شارك آلاف المتظاهرين المناصرين لفلسطين يوم الأحد في مسيرة في ساو باولو كجزء من مسيرة "التحرك الوطني للدفاع عن فلسطين" للتعبير عن رفض الحرب المستمرة والأزمة الإنسانية في غزة والتعبير عن دعم الفلسطينيين.
وتظهر اللقطات المصورة المتظاهرون يجوبون شارع باوليستا بالمدينة رافعين الأعلام الفلسطينية ولافتات ضمت شعارات على غرار "أوقفوا قصف غزة" و"الصهيونية والنازية" فيما تعالت هتافاتهم مثل "تحيا فلسطين".
تحدثت المتظاهرة مايارا أن سبب تجمعهم هو الاحتجاج على الإبادة الجماعية التي ترتكب بحق "شعب بأكمله" واستطردت قائلة: "لا يمكننا قبول ما يجري بعد الآن، ليس فقط كبرازيليين ولكن كأشخاص يؤمنون بالحرية".
وقالت المتظاهرة إميليا: "إن هذه الحكومة وهذا الاحتلال، هذا الاحتلال الصهيوني يقتلون الشعب الفلسطيني بطرق مختلفة سواء بإطلاق النار أو رمي القذائف أو عبر منعهم من الحصول على الأدوية والمساعدات الإنسانية".
أفيد أن العديد من المنظمات الاجتماعية منها حزب قضية العمال (بي سي أو) هم أصحاب الدعوة للمسيرة.
للشهر التاسع على التوالي يتواصل القتال في غزة بين إسرائيل وحماس في أعقاب هجوم حماس غير المسبوق على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول، مما أسفر عن مقتل 1139 شخصا، معظمهم من المدنيين، واختطاف أكثر من 200 شخص بحسب ما صرح به مسؤولون إسرائيليون.
بدورها أعلنت إسرائيل الحرب على حماس وفرض "حصار كامل" على غزة بالتزامن مع شن حملة موسعة من الغارات الجوية وفي نهاية الأسبوع الثالث بدأ التوغل البري حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ "تصفية" حماس، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 37,877 شخص وإصابة أكثر من 86,969 شخص حتى وقت نشر هذا التقرير بحسب ما أفاد به مسؤولون فلسطينيون.
وادعى الجيش الإسرائيلي أن رده جاء عبر استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحماس في المقابل حذر خبراء الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" الذي يتعرض له شعب غزة، وتوقعوا وقوع "أزمة إنسانية" زاعمين أن "قطعة من الجحيم تستقر" في المنطقة.
شارك آلاف المتظاهرين المناصرين لفلسطين يوم الأحد في مسيرة في ساو باولو كجزء من مسيرة "التحرك الوطني للدفاع عن فلسطين" للتعبير عن رفض الحرب المستمرة والأزمة الإنسانية في غزة والتعبير عن دعم الفلسطينيين.
وتظهر اللقطات المصورة المتظاهرون يجوبون شارع باوليستا بالمدينة رافعين الأعلام الفلسطينية ولافتات ضمت شعارات على غرار "أوقفوا قصف غزة" و"الصهيونية والنازية" فيما تعالت هتافاتهم مثل "تحيا فلسطين".
تحدثت المتظاهرة مايارا أن سبب تجمعهم هو الاحتجاج على الإبادة الجماعية التي ترتكب بحق "شعب بأكمله" واستطردت قائلة: "لا يمكننا قبول ما يجري بعد الآن، ليس فقط كبرازيليين ولكن كأشخاص يؤمنون بالحرية".
وقالت المتظاهرة إميليا: "إن هذه الحكومة وهذا الاحتلال، هذا الاحتلال الصهيوني يقتلون الشعب الفلسطيني بطرق مختلفة سواء بإطلاق النار أو رمي القذائف أو عبر منعهم من الحصول على الأدوية والمساعدات الإنسانية".
أفيد أن العديد من المنظمات الاجتماعية منها حزب قضية العمال (بي سي أو) هم أصحاب الدعوة للمسيرة.
للشهر التاسع على التوالي يتواصل القتال في غزة بين إسرائيل وحماس في أعقاب هجوم حماس غير المسبوق على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول، مما أسفر عن مقتل 1139 شخصا، معظمهم من المدنيين، واختطاف أكثر من 200 شخص بحسب ما صرح به مسؤولون إسرائيليون.
بدورها أعلنت إسرائيل الحرب على حماس وفرض "حصار كامل" على غزة بالتزامن مع شن حملة موسعة من الغارات الجوية وفي نهاية الأسبوع الثالث بدأ التوغل البري حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ "تصفية" حماس، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 37,877 شخص وإصابة أكثر من 86,969 شخص حتى وقت نشر هذا التقرير بحسب ما أفاد به مسؤولون فلسطينيون.
وادعى الجيش الإسرائيلي أن رده جاء عبر استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحماس في المقابل حذر خبراء الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" الذي يتعرض له شعب غزة، وتوقعوا وقوع "أزمة إنسانية" زاعمين أن "قطعة من الجحيم تستقر" في المنطقة.
شارك آلاف المتظاهرين المناصرين لفلسطين يوم الأحد في مسيرة في ساو باولو كجزء من مسيرة "التحرك الوطني للدفاع عن فلسطين" للتعبير عن رفض الحرب المستمرة والأزمة الإنسانية في غزة والتعبير عن دعم الفلسطينيين.
وتظهر اللقطات المصورة المتظاهرون يجوبون شارع باوليستا بالمدينة رافعين الأعلام الفلسطينية ولافتات ضمت شعارات على غرار "أوقفوا قصف غزة" و"الصهيونية والنازية" فيما تعالت هتافاتهم مثل "تحيا فلسطين".
تحدثت المتظاهرة مايارا أن سبب تجمعهم هو الاحتجاج على الإبادة الجماعية التي ترتكب بحق "شعب بأكمله" واستطردت قائلة: "لا يمكننا قبول ما يجري بعد الآن، ليس فقط كبرازيليين ولكن كأشخاص يؤمنون بالحرية".
وقالت المتظاهرة إميليا: "إن هذه الحكومة وهذا الاحتلال، هذا الاحتلال الصهيوني يقتلون الشعب الفلسطيني بطرق مختلفة سواء بإطلاق النار أو رمي القذائف أو عبر منعهم من الحصول على الأدوية والمساعدات الإنسانية".
أفيد أن العديد من المنظمات الاجتماعية منها حزب قضية العمال (بي سي أو) هم أصحاب الدعوة للمسيرة.
للشهر التاسع على التوالي يتواصل القتال في غزة بين إسرائيل وحماس في أعقاب هجوم حماس غير المسبوق على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول، مما أسفر عن مقتل 1139 شخصا، معظمهم من المدنيين، واختطاف أكثر من 200 شخص بحسب ما صرح به مسؤولون إسرائيليون.
بدورها أعلنت إسرائيل الحرب على حماس وفرض "حصار كامل" على غزة بالتزامن مع شن حملة موسعة من الغارات الجوية وفي نهاية الأسبوع الثالث بدأ التوغل البري حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ "تصفية" حماس، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 37,877 شخص وإصابة أكثر من 86,969 شخص حتى وقت نشر هذا التقرير بحسب ما أفاد به مسؤولون فلسطينيون.
وادعى الجيش الإسرائيلي أن رده جاء عبر استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحماس في المقابل حذر خبراء الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" الذي يتعرض له شعب غزة، وتوقعوا وقوع "أزمة إنسانية" زاعمين أن "قطعة من الجحيم تستقر" في المنطقة.