واظب الجنود والمسعفون على إعانة أهالي إيميندونيت المنكوبين من الزلزال المدمر الذي ضرب المغرب مؤخرا، كما يظهر في المقطع المصور في البلدة يوم الجمعة.
وثقت اللقطات المصورة حجم الأضرار التي عصفت بالبلدة الجبلية المغربية حيث تهدمت المباني وتناثرت أكوام الحطام فيها كما رُصد قدوم جرافة للعمل على رفع الركام، فيما بدت الخيام التي نُصبت عقب الكارثة وأطقم الطوارئ المتأهبة في المكان.
تابعت فرق الطوارئ عمليات البحث عن ناجين محتملين تحت الأنقاض بعد مضي نحو أسبوع على زلزال الجمعة، الذي ضرب بشدة 6.8 درجة.
أشارت آخر الأرقام التقديرية للسلطات إلى أن حصيلة القتلى في عموم البلاد تخطت عتبة الـ3.000 شخص غالبيتهم في المناطق الريفية. وأشارت تقارير إعلامية إلى أن هناك آلاف الأشخاص لا يزالون يعانون من نقص في متطلبات الحياة الأساسية مثل الغذاء والماء والكهرباء حيث يتعذر الوصول إليهم بسبب الطرق المغلقة.
وحددت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية مركز الزلزال على بعد 72 كيلومترا جنوب غرب مدينة مراكش في جبال الأطلس الكبير في المغرب.
واظب الجنود والمسعفون على إعانة أهالي إيميندونيت المنكوبين من الزلزال المدمر الذي ضرب المغرب مؤخرا، كما يظهر في المقطع المصور في البلدة يوم الجمعة.
وثقت اللقطات المصورة حجم الأضرار التي عصفت بالبلدة الجبلية المغربية حيث تهدمت المباني وتناثرت أكوام الحطام فيها كما رُصد قدوم جرافة للعمل على رفع الركام، فيما بدت الخيام التي نُصبت عقب الكارثة وأطقم الطوارئ المتأهبة في المكان.
تابعت فرق الطوارئ عمليات البحث عن ناجين محتملين تحت الأنقاض بعد مضي نحو أسبوع على زلزال الجمعة، الذي ضرب بشدة 6.8 درجة.
أشارت آخر الأرقام التقديرية للسلطات إلى أن حصيلة القتلى في عموم البلاد تخطت عتبة الـ3.000 شخص غالبيتهم في المناطق الريفية. وأشارت تقارير إعلامية إلى أن هناك آلاف الأشخاص لا يزالون يعانون من نقص في متطلبات الحياة الأساسية مثل الغذاء والماء والكهرباء حيث يتعذر الوصول إليهم بسبب الطرق المغلقة.
وحددت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية مركز الزلزال على بعد 72 كيلومترا جنوب غرب مدينة مراكش في جبال الأطلس الكبير في المغرب.
واظب الجنود والمسعفون على إعانة أهالي إيميندونيت المنكوبين من الزلزال المدمر الذي ضرب المغرب مؤخرا، كما يظهر في المقطع المصور في البلدة يوم الجمعة.
وثقت اللقطات المصورة حجم الأضرار التي عصفت بالبلدة الجبلية المغربية حيث تهدمت المباني وتناثرت أكوام الحطام فيها كما رُصد قدوم جرافة للعمل على رفع الركام، فيما بدت الخيام التي نُصبت عقب الكارثة وأطقم الطوارئ المتأهبة في المكان.
تابعت فرق الطوارئ عمليات البحث عن ناجين محتملين تحت الأنقاض بعد مضي نحو أسبوع على زلزال الجمعة، الذي ضرب بشدة 6.8 درجة.
أشارت آخر الأرقام التقديرية للسلطات إلى أن حصيلة القتلى في عموم البلاد تخطت عتبة الـ3.000 شخص غالبيتهم في المناطق الريفية. وأشارت تقارير إعلامية إلى أن هناك آلاف الأشخاص لا يزالون يعانون من نقص في متطلبات الحياة الأساسية مثل الغذاء والماء والكهرباء حيث يتعذر الوصول إليهم بسبب الطرق المغلقة.
وحددت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية مركز الزلزال على بعد 72 كيلومترا جنوب غرب مدينة مراكش في جبال الأطلس الكبير في المغرب.