توافد المئات من المصلين الهندوس، يوم الأحد، إلى معبد سري ماهالاكشمي للمشاركة في مهرجان "آدي بيروكو" السنوي، الذي يتميز بطقوس رمزية لكسر جوز الهند فوق رؤوس المصلين في ميتو ما هادهانابورام.
وتُظهر اللقطات المصورة المصلين وهم يجلسون في صفوف في انتظار قدوم الكاهن، بينما يقوم الكاهن بتكسير جوز الهند فوق رؤوسهم، ويتناثر ماء جوز الهند في المكان. كما تُظهر لقطات أخرى بعض المصلين وهم مصابون ويعالجهم الأطباء بعد الاحتفال.
وقال سواميناثان، أحد المصلين: "هذا هو إله عائلتنا، ومنذ 25 عاماً ونحن نحضر هذا المهرجان ونكسر جوز الهند على رؤوسنا"، مشيرًا إلى أن حضور المهرجان يجعل عائلتهم "تنعم بالصحة الجيدة والثروة طوال العام".
ويصلي المتعبدون خلال المهرجان إلى مريمان، المعروفة أيضاً باسم أمان، وهي إلهة الطقس الهندوسية التي تُعبد في الغالب في المناطق الريفية في جنوب الهند، لطلب بركة السلام العالمي والثروة والبهجة للجميع.
وقال غناسيكاران، أحد المتعبدين: "إن الله يعطينا كل شيء ويحمي عائلتنا، وبسبب ذلك نحن نساعد الكثير من الناس"، مؤكداً أن "الأم ستحقق كل أمنياتك إذا صليت لها، وبفضل قوتها الإلهية توجد سعادة في حياتنا".
تهدف الطقوس التي تُقام في معبد سري ماهالاكشمي إلى ترميز فعل التخلي عن الماضي، في حين أن المهرجان نفسه يُعتبر وسيلة للتعبير عن الامتنان لخصائص المياه التي تحافظ على الحياة بعد هطول الأمطار الموسمية.
وقد أثار كسر جوز الهند انتقادات من نشطاء حقوق الإنسان في تاميل نادو. ومع ذلك، يحظى المهرجان بشعبية كبيرة كل عام ويجذب عددًا كبيرًا من المصلين من جميع أنحاء جنوب الهند.
توافد المئات من المصلين الهندوس، يوم الأحد، إلى معبد سري ماهالاكشمي للمشاركة في مهرجان "آدي بيروكو" السنوي، الذي يتميز بطقوس رمزية لكسر جوز الهند فوق رؤوس المصلين في ميتو ما هادهانابورام.
وتُظهر اللقطات المصورة المصلين وهم يجلسون في صفوف في انتظار قدوم الكاهن، بينما يقوم الكاهن بتكسير جوز الهند فوق رؤوسهم، ويتناثر ماء جوز الهند في المكان. كما تُظهر لقطات أخرى بعض المصلين وهم مصابون ويعالجهم الأطباء بعد الاحتفال.
وقال سواميناثان، أحد المصلين: "هذا هو إله عائلتنا، ومنذ 25 عاماً ونحن نحضر هذا المهرجان ونكسر جوز الهند على رؤوسنا"، مشيرًا إلى أن حضور المهرجان يجعل عائلتهم "تنعم بالصحة الجيدة والثروة طوال العام".
ويصلي المتعبدون خلال المهرجان إلى مريمان، المعروفة أيضاً باسم أمان، وهي إلهة الطقس الهندوسية التي تُعبد في الغالب في المناطق الريفية في جنوب الهند، لطلب بركة السلام العالمي والثروة والبهجة للجميع.
وقال غناسيكاران، أحد المتعبدين: "إن الله يعطينا كل شيء ويحمي عائلتنا، وبسبب ذلك نحن نساعد الكثير من الناس"، مؤكداً أن "الأم ستحقق كل أمنياتك إذا صليت لها، وبفضل قوتها الإلهية توجد سعادة في حياتنا".
تهدف الطقوس التي تُقام في معبد سري ماهالاكشمي إلى ترميز فعل التخلي عن الماضي، في حين أن المهرجان نفسه يُعتبر وسيلة للتعبير عن الامتنان لخصائص المياه التي تحافظ على الحياة بعد هطول الأمطار الموسمية.
وقد أثار كسر جوز الهند انتقادات من نشطاء حقوق الإنسان في تاميل نادو. ومع ذلك، يحظى المهرجان بشعبية كبيرة كل عام ويجذب عددًا كبيرًا من المصلين من جميع أنحاء جنوب الهند.
توافد المئات من المصلين الهندوس، يوم الأحد، إلى معبد سري ماهالاكشمي للمشاركة في مهرجان "آدي بيروكو" السنوي، الذي يتميز بطقوس رمزية لكسر جوز الهند فوق رؤوس المصلين في ميتو ما هادهانابورام.
وتُظهر اللقطات المصورة المصلين وهم يجلسون في صفوف في انتظار قدوم الكاهن، بينما يقوم الكاهن بتكسير جوز الهند فوق رؤوسهم، ويتناثر ماء جوز الهند في المكان. كما تُظهر لقطات أخرى بعض المصلين وهم مصابون ويعالجهم الأطباء بعد الاحتفال.
وقال سواميناثان، أحد المصلين: "هذا هو إله عائلتنا، ومنذ 25 عاماً ونحن نحضر هذا المهرجان ونكسر جوز الهند على رؤوسنا"، مشيرًا إلى أن حضور المهرجان يجعل عائلتهم "تنعم بالصحة الجيدة والثروة طوال العام".
ويصلي المتعبدون خلال المهرجان إلى مريمان، المعروفة أيضاً باسم أمان، وهي إلهة الطقس الهندوسية التي تُعبد في الغالب في المناطق الريفية في جنوب الهند، لطلب بركة السلام العالمي والثروة والبهجة للجميع.
وقال غناسيكاران، أحد المتعبدين: "إن الله يعطينا كل شيء ويحمي عائلتنا، وبسبب ذلك نحن نساعد الكثير من الناس"، مؤكداً أن "الأم ستحقق كل أمنياتك إذا صليت لها، وبفضل قوتها الإلهية توجد سعادة في حياتنا".
تهدف الطقوس التي تُقام في معبد سري ماهالاكشمي إلى ترميز فعل التخلي عن الماضي، في حين أن المهرجان نفسه يُعتبر وسيلة للتعبير عن الامتنان لخصائص المياه التي تحافظ على الحياة بعد هطول الأمطار الموسمية.
وقد أثار كسر جوز الهند انتقادات من نشطاء حقوق الإنسان في تاميل نادو. ومع ذلك، يحظى المهرجان بشعبية كبيرة كل عام ويجذب عددًا كبيرًا من المصلين من جميع أنحاء جنوب الهند.