استجوب صحفيون المتحدث باسم هيئة الأركان المشتركة لكوريا الجنوبية، لي سونغ جون، مرارًا وتكرارًا حول الادعاء الأخير لكويا الشمالية بأن نظيرتها الجنوبية كانت وراء "توغل الطائرات بدون طيار" الأخير في أراضيها، وذلك خلال مؤتمر صحفي عقد في سيول يوم الاثنين.
وبدأ أحد الصحفيين قائلاً: "أصدرت [كوريا الشمالية] تحليلاً للطائرة بدون طيار التي تحطمت في بيونغ يانغ، حتى أنهم قدموا رسمًا بيانيًا لمسار الرحلة التي أقلعت من جزيرة بايغنيونغدو في البحر الغربي، وعادت بعد المرور فوق بيونغ يانغ. إنه وضع محدد للغاية ... [كوريا الشمالية] تدعي أن جيشنا أرسل هذه الطائرة بدون طيار".
ورد لي سونغ جون: "[هذه] الادعاءات الأحادية الجانب لا تستحق التأكيد أو الرد عليها".
وأضاف المتحدث باسم هيئة الأركان المشتركة لكوريا الجنوبية: "على مدى السنوات العشر الماضية، هددت كوريا الشمالية سلامتنا من خلال اختراق مجالنا الجوي بمركبات جوية متعددة بدون طيار أكثر من اثنتي عشرة مرة"، مضيفا أن هذا الادعاء "لا قيمة له" وكان "ادعاءً من جانب واحد".
وسأل مراسل آخر عما إذا كان من الممكن أن تكون مجموعة مدنية أو غير عسكرية وراء الطائرة بدون طيار، أجاب لي سونغ جون: "لا أعتقد أن هذا شيء يمكنني تأكيده هنا".
وفي 19 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، نشرت كوريا الشمالية صورًا زعمت أنها لطائرة بدون طيار أسقطت منشورات دعائية مناهضة لبيونغ يانغ. ونشرت صور رادارية مزعومة الأسبوع الماضي وصورًا للمنشورات نفسها.
وتصاعدت التوترات في الأشهر الأخيرة، حيث وردت أنباء عن إرسال مئات من بالونات "البراز" التي تحمل القمامة والبراز إلى الجنوب، كما ورد أن أخرى تحمل منشورات مناهضة لكوريا الشمالية انجرفت شمالًا.
استجوب صحفيون المتحدث باسم هيئة الأركان المشتركة لكوريا الجنوبية، لي سونغ جون، مرارًا وتكرارًا حول الادعاء الأخير لكويا الشمالية بأن نظيرتها الجنوبية كانت وراء "توغل الطائرات بدون طيار" الأخير في أراضيها، وذلك خلال مؤتمر صحفي عقد في سيول يوم الاثنين.
وبدأ أحد الصحفيين قائلاً: "أصدرت [كوريا الشمالية] تحليلاً للطائرة بدون طيار التي تحطمت في بيونغ يانغ، حتى أنهم قدموا رسمًا بيانيًا لمسار الرحلة التي أقلعت من جزيرة بايغنيونغدو في البحر الغربي، وعادت بعد المرور فوق بيونغ يانغ. إنه وضع محدد للغاية ... [كوريا الشمالية] تدعي أن جيشنا أرسل هذه الطائرة بدون طيار".
ورد لي سونغ جون: "[هذه] الادعاءات الأحادية الجانب لا تستحق التأكيد أو الرد عليها".
وأضاف المتحدث باسم هيئة الأركان المشتركة لكوريا الجنوبية: "على مدى السنوات العشر الماضية، هددت كوريا الشمالية سلامتنا من خلال اختراق مجالنا الجوي بمركبات جوية متعددة بدون طيار أكثر من اثنتي عشرة مرة"، مضيفا أن هذا الادعاء "لا قيمة له" وكان "ادعاءً من جانب واحد".
وسأل مراسل آخر عما إذا كان من الممكن أن تكون مجموعة مدنية أو غير عسكرية وراء الطائرة بدون طيار، أجاب لي سونغ جون: "لا أعتقد أن هذا شيء يمكنني تأكيده هنا".
وفي 19 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، نشرت كوريا الشمالية صورًا زعمت أنها لطائرة بدون طيار أسقطت منشورات دعائية مناهضة لبيونغ يانغ. ونشرت صور رادارية مزعومة الأسبوع الماضي وصورًا للمنشورات نفسها.
وتصاعدت التوترات في الأشهر الأخيرة، حيث وردت أنباء عن إرسال مئات من بالونات "البراز" التي تحمل القمامة والبراز إلى الجنوب، كما ورد أن أخرى تحمل منشورات مناهضة لكوريا الشمالية انجرفت شمالًا.
استجوب صحفيون المتحدث باسم هيئة الأركان المشتركة لكوريا الجنوبية، لي سونغ جون، مرارًا وتكرارًا حول الادعاء الأخير لكويا الشمالية بأن نظيرتها الجنوبية كانت وراء "توغل الطائرات بدون طيار" الأخير في أراضيها، وذلك خلال مؤتمر صحفي عقد في سيول يوم الاثنين.
وبدأ أحد الصحفيين قائلاً: "أصدرت [كوريا الشمالية] تحليلاً للطائرة بدون طيار التي تحطمت في بيونغ يانغ، حتى أنهم قدموا رسمًا بيانيًا لمسار الرحلة التي أقلعت من جزيرة بايغنيونغدو في البحر الغربي، وعادت بعد المرور فوق بيونغ يانغ. إنه وضع محدد للغاية ... [كوريا الشمالية] تدعي أن جيشنا أرسل هذه الطائرة بدون طيار".
ورد لي سونغ جون: "[هذه] الادعاءات الأحادية الجانب لا تستحق التأكيد أو الرد عليها".
وأضاف المتحدث باسم هيئة الأركان المشتركة لكوريا الجنوبية: "على مدى السنوات العشر الماضية، هددت كوريا الشمالية سلامتنا من خلال اختراق مجالنا الجوي بمركبات جوية متعددة بدون طيار أكثر من اثنتي عشرة مرة"، مضيفا أن هذا الادعاء "لا قيمة له" وكان "ادعاءً من جانب واحد".
وسأل مراسل آخر عما إذا كان من الممكن أن تكون مجموعة مدنية أو غير عسكرية وراء الطائرة بدون طيار، أجاب لي سونغ جون: "لا أعتقد أن هذا شيء يمكنني تأكيده هنا".
وفي 19 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، نشرت كوريا الشمالية صورًا زعمت أنها لطائرة بدون طيار أسقطت منشورات دعائية مناهضة لبيونغ يانغ. ونشرت صور رادارية مزعومة الأسبوع الماضي وصورًا للمنشورات نفسها.
وتصاعدت التوترات في الأشهر الأخيرة، حيث وردت أنباء عن إرسال مئات من بالونات "البراز" التي تحمل القمامة والبراز إلى الجنوب، كما ورد أن أخرى تحمل منشورات مناهضة لكوريا الشمالية انجرفت شمالًا.