تجمع حشد من المتظاهرين يوم السبت في ميريديان هيل بارك (ماكوم إكس بارك) في العاصمة واشنطن، لإحياء الذكرى السنوية الأولى لمقتل بريونا تايلور على يد الشرطة.
وطالب المتحدثون باسم العديد من المؤسسات العاملة في مجال حماية الحقوق المدنية بتحقيق العدالة ومساءلة الشرطة في قضايا قتل نساء من أصول أفريقية.
وقال المتحدث كيفن كريمر مخاطبا الحضور: "قتلت بريونا خلال نومها ولم تتم إدانة أي شخص لهذا السبب. لن تتحقق العدالة ما لم يسجن عناصر الشرطة الثلاثة في لويزفيل كنتاكي المسؤولون عن موتها، كما لن تتحقق العدالة لأن الأمر لا يتوقف عند بريونا، فهي واحدة من كثيرات، من ملايين قتلوا على يد الحكومة الفيدرالية".
ورقص الحضور على أنغام الموسيقا التي عُزفت في المكان وأجروا جلسة تأمل من بين العديد من الأنشطة التي أقيمت بجانب مذبح محاط بالشموع تخليداً لذكرة بريونا، حيث وُضعت الأزهار بجانب صورتها.
وفي السياق، قُتلت تايلور التي كانت تبلغ من العمر 26 عاماً وتعمل في مجال الطوارئ الطبية في منزلها يوم 13 مارس/آذار 2020، بعد أن أطلقت الشرطة النار عليها حينما اقتحموا منزلها في إطار تحقيق في تجارة المخدرات.
وتبادل صديق تايلور إطلاق النار مع الشرطة ما أسفر عن إصابة شرطي. والجدير بالذكر أنه تم إسقاط تهمة محاولة القتل عنه في وقت مبكر من هذا الشهر.
تجمع حشد من المتظاهرين يوم السبت في ميريديان هيل بارك (ماكوم إكس بارك) في العاصمة واشنطن، لإحياء الذكرى السنوية الأولى لمقتل بريونا تايلور على يد الشرطة.
وطالب المتحدثون باسم العديد من المؤسسات العاملة في مجال حماية الحقوق المدنية بتحقيق العدالة ومساءلة الشرطة في قضايا قتل نساء من أصول أفريقية.
وقال المتحدث كيفن كريمر مخاطبا الحضور: "قتلت بريونا خلال نومها ولم تتم إدانة أي شخص لهذا السبب. لن تتحقق العدالة ما لم يسجن عناصر الشرطة الثلاثة في لويزفيل كنتاكي المسؤولون عن موتها، كما لن تتحقق العدالة لأن الأمر لا يتوقف عند بريونا، فهي واحدة من كثيرات، من ملايين قتلوا على يد الحكومة الفيدرالية".
ورقص الحضور على أنغام الموسيقا التي عُزفت في المكان وأجروا جلسة تأمل من بين العديد من الأنشطة التي أقيمت بجانب مذبح محاط بالشموع تخليداً لذكرة بريونا، حيث وُضعت الأزهار بجانب صورتها.
وفي السياق، قُتلت تايلور التي كانت تبلغ من العمر 26 عاماً وتعمل في مجال الطوارئ الطبية في منزلها يوم 13 مارس/آذار 2020، بعد أن أطلقت الشرطة النار عليها حينما اقتحموا منزلها في إطار تحقيق في تجارة المخدرات.
وتبادل صديق تايلور إطلاق النار مع الشرطة ما أسفر عن إصابة شرطي. والجدير بالذكر أنه تم إسقاط تهمة محاولة القتل عنه في وقت مبكر من هذا الشهر.
تجمع حشد من المتظاهرين يوم السبت في ميريديان هيل بارك (ماكوم إكس بارك) في العاصمة واشنطن، لإحياء الذكرى السنوية الأولى لمقتل بريونا تايلور على يد الشرطة.
وطالب المتحدثون باسم العديد من المؤسسات العاملة في مجال حماية الحقوق المدنية بتحقيق العدالة ومساءلة الشرطة في قضايا قتل نساء من أصول أفريقية.
وقال المتحدث كيفن كريمر مخاطبا الحضور: "قتلت بريونا خلال نومها ولم تتم إدانة أي شخص لهذا السبب. لن تتحقق العدالة ما لم يسجن عناصر الشرطة الثلاثة في لويزفيل كنتاكي المسؤولون عن موتها، كما لن تتحقق العدالة لأن الأمر لا يتوقف عند بريونا، فهي واحدة من كثيرات، من ملايين قتلوا على يد الحكومة الفيدرالية".
ورقص الحضور على أنغام الموسيقا التي عُزفت في المكان وأجروا جلسة تأمل من بين العديد من الأنشطة التي أقيمت بجانب مذبح محاط بالشموع تخليداً لذكرة بريونا، حيث وُضعت الأزهار بجانب صورتها.
وفي السياق، قُتلت تايلور التي كانت تبلغ من العمر 26 عاماً وتعمل في مجال الطوارئ الطبية في منزلها يوم 13 مارس/آذار 2020، بعد أن أطلقت الشرطة النار عليها حينما اقتحموا منزلها في إطار تحقيق في تجارة المخدرات.
وتبادل صديق تايلور إطلاق النار مع الشرطة ما أسفر عن إصابة شرطي. والجدير بالذكر أنه تم إسقاط تهمة محاولة القتل عنه في وقت مبكر من هذا الشهر.