نفذت قوات الجيش الإسرائيلي قصفًا جويًا على مدينة رفح جنوبي قطاع غزة لليوم الرابع على التوالي بعد صدور قرار محكمة العدل الدولية بوقف العملية العسكرية في المدينة.
وتُظهر اللقطات المصوّرة عائلات فلسطينية نازحة وهي تهرب من أماكن إقامتها في حي تل السلطان، وسط سماع أصوات القصف الإسرائيلي، فيما تُظهر لقطات أخرى نقل مصابين إلى المستشفى الميداني الإماراتي في المدينة.
وقال أحد النازحين الفلسطينيين: " مشينا حوالي (كيلو ونصف الكيلو) أنا وأهلي، من المخيم الغربي هنا الواقع بجانب مسجد السلطان، وسنقيم في المستشفى الإماراتي حتى نرى ماذا سيحدث، قبل ذلك كانت أماكن النزوح آمنة ولم ينزلوا منشورات علينا من قبل، أقصد أنهم ينزلون منشورات على كل منطقة من أجل أن نخرج منها، هذه المرة بدون سابق إنذار ضربونا بالقذائف، والقصف، والله سترنا الحمد لله، مضت على خير، جيراننا هناك بيوتهم تهدمت".
وكان المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة أعلن، الاثنين، أن الجيش الإسرائيلي استهدف بالقصف أكثر من 10 مراكز نزوح خلال 24 ساعة، كان آخرها ارتكاب مجزرة مُروّعة في مركز نزوح بركسات الوكالة شمال غربي محافظة رفح وأسفرت عن مقتل أكثر من 30 شخصًا.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة، الثلاثاء، عن ارتفاع عدد القتلى إلى 45 قتيلاً، من بينهم 23 من النساء والأطفال وكبار السن، بالإضافة إلى 249 جريحاً.
من جانبه، أعلن الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، عن استمرار عملياته العسكرية في رفح، لافتًا إلى أن قواته شنت عمليات عسكرية في محيط محور صلاح الدين بناء على معلومات استخباراتية "دقيقة" في ظل "الجهود المستمرة التي يبذلها من أجل عدم الحاق الأذى بالمدنيين غير المنخرطين بالمنطقة"، على حد تعبيره.
وأضاف الجيش الإسرائيلي أنه تم الاشتباك مع "إرهابيين" في مربعات قتالية تقع بالقرب من نفق وبنى تحتية تابعة لهم.
وكانت محكمة العدل الدولية قد أمرت إسرائيل، في 24 مايو/ آيار الجاري بوقف العملية العسكرية في مدينة رفح التي تأوي قرابة مليون ونصف نازح داخل القطاع، إلا أن إسرائيل أفادت بأن عملياتها العسكرية تهدف إلى القضاء على حركة حماس الفلسطينية.
يٌذكر أنه تتعالى الأصوات المنادية بإنهاء الحرب في قطاع غزة حول العالم، حيث تتواصل الحرب للشهر الثامن على التوالي، وراح ضحيتها أكثر من 36 ألف قتيل و81 ألف مصاب، وفق تقارير وزارة الصحة الفلسطينية في غزة.
نفذت قوات الجيش الإسرائيلي قصفًا جويًا على مدينة رفح جنوبي قطاع غزة لليوم الرابع على التوالي بعد صدور قرار محكمة العدل الدولية بوقف العملية العسكرية في المدينة.
وتُظهر اللقطات المصوّرة عائلات فلسطينية نازحة وهي تهرب من أماكن إقامتها في حي تل السلطان، وسط سماع أصوات القصف الإسرائيلي، فيما تُظهر لقطات أخرى نقل مصابين إلى المستشفى الميداني الإماراتي في المدينة.
وقال أحد النازحين الفلسطينيين: " مشينا حوالي (كيلو ونصف الكيلو) أنا وأهلي، من المخيم الغربي هنا الواقع بجانب مسجد السلطان، وسنقيم في المستشفى الإماراتي حتى نرى ماذا سيحدث، قبل ذلك كانت أماكن النزوح آمنة ولم ينزلوا منشورات علينا من قبل، أقصد أنهم ينزلون منشورات على كل منطقة من أجل أن نخرج منها، هذه المرة بدون سابق إنذار ضربونا بالقذائف، والقصف، والله سترنا الحمد لله، مضت على خير، جيراننا هناك بيوتهم تهدمت".
وكان المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة أعلن، الاثنين، أن الجيش الإسرائيلي استهدف بالقصف أكثر من 10 مراكز نزوح خلال 24 ساعة، كان آخرها ارتكاب مجزرة مُروّعة في مركز نزوح بركسات الوكالة شمال غربي محافظة رفح وأسفرت عن مقتل أكثر من 30 شخصًا.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة، الثلاثاء، عن ارتفاع عدد القتلى إلى 45 قتيلاً، من بينهم 23 من النساء والأطفال وكبار السن، بالإضافة إلى 249 جريحاً.
من جانبه، أعلن الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، عن استمرار عملياته العسكرية في رفح، لافتًا إلى أن قواته شنت عمليات عسكرية في محيط محور صلاح الدين بناء على معلومات استخباراتية "دقيقة" في ظل "الجهود المستمرة التي يبذلها من أجل عدم الحاق الأذى بالمدنيين غير المنخرطين بالمنطقة"، على حد تعبيره.
وأضاف الجيش الإسرائيلي أنه تم الاشتباك مع "إرهابيين" في مربعات قتالية تقع بالقرب من نفق وبنى تحتية تابعة لهم.
وكانت محكمة العدل الدولية قد أمرت إسرائيل، في 24 مايو/ آيار الجاري بوقف العملية العسكرية في مدينة رفح التي تأوي قرابة مليون ونصف نازح داخل القطاع، إلا أن إسرائيل أفادت بأن عملياتها العسكرية تهدف إلى القضاء على حركة حماس الفلسطينية.
يٌذكر أنه تتعالى الأصوات المنادية بإنهاء الحرب في قطاع غزة حول العالم، حيث تتواصل الحرب للشهر الثامن على التوالي، وراح ضحيتها أكثر من 36 ألف قتيل و81 ألف مصاب، وفق تقارير وزارة الصحة الفلسطينية في غزة.
نفذت قوات الجيش الإسرائيلي قصفًا جويًا على مدينة رفح جنوبي قطاع غزة لليوم الرابع على التوالي بعد صدور قرار محكمة العدل الدولية بوقف العملية العسكرية في المدينة.
وتُظهر اللقطات المصوّرة عائلات فلسطينية نازحة وهي تهرب من أماكن إقامتها في حي تل السلطان، وسط سماع أصوات القصف الإسرائيلي، فيما تُظهر لقطات أخرى نقل مصابين إلى المستشفى الميداني الإماراتي في المدينة.
وقال أحد النازحين الفلسطينيين: " مشينا حوالي (كيلو ونصف الكيلو) أنا وأهلي، من المخيم الغربي هنا الواقع بجانب مسجد السلطان، وسنقيم في المستشفى الإماراتي حتى نرى ماذا سيحدث، قبل ذلك كانت أماكن النزوح آمنة ولم ينزلوا منشورات علينا من قبل، أقصد أنهم ينزلون منشورات على كل منطقة من أجل أن نخرج منها، هذه المرة بدون سابق إنذار ضربونا بالقذائف، والقصف، والله سترنا الحمد لله، مضت على خير، جيراننا هناك بيوتهم تهدمت".
وكان المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة أعلن، الاثنين، أن الجيش الإسرائيلي استهدف بالقصف أكثر من 10 مراكز نزوح خلال 24 ساعة، كان آخرها ارتكاب مجزرة مُروّعة في مركز نزوح بركسات الوكالة شمال غربي محافظة رفح وأسفرت عن مقتل أكثر من 30 شخصًا.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة، الثلاثاء، عن ارتفاع عدد القتلى إلى 45 قتيلاً، من بينهم 23 من النساء والأطفال وكبار السن، بالإضافة إلى 249 جريحاً.
من جانبه، أعلن الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، عن استمرار عملياته العسكرية في رفح، لافتًا إلى أن قواته شنت عمليات عسكرية في محيط محور صلاح الدين بناء على معلومات استخباراتية "دقيقة" في ظل "الجهود المستمرة التي يبذلها من أجل عدم الحاق الأذى بالمدنيين غير المنخرطين بالمنطقة"، على حد تعبيره.
وأضاف الجيش الإسرائيلي أنه تم الاشتباك مع "إرهابيين" في مربعات قتالية تقع بالقرب من نفق وبنى تحتية تابعة لهم.
وكانت محكمة العدل الدولية قد أمرت إسرائيل، في 24 مايو/ آيار الجاري بوقف العملية العسكرية في مدينة رفح التي تأوي قرابة مليون ونصف نازح داخل القطاع، إلا أن إسرائيل أفادت بأن عملياتها العسكرية تهدف إلى القضاء على حركة حماس الفلسطينية.
يٌذكر أنه تتعالى الأصوات المنادية بإنهاء الحرب في قطاع غزة حول العالم، حيث تتواصل الحرب للشهر الثامن على التوالي، وراح ضحيتها أكثر من 36 ألف قتيل و81 ألف مصاب، وفق تقارير وزارة الصحة الفلسطينية في غزة.