اشتبكت قوات الدفاع الوطني الموالية للحكومة السورية يوم الأربعاء مع عناصر قوات الأسايش الكردية داخل مدينة القامشلي.
وأقام عناصر الأسايش الحواجز واستقدموا عربات عسكرية إلى نقاط التفتيش بالمدينة لصد ما قالوا أنها "هجمات للقوات الحكومية".
وتتمركز قوات الدفاع الوطني في منطقة المطار وبعض أحياء المدينة التي يسيطر عناصر الأسايش على أجزاء كبيرة منها.
وأفادت مصادر الأسايش بمقتل أحد مقاتليها بهجوم زعمت أن قوات الدفاع الوطني نفذته على إحدى نقاط التفتيش في وقت متأخر من يوم الثلاثاء، فيما لم تعلق القوات الحكومية السورية بعد على هذه المزاعم.
اشتبكت قوات الدفاع الوطني الموالية للحكومة السورية يوم الأربعاء مع عناصر قوات الأسايش الكردية داخل مدينة القامشلي.
وأقام عناصر الأسايش الحواجز واستقدموا عربات عسكرية إلى نقاط التفتيش بالمدينة لصد ما قالوا أنها "هجمات للقوات الحكومية".
وتتمركز قوات الدفاع الوطني في منطقة المطار وبعض أحياء المدينة التي يسيطر عناصر الأسايش على أجزاء كبيرة منها.
وأفادت مصادر الأسايش بمقتل أحد مقاتليها بهجوم زعمت أن قوات الدفاع الوطني نفذته على إحدى نقاط التفتيش في وقت متأخر من يوم الثلاثاء، فيما لم تعلق القوات الحكومية السورية بعد على هذه المزاعم.
اشتبكت قوات الدفاع الوطني الموالية للحكومة السورية يوم الأربعاء مع عناصر قوات الأسايش الكردية داخل مدينة القامشلي.
وأقام عناصر الأسايش الحواجز واستقدموا عربات عسكرية إلى نقاط التفتيش بالمدينة لصد ما قالوا أنها "هجمات للقوات الحكومية".
وتتمركز قوات الدفاع الوطني في منطقة المطار وبعض أحياء المدينة التي يسيطر عناصر الأسايش على أجزاء كبيرة منها.
وأفادت مصادر الأسايش بمقتل أحد مقاتليها بهجوم زعمت أن قوات الدفاع الوطني نفذته على إحدى نقاط التفتيش في وقت متأخر من يوم الثلاثاء، فيما لم تعلق القوات الحكومية السورية بعد على هذه المزاعم.