذكرى هجوم حماس وفق التقويم العبري، الذي تزامن مع عطلة نزول التوراة.
في سياق آخر، عبّر أهالي الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى حماس في غزة، يوم السبت، عن مخاوفهم الكبيرة خلال تظاهرة أقيمت عند باب بيغن في تل أبيب، وذلك على خلفية الغارات الإسرائيلية على إيران واستئناف المفاوضات بشأن تبادل الرهائن، بحسب تقارير وسائل إعلام إسرائيلية.
ووفقاً لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، توجّه رئيس الموساد دافيد برنياع إلى الدوحة يوم الأحد لإجراء محادثات حول إبرام صفقة محتملة لإطلاق سراح الرهائن، بحضور مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية بيل بيرنز، ورئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني.
من جهة أخرى، صرّح الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، في مؤتمر صحفي عقد في القاهرة يوم الأحد، أن بلاده اقترحت هدنة جديدة لمدة يومين في غزة لتبادل أربعة أسرى إسرائيليين مقابل الإفراج عن بعض الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية.
فيما لم يصدر عن حركة حماس أي تصريح بشأن المقترح الجديد وصفقة تبادل الأسرى، حتى وقت نشر التقرير.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 42,924 فلسطينياً وأصيب أكثر من 100,833 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
وجوب ذكر المصدر: المكتب الصحفي الإسرائيلي الحكومي
أقدم أفراد من عائلات الأسرى والضحايا الإسرائيليين على مقاطعة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، خلال كلمته بمناسبة الذكرى الأولى لهجمات السابع من أكتوبر/تشرين الأول.
ويُظهر المقطع المصور توقف نتنياهو عن إلقاء خطابه عندما بدأ بعض أقارب الضحايا والأسرى بالهتاف، "مؤكدين مقتل أحبائهم"، فيما ردد آخرون عبارة "عار عليك"، و"يجب أن تخجل من نفسك".
وخلال الاحتفال الرسمي، يوم الأحد، لتكريم ذكرى الجنود القتلى، استحضر نتنياهو، عملية "الدرع الحديدي" التي نفذها الجيش الإسرائيلي للرد على الهجوم الإيراني بالصواريخ والطائرات المسيرة في أبريل/نيسان الماضي.
وشارك كبار المسؤولين الإسرائيليين، يوم الأحد، في مراسم رسمية أقيمت في موقعين، أحدهما لتكريم الجنود الذين سقطوا، والآخر للمدنيين الذين قُتلوا في هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وفقاً لما أوردته وسائل إعلام إسرائيلية.
وجاءت هذه المراسم ضمن يوم حداد لإحياء ذكرى هجوم حماس وفق التقويم العبري، الذي تزامن مع عطلة نزول التوراة.
في سياق آخر، عبّر أهالي الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى حماس في غزة، يوم السبت، عن مخاوفهم الكبيرة خلال تظاهرة أقيمت عند باب بيغن في تل أبيب، وذلك على خلفية الغارات الإسرائيلية على إيران واستئناف المفاوضات بشأن تبادل الرهائن، بحسب تقارير وسائل إعلام إسرائيلية.
ووفقاً لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، توجّه رئيس الموساد دافيد برنياع إلى الدوحة يوم الأحد لإجراء محادثات حول إبرام صفقة محتملة لإطلاق سراح الرهائن، بحضور مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية بيل بيرنز، ورئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني.
من جهة أخرى، صرّح الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، في مؤتمر صحفي عقد في القاهرة يوم الأحد، أن بلاده اقترحت هدنة جديدة لمدة يومين في غزة لتبادل أربعة أسرى إسرائيليين مقابل الإفراج عن بعض الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية.
فيما لم يصدر عن حركة حماس أي تصريح بشأن المقترح الجديد وصفقة تبادل الأسرى، حتى وقت نشر التقرير.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 42,924 فلسطينياً وأصيب أكثر من 100,833 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.