عرضت لقطات جوية يوم السبت صورة مؤثرة لبلدة مولاي إبراهيم بعد أن خلف الزلزال الذي ضرب المغرب ليلة الجمعة دمارا هائلا.
وكانت بؤرة الزلزال وسط مولاي إبراهيم في إقليم الحوز حيث تتناثر فيها المنازل المبنية من الطوب الخرساني والطيني.
وتسبب الزلزال الذي بلغت قوته 6.8 درجة في انهيار العديد من المنازل وأصبحت غير صالحة للسكن. وكشفت الجدران المتساقطة عن الأجزاء الداخلية المتضررة من هذه المنازل، وتدحرج حطامها على المنحدرات. ويمكن أيضًا رؤية الأشخاص الذين تقطعت بهم السبل في هذه البلدة الريفية التي تعاني اقتصاديًا.
وهرعت فرق الإنقاذ إلى المكان في عملية بحث مضنية عن ناجين وسط الأنقاض في مولاي إبراهيم، حيث يرجح أن يزداد عدد الضحايا في ظل الوضع العصيب في المنطقة.
ويقطن في قرية مولاي إبراهيم أقل من 3.000 شخص وتشتهر بكونها مقصدا للسياح وعشاق الطبيعة لما تتمتع به من طبيعة ساحرة وسهولة الوصول إلى مراكش.
وأدى الزلزال إلى مقتل أكثر من 2100 شخص في جميع أنحاء المغرب، ولم يسلم سكان مولاي إبراهيم من المأساة.
عرضت لقطات جوية يوم السبت صورة مؤثرة لبلدة مولاي إبراهيم بعد أن خلف الزلزال الذي ضرب المغرب ليلة الجمعة دمارا هائلا.
وكانت بؤرة الزلزال وسط مولاي إبراهيم في إقليم الحوز حيث تتناثر فيها المنازل المبنية من الطوب الخرساني والطيني.
وتسبب الزلزال الذي بلغت قوته 6.8 درجة في انهيار العديد من المنازل وأصبحت غير صالحة للسكن. وكشفت الجدران المتساقطة عن الأجزاء الداخلية المتضررة من هذه المنازل، وتدحرج حطامها على المنحدرات. ويمكن أيضًا رؤية الأشخاص الذين تقطعت بهم السبل في هذه البلدة الريفية التي تعاني اقتصاديًا.
وهرعت فرق الإنقاذ إلى المكان في عملية بحث مضنية عن ناجين وسط الأنقاض في مولاي إبراهيم، حيث يرجح أن يزداد عدد الضحايا في ظل الوضع العصيب في المنطقة.
ويقطن في قرية مولاي إبراهيم أقل من 3.000 شخص وتشتهر بكونها مقصدا للسياح وعشاق الطبيعة لما تتمتع به من طبيعة ساحرة وسهولة الوصول إلى مراكش.
وأدى الزلزال إلى مقتل أكثر من 2100 شخص في جميع أنحاء المغرب، ولم يسلم سكان مولاي إبراهيم من المأساة.
عرضت لقطات جوية يوم السبت صورة مؤثرة لبلدة مولاي إبراهيم بعد أن خلف الزلزال الذي ضرب المغرب ليلة الجمعة دمارا هائلا.
وكانت بؤرة الزلزال وسط مولاي إبراهيم في إقليم الحوز حيث تتناثر فيها المنازل المبنية من الطوب الخرساني والطيني.
وتسبب الزلزال الذي بلغت قوته 6.8 درجة في انهيار العديد من المنازل وأصبحت غير صالحة للسكن. وكشفت الجدران المتساقطة عن الأجزاء الداخلية المتضررة من هذه المنازل، وتدحرج حطامها على المنحدرات. ويمكن أيضًا رؤية الأشخاص الذين تقطعت بهم السبل في هذه البلدة الريفية التي تعاني اقتصاديًا.
وهرعت فرق الإنقاذ إلى المكان في عملية بحث مضنية عن ناجين وسط الأنقاض في مولاي إبراهيم، حيث يرجح أن يزداد عدد الضحايا في ظل الوضع العصيب في المنطقة.
ويقطن في قرية مولاي إبراهيم أقل من 3.000 شخص وتشتهر بكونها مقصدا للسياح وعشاق الطبيعة لما تتمتع به من طبيعة ساحرة وسهولة الوصول إلى مراكش.
وأدى الزلزال إلى مقتل أكثر من 2100 شخص في جميع أنحاء المغرب، ولم يسلم سكان مولاي إبراهيم من المأساة.